هات مثله
امامك خُمس سكان العالم مسلمين ويعبدوا إله واحد ويتفقون على كتاب واحد وهو القرآن بنسخة واحدة لا ثاني لها وليست مُحرفة أو هناك نسخة أخرى بمضمون اخر ولو بحرف واحد . ولكن امامك في المقابل أمة مسيحية أختلفت في طبيعة معبودها وهناك من يؤمن به بطبيعة واحدة وأخرين يؤمن به بطبيعتين وأخرين لا يؤمنوا له بطبيعة ومنهم من يدعي أن الله هو الذي مات ومنهم من لا يؤمن بذلك ، وأن كتابهم له عدة نسخ وكل طائفة لها كتاب مستقل بذاته وله مضمون مخالف لباقي الطوائف وكل طائفة لها قانون إيماني مستقل بذاته .
اقتباسيصرّح قانون الكنيسة الكاثوليكيّ : نؤمن بإحكام و لا بأيّ حال نشكّ أن كلّ مبتدع (مرتد) أو انفصالي سيكون نصيبه مع الشيطان و ملائكته في لهب النّيران الأبديّة , إلا إذا قبل نهاية حياته عاد انضم واتَّحَد معَ الكنيسة الكاثوليكيّة. (إستيقظ 8-11-1983 ص4-5)
ما هو الدليل القاطع في مفهومك ؟
ومن قال لك أنهم ثلاثة أديان ... ممكن دليل لو سمحت على صدق كلامك
هل قول أن هناك ثلاث مسميات (يهودية ونصرانية وإسلامية) يعني أن الله أرسل ثلاثة ديانة ؟
أرجو أن لا اكون قد خرجت عن سير الحوار
المفضلات