أخي السيف البتار جزاك الله خيراً وأنا سعيد بوجودك ومتابعتك وليعلم الجميع أني أنا والسيف البتار واحد فمن رآني في المنتدى فقد رأى السف البتار .
أخي السيف البتار جزاك الله خيراً وأنا سعيد بوجودك ومتابعتك وليعلم الجميع أني أنا والسيف البتار واحد فمن رآني في المنتدى فقد رأى السف البتار .
والذين يشهدون في المنتدى ثلاثة , أيوب وسعد والسيف البتاراقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ayoop2
وهؤلاء الثلاثة هم واحد
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
قال الزميل أبولوجيست هكذا :
قلت : وما الجديد الذي قدمته ؟؟؟ نحن نقول أنه مخلوق وهذا هو سبب إيرادي لذلك النص !!! فهل قدمت ما يخالف أنه مخلوق ؟؟؟ ما نريد إثباته أنه مخلوق ونشكرك أنك قررت هذه الحقيقة فخلاصة الموضوع أن المسيح مخلوق ولا يمكن أن يكون المخلوق إله !!اقتباسفلتكمل باقى الآيةاقتباسأما قولك بأنه ليس مخلوق فيكفي هذا النص :
كولو 1 عدد :15 الذي هو صورة الله غير المنظور بكر كل خليقة. (SVD)
16 فانه فيه خلق الكل ما في السماوات و ما على الأرض ما يرى و ما لا يرى سواء كان عروشا أم سيادات أم رياسات أم سلاطين الكل به و له قد خلق
17 الذي هو قبل كل شيء و فيه يقوم الكل
الكل به و له قد خلق ...
الكل به و له قد خلق . . .
ثم كتب يقول في أعجب مداخلاته وإن كانت كلها عجيبة :
قلت يبدوا أن الزميل ( أبولوجيست ) قد حلت عليه الروح فبدأ يفسر على مزاجه ويبدوا أنه أعلم من علماء الكتاب المقدس أنفسهم وأعلم من الأب ( تادرس يعقوب ملطي ) فلقد قال في تفسير هذه الفقرات هكذا :اقتباس21 احفظوا أنفسكم في محبة الله منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبديةاقتباسبالله عليك هل هذه العبارة عن يسوع ؟؟ هل لفظة الإله الحكيم الوحيد يقصد بها يسوع ؟؟؟ لا أدري ماذا تظن فينا ؟ هل تظن أننا لا نقرأ الكتاب المقدس ؟؟ أو تعتقد أن المسلمين جائوا ليناظروا دون بحث ؟؟ هل قرأت رسالة يهوذا ؟؟ من من المفسرين قال أن المقصود هنا بلفظة الإله الحكيم الوحيد هو يسوع ؟؟؟ دعنا نقرأ النص حتى نعرف من المقصود وسأنقل من أول رسالة يهوذا بداية من الفقرة الرابعة مع حذف غير المطلوب فالمهم الوصول إلى المقصود :
يهوذا 1 عدد 4 : لانه دخل خلسة اناس قد كتبوا منذ القديم لهذه الدينونة فجار يحوّلون نعمة الهنا الى الدعارة وينكرون السيد الوحيد الله وربنا يسوع المسيح (5) فاريد ان اذكّركم ولو علمتم هذا مرة ان الرب بعدما خلّص الشعب من ارض مصر اهلك ايضا الذين لم يؤمنوا. ........ ليصنع دينونة على الجميع ويعاقب جميع فجارهم على جميع اعمال فجورهم التي فجروا بها وعلى جميع الكلمات الصعبة التي تكلم بها عليه خطاة فجار. .......21 واحفظوا انفسكم في محبة الله منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الابدية. ...... 24 والقادر ( أي الله ) ان يحفظكم غير عاثرين ويوقفكم امام مجده بلا عيب في الابتهاج (مازال الضمير عائد على الله ) ......25 الاله الحكيم الوحيد مخلّصنا له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الآن والى كل الدهور.آمين (SVD)
فبداية التعبير والنص كله دائر حول الله ثم أنهى كلامه والضمير مازال عائداً لله فأين أن المقصود بكلمة (( الإله الحكيم الوحيد )) هو يسوع ؟؟ ألا ترى أن هذا يعتبر تدليساً ؟؟؟ أي طفل صغير يقرأ هذه الفقرات يفهم أن المقصود بحسب اللغة هو الله وليس المسيح ولو كانت كما تقول ما احتاج علمائك إلى الاستشهاد بغير هذا النص ولقالوا ها هو يسوع وصف في الكتاب المقدس بأنه الإله الحكيم الوحيد !!!!
24 و القادر أن يحفظكم غير عاثرين و يوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج
25 الاله الحكيم الوحيد مخلصنا له المجد و العظمة و القدرة و السلطان الآن و الى كل الدهور أمين
احفظوا أنفسكم فى محبة الله منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح القادر أن يحفظكم الاله الحكيم الوحيد مخلصنا
لا أدرى كيف لم تفهم النص و هو شديد الوضوح
من أين جئت بأن الضمير عائد على " الله " ؟
معك حق
الضمير عائد فعلا على الله مخلصنا الاله الحكيم الوحيد ربنا يسوع المسيح
الله مخلصنا كذلك يسوع المسيح مخلصنا
لأن يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد
+ هذا حسن و مقبول لدى مخلصنا الله (تيموثاوس الأولى 2 : 3)
+ منتظرين الرجاء المبارك و ظهور مجد الله العظيم و مخلصنا يسوع المسيح (تيطس 2 : 13)
+ و لكن حين ظهر لطف مخلصنا الله و احسانه (تيطس 3 : 4)
+ الذي سكبه بغنى علينا بيسوع المسيح مخلصنا (تيطس 3 : 6)
و هكذا
لا فرق بين الله مخلصنا و يسوع المسيح مخلصنا
فيسوع المسيح هو الله مخلصنا الاله الحكيم الوحيد
7. الختام
"والقادر أن يحفظكم غير عاثرين،
ويوقفكم أمام مجده بلا عيب في الابتهاج،
الإله الحكيم الوحيد مخلصنا،
له المجد والعظمة والقدرة والسلطان،
الآن وإلى كل الدهور. آمين" [24-25].
هكذا يختتم الرسول رسالته بكلمة تملأ النفس رجاء، خاصة وأن أغلب الرسالة تحدثت عن المعلمين المخادعين الذين يتخفون تحت اسم السيد المسيح.
يعود فيحدثهم عن ضرورة جهادهم ومثابرتهم وبحثهم عن كل نفس مع الحذر من الانحراف معهم.
v "القادر أن يحفظكم ..." مشجعًا إيانا ألا نخاف في الخدمة، لأن اللّه يستطيع أن يحفظنا بغير عثرة، ويهبنا حياة مقدسة بلا عيب في الابتهاج، أي في يوم الدينونة المفرح.
v يذكرنا بالمجد الدائم والبهجة المنتظرة، الأمر الذي يعطى للنفس أن تحمل الصليب بفرحٍ.
v يذكرنا بالإله الحكيم مخلصنا، فهو اللّه الواحد يعرف بحكمته كيف يخلص وينقذ.
- إنتهى -
فكما يقرأ الجميع لم يورد الأب - تادرس ملطي - كملة يسوع في تفسير هذه الفقرات ولا مرة واحدة ولم يعيد الضمير إلى يسوع ولا مرة واحدة والزميل يقول أن كلمة - الاله الحكيم الوحيد مخلصنا - المقصود بها يسوع وليس الله !!!! مع أن - تادرس ملطي - قال أن المقصود هو الله وليس يسوع ولكن الزميل يضرب بكلامه عرض الحائط .
وفي تفسير الأب - أنطونيوس فكري - عند تفسيره الفقرة 25 من رسالة يهوذا قال هكذا :
25 الاله الحكيم الوحيد مخلّصنا له المجد والعظمة والقدرة والسلطان الآن والى كل الدهور.آمين
* الله الإله الحكيم الذي يعرف كيف يحفظ كنيسته , ويتعامل مع كل نفس , لذلك يسبحه الرسول , له المجد والعظمة . - إنتهى -
فنرى أن الزميل الفاضل أبولوجيست قد خالف كل علمائه فقط من أجل العناد والمكابرة وقال أن الفقرة يقصد بها المسيح وليس الله !! فأين الإنصاف يا أصحاب العقول ؟؟؟
على العموم القارئ يعرف من يتحدث بالدليل والعقل والمنطق ومن الذي يتبع الهوى ويلوي أعناق النصوص مخالفاً كل أقوال العلماء ضارباً بها عرض الحائط فقط من أجل المكابرة والعناد .
ثم كتب الزميل الفاضل يقول هكذا :
قلت وهذا أيضاً من الخلط فيجوز أن نقول أن الرسول محمد قد خلص نفوساً من الهلاك وأخرجها من الظلمات إلى النور , وفي نفس الوقت نقول أن الله قد خلص نفوساً من الهلاك وأخرجها من الظلمات إلى النور ولا يفهم أن الرسول هو الله !!! بل المعنى واضح جداً أن الله بإرساله محمد قد خلص نفوساً . كما قال الله سبحانه في كتابه الكريم :اقتباسمعك حق
الضمير عائد فعلا على الله مخلصنا الاله الحكيم الوحيد ربنا يسوع المسيح
الله مخلصنا كذلك يسوع المسيح مخلصنا
لأن يسوع المسيح هو الله الظاهر فى الجسد
+ هذا حسن و مقبول لدى مخلصنا الله (تيموثاوس الأولى 2 : 3)
+ منتظرين الرجاء المبارك و ظهور مجد الله العظيم و مخلصنا يسوع المسيح (تيطس 2 : 13)
+ و لكن حين ظهر لطف مخلصنا الله و احسانه (تيطس 3 : 4)
+ الذي سكبه بغنى علينا بيسوع المسيح مخلصنا (تيطس 3 : 6)
اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ [البقرة : 257]
ثم قال رب العزة أيضاً :
رَّسُولاً يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحاً يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقاً [الطلاق : 11]
كذا ينطبق القول على هذه النقطة من إطلاق صفة ( المخلص ) تارة على الله وتارة أخرى على يسوع ولا يفهم منها أن يسوع هو الله ولا أفهم سبب لهذا الخلط إلا من باب إلصاق الألوهية بيسوع ظلماً وعدواناً وإلا فالأمر أوضح وأظهر من أن نعلق عليه من هذا الجانب .
ثم كتب يقول :
قولك ( لا فرق بينهما ) فقد قتلناه بحثاً ولا معنى لإعادته هنا والقارئ يفهم مما مضى .اقتباسو هكذا
لا فرق بين الله مخلصنا و يسوع المسيح مخلصنا
فيسوع المسيح هو الله مخلصنا الاله الحكيم الوحيد
أما قولك أن يسوع هو الله فقد سبق الرد عليها أيضاً ولكن هذه مجرد دعوى والكذب والادعاءات الباطلة لا يعجز عنهما أحد كما أن الدعاوى إن لم يقام عليها أدلة فأصحابها أدعياء ولا يعجز أحد عن أن يقول ما يريد , والرد عليك يكون بنفس السبيل بأن نقول ( يسوع المسيح ليس الله ) والفرق بيننا وبينك أنه عندنا الدليل والمنطق والعقل وأنت تدعي بلا دليل .
يتبع إن شاء الله ......
الحبيب الفاضل : سعد أسعد الله أيامك ونولك الله مرادك ويمن الله كتابك ويسر الله حسابك .اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة sa3d
سعيد أخي بوجودك ومتابعتك أثابك الله خيراً لكن هذه الفقرة محرفة أخي ( أعني الذين يشهدون في المنتدى ثلاثة ) ولو راجعت وثيقة المنتدى لما وجدتها في أقدم المداخلات وقال مدير منتديات أتباع المرسلين الإسلامية (( الظاهر أنها كانت في إحدى المداخلات على الهامش وتم إقحامها في وثيقة المنتدى )) .
أخي سعد رديت على موضوع (( كاتب إنجيل لوقا )) ؟؟؟ علماً بأنه لا يحق لك المشاركة قبل أن ترد على إعتراضاتي التي طرحتها هناك .
الحق الحق أقول لكم , قبل أيوب أنا كائن
يا حبيب قلبي أنت هربت من موضوع لوقا,وأحمد العربي بيجهزلك الإنذار الأول !
https://www.ebnmaryam.com/vb/showthre...t=10172&page=2
التعديل الأخير تم بواسطة sa3d ; 14-09-2006 الساعة 09:27 PM
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الاضطراب والتذبذب في الكلام غالباً ما يكون سببه عدم اليقين والتفوه بأقوال غير صحيحة مما يؤدي بالإنسان أن يتراجع عما يقوله حينما يجد أن ما قاله لا يخدم توجهه وهذا المثال الذي سأورده من كلام الزميل أبولوجيست هو نموذج لهذا الاضطراب ففي إحدى المشاركات التي كتبها الزميل رداً على النص القائل على لسان يسوع (( وهذه هي الحياة الحقيقية أن يعرفوك أن الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته)) فكتب مبرراً هذا القول هكذا :
( لاحظ الكلمات باللون الأحمر ) فكتبت أنا رداً عليه هكذا :اقتباس4 - عندما قال رب المجد " أنت الاله الحقيقى وحدك " فالمقصود هنا هو الاله الذى يعرفه اليهود
و أن السيد المسيح قصد بهذا الفصل بين الاله الحقيقى و الآلهة الكاذبة التى لا شبه بينها و بين الآب و الكلمة
فكان رده علي في هذه النقطة هو قوله هكذا :اقتباسمن قال لك أنه كان يقصد الإله الذي يعرفه اليهود ؟؟ أم أنك تظن أنه كان يقصد ذلك ؟؟
وعلى العموم فهو اعتراف منك أن هذا الإله جديد ولم يكن يعرفه اليهود أو أنبيائهم بل هو إله مستحدث ظهر حديثاً ولم يكن اليهود ينتظرون الإله المتجسد وإلا لقال لهم أنا الإله المتجسد ولكن هنا نقطة أخرى يجب أن نوضح خطأك فيها فدعنا نوضحها :
أنت تقول مبرراً قوله ( الإله الحقيقي وحدك )) أن يسوع كان يقصد الإله الذي يعرفه بني إسرائيل والمصيبة الكبيرة أنك لا تعلم أنه كان يكلم التلاميذ لا بني إسرائيل فالمفروض أن التلاميذ كانوا يعرفون يسوع ويعرفون أنه الله المتجسد فما الداعي حينها أن يقول (( أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته )) إلا إن كان هذا هو الواقع وما تقوله أنت ليس له أي نصيب من الصحة وظهر أن هذه الحجة ساقطة ولا معنى لها لأنه كان يتحدث مع التلاميذ وليس مع اليهود .
فانظر إلى الاضطراب الذي وقع فيه الزميل لما قال أنه كان يتحدث عن الإله الذي يعرفه بني إسرائيل قلنا فمعنى هذا أنه إعتراف أن يسوع إله جديد على بني إسرائيل إله مستحدث لم يعرفه اليهود من قبل فاكتشف فداحة قوله فأنكر ما قال وتبرأ منه وادعى أنني لم أفهم قوله وبالله عليكم هل أنا فهمت غير ما قاله الزميل ؟؟؟اقتباسأين قلت أنا أن هناك اله جديد لم يكن يعرفه اليهود ؟اقتباسمن قال لك أنه كان يقصد الإله الذي يعرفه اليهود ؟؟ أم أنك تظن أنه كان يقصد ذلك ؟؟
وعلى العموم فهو اعتراف منك أن هذا الإله جديد ولم يكن يعرفه اليهود أو أنبيائهم بل هو إله مستحدث ظهر حديثاً ولم يكن اليهود ينتظرون الإله المتجسد وإلا لقال لهم أنا الإله المتجسد
هذا تجديف ... أو أنك لم تفهم كلامى
عموما
فلتقل لى ماذا كان يعتقد اليهود بخصوص هذه الآية
+ من صعد الى السماوات و نزل , من جمع الريح في حفنتيه , من صر المياه في ثوب , من ثبت جميع أطراف الأرض , ما اسمه و ما اسم ابنه ان عرفت (الأمثال 30 : 4)
لذا فقد هرب الزميل من قوله السابق وتبرأ منه لما اكتشف أن معنى قوله أن يسوع هو إله مستحدث بالفعل , إله جديد لم يكن يعرفه بين إسرائيل فقال هكذا :
فليقل لي أخي (( عبد الله المصري )) بصفته مدير المناظرة , أو الإخوة الأفاضل القارئين لهذه المناظرة هل يفهم من كلام الزميل غير ما فهمته من كلامه ؟؟؟اقتباسهذا تجديف ... أو أنك لم تفهم كلامى
المضحك أن الزميل أراد أن يغطي هذا الخطأ المفضوح فقال بعدها لتحويل الموضوع وتشتيت الردود هكذا :
وما علاقة هذا بما نتحدث فيه ؟؟؟ نحن نتحدث عن أنه أقر بوحدانية الله بقوله (( أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته )) فما علاقته بما يعتقده اليهود في هذه الفقرة أو غيرها ؟؟؟اقتباسهذا تجديف ... أو أنك لم تفهم كلامى
عموما
فلتقل لى ماذا كان يعتقد اليهود بخصوص هذه الآية
+ من صعد الى السماوات و نزل , من جمع الريح في حفنتيه , من صر المياه في ثوب , من ثبت جميع أطراف الأرض , ما اسمه و ما اسم ابنه ان عرفت (الأمثال 30 : 4)
إن أردت أن تعرف ما يعتقده اليهود في هذه الفقرة فلتذهب وتسألهم !!! وإن كنت تريد تعليقي أنا شخصياً فقد بينت لك من قبل أن اليهود يعتقدون أن كل بار مطيع لله يطلق عليه إبن الله وقد وضح المسيح هذا الكلام لليهود حينما إتهمه اليهود بالتجديف لأنه أطلق على نفسه إبن الله - فليراجع في موضعه - ولا شك أنه لا يخفى عليك أن هناك الكثير من أبناء الله في العهد القديم منهم مثلاً سليمان في قوله :
1Chr:17:13: انا اكون له ابا وهو يكون لي ابنا ولا انزع رحمتي عنه كما نزعتها عن الذي كان قبلك. (SVD)
سليمان وداود وإفرايم وإسرائيل و ..... إلخ من الأبناء في العهد القديم والجديد ولم يفهم اليهود أن كل هؤلاء آلهة !!!
وأعتقد أنك تعلم أن قائل هذه الفقرة هو (( آجور إبن متقية مسا )) وهي واردة في سفر الأمثال ولا يعرف من هو آجور ولا يعرف زمان كتابة هذا السفر ولا مكان كتابته ولا تاريخ آجور هذا فعجباً !! كيف تستشهد بأقوال شخص مجهول النسب والتاريخ والمكان والزمان ؟؟؟؟
ولا أدري ما علاقة ذلك بأن المسيح يشرح التوحيد للتلاميذ ؟؟؟ هل هو مجرد هروب من الموقف المحرج الذي وضعت نفسك فيه ؟؟؟
أترك الحكم للقارئ المنصف . والحمد لله على كل حال .
يتبع إن شاء الله ....
أحسنت بارك الله فيك
أكمل جزاك الله خيرا
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
في معرض رد الزميل الفاضل أبولوجيست على كلامي قال هكذا :
ياللذكاء والفطنة ,, !! نعم التلاميذ كانوا من اليهود ولكنهم ليسوا أي يهود بل اليهود الذين آمنوا بيسوع والمفروض أنهم عرفوا الحقيقة ولم يكونوا من عوام اليهود الغير مؤمنين والغير فاهمين لحقيقة يسوع, ثم أنك قلت أنه كان يكلم اليهود عن الإله القديم الذي كانوا يعرفونه لذلك قلت لك لم يكن يكلم عامة اليهود بل كان خطابه للتلاميذ .اقتباسكلامك غريب جدا ...اقتباسولكن هنا نقطة أخرى يجب أن نوضح خطأك فيها فدعنا نوضحها :
أنت تقول مبرراً قوله ( الإله الحقيقي وحدك )) أن يسوع كان يقصد الإله الذي يعرفه بني إسرائيل والمصيبة الكبيرة أنك لا تعلم أنه كان يكلم التلاميذ لا بني إسرائيل فالمفروض أن التلاميذ كانوا يعرفون يسوع ويعرفون أنه الله المتجسد فما الداعي حينها أن يقول (( أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته )) إلا إن كان هذا هو الواقع وما تقوله أنت ليس له أي نصيب من الصحة وظهر أن هذه الحجة ساقطة ولا معنى لها لأنه كان يتحدث مع التلاميذ وليس مع اليهود .
أولم يكن التلاميذ يهودا من بنى اسرائيل ؟ ؟ ؟
التلاميذ كانوا يهودا من بنى اسرائيل يعرفون الله من كتب العهد القديم
و كانوا يعرفون أيضا أن السيد المسيح هو ابن الله الحى
+ أجاب سمعان بطرس و قال انت هو المسيح ابن الله الحي (متى 16 : 16)
عزيزي ألا تستطيع أن تدرك أنهم كانوا رسل الرب وتلاميذه ومن المفروض أنهم يعلمون حقيقته فلا معنى أن أن يكلمهم عن الإله المعروف القديم أو الإله الذي ظهر حديثاً ؟؟؟ أليس من المفروض أنهم يعرفونه على حقيقته ؟؟؟
إذاً ما معنى أن يقول لهم (( وهذه هي الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته )) إلا إن كان هذا مقصده ومراده من ظاهر النص بالتصريح أن الحياة الأبدية أن يعرفوا أن الله هو الإله الحقيقي وحده وأن يسوع رسول الله )) .
لقد قلت عزيزي أنه صرح بتوحيد الله نظراً لأنه كان يتحدث مع اليهود فكان يخاطبهم عن الإله الحقيقي الذي يعرفوه في العهد القديم فقلنا لك إنه كان يتحدث مع التلاميذ فلا معنى لهذا التبرير لأنه من المفروض أن التلاميذ كانوا يعرفون حقيقته ولم يكن يتحدث مع عامة اليهود فلماذا لم يخبرهم بالحقيقة المعروفة لديهم إن كانت حقيقة ويقول لهم أنه الله المتجسد ؟؟؟؟؟؟؟
ثم أنك بهذا تنسب الكذب والتدليس ليسوع لأنه أظهر خلاف الواقع وبخلاف معتقدك يكون قد نسب الألوهية لله وحده واختصه بتلك الصفة بينما نفى عن نفسه صفة الألوهية واقتصر على وصف نفسه بالرسالة فقط وأظهر أن بذلك ينال الإنسان الحياة الأبدية .
بينما هذا ما يوافق معتقدنا نحن المسلمين وما يقوله المسلمون أن الله وحده هو الإله الحق وأن عيسى المسيح هو رسول الله !!!!
ثم لماذا يفعل هذا ؟؟؟ ما الداعي ألا يصرح بما يريد ؟ خاصة أنه كان مع التلاميذ وواجب عليه تعليمهم , إلا إن كان هذا هو واقع الحال وهذا ما يريد قوله وأنت من تريد لي عنق النص .
هل رأيت عزيزي أبولوجيست كيف أنك تجادل وتعاند فقط ؟؟؟ لماذا لا نفهم النص على صريح معناه ؟؟؟ إن النص صريح جداً وفي منتهى الوضوح ولا يحتاج هذا التبرير الواهي ( والذي تراجعت أنت عنه فيما بعد ) لتصرفه عن معناه الحقيقي , قد تحتاج إلى مراجعة النص مرة أخرى من كتابك مع القليل من الانصاف لنفسك ومع القليل من التقدير لعقول من يقرأون هذه الصفحات :
Jn:17:3: وهذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته. (SVD)
أيها الأفاضل هل هناك أي داعي أن نصرف هذا النص عن صريح معناه ؟؟؟ هل هناك أي لبس أو صعوبة في هذا النص ؟؟؟
أترك الإجابة أيضاً لمن يقرأ هذه الصفحات , داعياً الله سبحانه وتعالى أن يهدي الله نفوساً ويفتح أعيناً قد أعماها الكبر والعناد وألا يكون الزميل أبولوجيست أو القارئ النصراني ممن صدق عليهم قول الحق سبحانه هكذا :
وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ [الأعراف : 179]
يتبع بعونه تعالى سائلين الله الهداية .....
من الواضح جداً أن الزميل أبولوجيست يهوى الإعادة والتكرار في كلام قد سبق الرد عليه وإني أتعجب أن هناك أناس يأخذون دينهم ومعتقدهم في ربهم من هكذا كلمات لا تسمن ولا تغني من جوع وقد قلت سابقاً أن معظم النصوص التي يوردها الزميل تستخدم ضده وليست لصالحه وقد أوردت أمثلة على هذا , ولكن المؤسف حقاً أن الزميل حينما لا يجد رداً فإنه يعيد ويزيد وكأننا لم نرد عليه بل في بعض الأحيان يكرر الإجابة التي أوردناها ثم يطرح نفس السؤال مرة أخرى فانظر المداخلتين رقم ( 89 ) و ( 90 ) فهما مثال صارخ على ما أقول وأنقلهما إقتباساً هكذا :
أولاً المداخلة رقم ( 89 ) :
لا تعليق عندي على هذه المداخلة غير أن أسألك عن الدليل الذي سقته لي وأنا أهملته أين هو هذا الدليل ؟؟؟ هل تقصد تساؤلك لماذا قال ( إلهي وإلهكم ) ولم يقل ( إلهنا ) ؟؟؟ ولماذا قال ( أبي وأبيكم ) ولم يقل ( أبينا ) ؟؟ هل تقصد أن هذا هو الدليل الذي سقته ؟؟؟ هل هذا دليل ؟؟؟اقتباسدليلى سقته لك و أنت أهملته و لم ترد عليهاقتباس+ اذهبي الى أخوتي و قولي لهم أني أصعد الى أبي و أبيكم و الهي و الهكم (يوحنا 20 : 17)
عندما قال رب المجد هذا فأنه كان يتكلم نيابة عن البشرية جمعاء بعد أن أخد طبيعتنا و غسلها بالدم و أقامها من موت الخطية و أصعدها الى السموات لتترأى أمام الله الآب
يا أستاذ أبولوجيست هذا كلام شاعري مبالغات لا طائل منها فضلاً عن أنه لا دليل على ما تقول من هذه الشعارات فلو تكرمت دعنا نتحدث بالأدلة
لماذا قال رب المجد " أبى و أبيكم " و لم يقل " أبينا " ؟ ؟ ؟
لماذا قال رب المجد " الهى و الهكم " و لم يقل " الهنا " ؟ ؟ ؟
أنا أقسم أنه لو قال ( إلهنا ) لقلتم أن قوله إلهنا لفظ عائم ولماذا لم يقل ( إلهي وإلهكم ) ؟؟؟ وأنه كان يجب أن يقول إلهي وإلهكم ليظهر المساواة بينه وبينهم وليفهم من الكلام أنه يقصد ( كما هو إلهي فهو إلهكم ) وكذلك الأمر في قوله ( أبي وأبيكم ) .
وعموماً فقد أورد الزميل ردي على هذه النقطة حينما إقتبس من كلامي في المداخلة التالية .
ثانياً المداخلة رقم ( 90 ) :
كما يقرأ الجميع فقد كرر الزميل إجابتي ثم كرر نفس السؤال لكن العجيب جداً هو قوله في نفس الرد هكذا :اقتباسمازلت أسأل " لماذا لم يقل ابينا و الهنا " ؟ ؟ ؟اقتباسأين عدم المساواة ؟؟ بل هي التأكيد أنه كما هو أبي فهو أبيكم أين الفرق ؟؟ قال أبي وأبيكم أو قال أبينا ؟؟ أين التفريق وعدم المساواة ؟؟؟
إني أرى أني لو قلت لأخي إذا اختلفنا معاً (( إن من سيحكم بيننا هو أبي وأبيك )) إشارة إلى أن الحاكم بيننا سيكون حيادياً تماماً لأنه كما هو أبي فهو أبيك ولا تختلف إن قلت (( إن من سيحكم بيننا هو أبينا )) بل العبارة الأولى أكثر تأكيداً أننا متساويان أمامه في كونه أبي وأبيك ,,, فما الفرق ؟؟؟
أقول لك الفرق ,, الفرق عزيزي أنكم لم تجدوا تبرير لقوله ( أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم ) فخرجتم بمبررات لا معنى لها يضحك منها حتى الملحدين والوثنيين ويسخرون من تبريراتكم لتلك النصوص فسبحان مدبر العقول بل الأولى بك عزيزي أن تسلم بما قاله المسيح في أنه ساواهم معه في البنوة لله وفي العبودية أيضاً لله بقوله (( إلهي وإلهكم )) هذا إن كنت من المنصفين ونسأل الله أن تكون كذلك .
أنت تقول للتأكيد كأنه يقول " هو الهى كما هو الهكم " ؟ ؟ ؟
و هل كان هناك شك فى هذا زميلى الفاضل ؟
بمعنى
ألست تقول أن يسوع المسيح لم يصرح أبدا بانه اله أو مساو لله
اذن لماذا يقول يسوع هذا و يؤكد " أنه الهى كما هو الهكم "
الحقيقة الواضحة لكل ذى عقل من نص صريح " الهى و الهكم " أننى لست مثلكم
" أبى و أبيكم " أننى لست مثلكم
فبالله عليكم هل قوله ( إلهي وإلهكم ) و ( أبي وأبيكم ) هي حقيقة واضحة لكل ذي عقل أنه ليس مثلهم ؟؟؟؟اقتباسالحقيقة الواضحة لكل ذى عقل من نص صريح " الهى و الهكم " أننى لست مثلكم
" أبى و أبيكم " أننى لست مثلكم
وماذا إن قلت لك لا هذا كلام خاطئ وأنني أقول لأخي ( أبي وأبيك ) فهل يفهم من هذا أنني أختلف عن أخي من ناحية أبوة أبينا لنا ؟؟؟ وأني لست مثل أخي في بنوتنا لأبينا ؟؟؟؟ !!! ياللعجب !!!
وماذا إن قلت لأخي المسلم ( الله إلهي وإلهك ) فهل يفهم من هذا أننا لسنا متساويين في عبوديتنا لله ؟؟؟ !!! أين عدم المساواة هنا ؟؟؟ وماذا إن قلت له ( الله إلهنا ) هل هناك فرق ؟؟؟
هل أنت مقتنع بما تقول ؟؟؟ عموماً للقارئ عقل يميز به ما يقرأ ويرى به عوار ما تذهب إليه من أقوال , وهل بهكذا منطق تُألهون المسيح ؟؟؟ لأنه لم يقل إلهنا بل قال إلهي وإلهكم !!!! بذلك أصبح المسيح إله !!! سبحان الله .
** لقد سبق وأن أشرت أن معظم المناظرات الإسلامية المسيحية إن لم يكن كلها تصبح مناظرات تعليمية نعلم فيها أصدقائنا النصارى مبادئ الحوار وننمي لهم معلوماتهم سواء الناتجة عن جهل أو الناتجة عن سوء الفهم والمغالطات لذا تأكيداً لهذا الكلام يجب أن تقرأوا ما هو آت :
أنا الذي لا يعرف الأسلوب المجازي أو الكناية ؟؟؟اقتباسيبدو أنك لا تعرف أن فى اللغة عموما ما يسمى بالأسلوب المجازى أو الكنايةاقتباسيوحنا 21 عدد :25 واشياء أخر كثيرة صنعها يسوع ان كتبت واحدة واحدة فلست اظن ان العالم نفسه يسع الكتب المكتوبة آمين (SVD)
هذه مبالغة لا يقبلها عاقل بل تشكك في الكاتب فمن الذي يصدق أن يسوع في فترة أقل من أربعين يوماً فعل معجزات لا يتسع العالم للكتب التي ستسجل فيها تلك المعجزات ؟؟؟؟
يا عزيزي هناك فرق كبير جداً بين الأسلوب المجازي والكناية وبين ( الفشر ) الكذب والمبالغات الشعرية القبيحة .
فكاتب يوحنا هنا يتحدث عن عدد المعجزات والكناية والأسلوب المجازي لا يستخدم في الأعداد خاصة في الكتب المقدسة ( كلام الله ) وربما كان يصدق قولك أو يكون له معنى ( وكذلك كلام كاتب يوحنا ) لو كان يتحدث عن عظمة هذه المعجزات وليس عددها .
رجاء لا تكرر مثل هذا الكلام المضحك مرة أخرى لأنه بالفعل يدعوا إلى الشفقة ويثير السخرية أكثر من أن يدعوا إلى الرد عليه وأنا أشفق عليك أن تكون سبب سخرية من يقرأ هذه الصفحات .
ثم كتب يقول هكذا :
وهذا أيضاً إخواني من باب التعليم فهو يقول (( قام من الموت بقوته وقدرته وسلطانه وجبروته )) !!!اقتباسالحقيقة الواضحة لكل ذى عقل من نص صريح " الهى و الهكم " أننى لست مثلكم
" أبى و أبيكم " أننى لست مثلكم
و متى قال رب المجد هذا ؟
قال هذا بعد قيامته المجيدة من القبر ... قام من الموت بقوته و قدرته و سلطانه و جبروته
قلت : يا راااااجل !!!
طيب تمهل قليلاً لربما تتعثر فتسقط , فقط تريث وإقرأ هذه العبارات في كتابك الذي جئت تناظرنا منه , العبارات تقول هكذا وكلها من أعمال الرسل ( أي بعد القيامة المزعومة ) :
Acts:2:24: الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ لم يكن ممكنا ان يمسك منه. (SVD)
من الذي أقامه ؟؟؟؟ أقامه الله ؟؟؟
Acts:2:32: فيسوع هذا اقامه الله ونحن جميعا شهود لذلك. (SVD)
يسوع هذا أقامه مَن ؟؟؟ أقامه الله وبالشهود ؟؟ هم جميعاً شهود أي التلاميذ مع أنهم لم يروا قيامته حين قام هذا إن كان مات أساساً فهل أكذبهم وأصدقك أنت الذي تقول (( قام من الموت بقوته وقدرته وسلطانه وجبروته )) !!!
Acts:3:15: ورئيس الحياة قتلتموه الذي اقامه الله من الاموات ونحن شهود لذلك. (SVD)
يا سلام !!!!
Acts:4:10: فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب اسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي اقامه الله من الاموات.بذاك وقف هذا امامكم صحيحا. (SVD)
تحية خاصة من أجل الذي قال (( قام من الموت بقوته وقدرته وسلطانه وجبروته )) !!!
هل هذه النصوص كافية ؟؟؟ لا لا أنا أحب إكرام ضيفنا فنحن مسلمون والمسلمون من شيمهم الكرم فخذ عندك :
Acts:10:40: هذا اقامه الله في اليوم الثالث واعطى ان يصير ظاهرا (SVD)
مع أنه لم يكن اليوم الثالث باجماع الباحثين لكني سأقطع النظر عنها ويكفي أن الله أقامه ولم يقم بذاته كما يدعي صديقنا .
Acts:13:37: واما الذي اقامه الله فلم ير فسادا. (SVD)
أقامه الله .... فضلاً عن أنه لا يوجد نص واحد يقول أن يسوع قد قام من الموت بقدرته وذاته يفيد الوضوح كما النصوص السابقة التي تقول أن الله هو من أقامه من الموت , وأكتفي بهذه النصوص حتى لا يكون لكم ملل أكثر من هذا .
هل رأيتم إضطراب صديقنا أبولوجيست ؟؟ هل رأيتم من هو أكثر إضطراباً منه ؟؟ هل رأيتم كيف يخالف صريح كتابه في أكثر من موضع كما قال أن الله ليس أعظم من يسوع وأنهما متساويان وكما قال أن يسوع قد قام من الموت بقوته وقدرته وذاته ووووو إلخ ؟؟ وكيف أنه ضرب بكلام علمائه عرض الحائط كما بينت لكم؟؟؟ فقط ليعاند ويكابر ويجادل عن الباطل .
يعلم الله أننا لا نبحث عن أمجاد شخصية ولا نحب أن نحرج أحداً بقدر ما نحب له أن يهتدي ولا أن نهزمه بقدر ما أن نحب له أن ينتصر على الهوى والباطل فنسأل الله أن نكون سبباً للهداية .
يتبع إن شاء الله للرد على باقي الكلام فكن من الصابرين .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات