الرد على سلسلة : خرافات الإسلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرد على سلسلة : خرافات الإسلام

النتائج 1 إلى 10 من 163

الموضوع: الرد على سلسلة : خرافات الإسلام

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jun 2008
    المشاركات
    2,576
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    30-08-2022
    على الساعة
    05:04 PM

    افتراضي

    اقتباس
    الشجاع الأقرع !!

    وأخرج البخاري عن أبي هريرة قال‏:‏ ‏"‏قال رسول الله صلى الله عليه وسلم‏:‏ من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له شجاع أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة، فيأخذ بلهزمتيه - يعني شدقيه - فيقول‏:‏ أنا مالك‏.‏ أنا كنزك‏.‏ ثم تلا هذه الآية } و لا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله... { الآية
    وأخرج أحمد وعبد بن حميد والترمذي وصححه وابن ماجة والنسائي وابن جرير وابن خزيمة وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا مثل له يوم القيامة شجاع أقرع يفر منه وهو يتبعه فيقول‏:‏ أنا كنزك حتى يطوق في عنقه‏.‏ ثم قرأ علينا النبي صلى الله عليه وسلم مصداقه من كتاب الله } و لا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله... { الآية
    وأخرج الفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وعبد الله بن أحمد في زوائد الزهد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه عن ابن مسعود في قوله } سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة { قال‏:‏ من كان له مال لم يؤد زكاته طوقه الله يوم القيامة شجاعا أقرع بفيه زبيبتان ينقر رأسه حتى يخلص إلى دماغه‏.‏ ولفظ الحاكم ينهسه في قبره فيقول‏:‏ ما لي ولك‏؟‏‏!‏ فيقول‏:‏ أنا مالك الذي بخلت بي‏.‏
    وأخرج عبد بن حميد عن عكرمة قال‏:‏ يكون المال على صاحبه يوم القيامة شجاعا أقرع إذا لم يعط حق الله منه، فيتبعه وهو يلوذ منه‏.
    وأخرج ابن أبي شيبة في مسنده وابن جرير عن حجر بن بيان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏"‏ما من ذي رحم يأتي ذا رحمه فيسأله من فضل ما أعطاه الله إياه فيبخل عليه إلا خرج له يوم القيامة من جهنم شجاع يتلمظ حتى يطوقه‏.‏ ثم قرأ } و لا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله... { الآية

    راجع الدر المنثور بالتقسير بالمأثور للسيوطي لسورة آل عمران آية 180
    http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=94
    الــــــــــرد :


    .

    من الأمور الغيبية التي ينبغي أن يؤمن بها المسلم إيمانا جازما لا يساوره شك، وأن يتعامل معها وفق ما جاءت به النصوص القرآنية والأحاديث النبوية الصحيحة: اليوم الآخر.. أو يوم القيامة، حيث يقرر علماء الإسلام أن الإيمان بهذا اليوم وما فيه من بعث وحساب وثواب وعقاب ركن من أركان الدين، وجزء من أجزاء العقيدة السليمة، ولا يكون الإنسان صحيح الإسلام، إلا إذا آمن إيمانا راسخا، بأن هذه الحياة الدنيا بما فيها وبمن فيها ستنتهي في الوقت الذي يريده الله تعالى وستعقبها حياة أخرى هي الحياة الباقية الدائمة، كما في قوله: وما هذه الحياة الدنيا إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة لهي الحيوان لو كانوا يعلمون (العنكبوت: 64).

    فالآية الكريمة ترشدنا إلى أن الحياة الدنيا وما فيها من مسرات وأحزان تشبه في سرعة انقضائها، وزوال متعها وشهواتها، الأشياء التي يلهو بها الأطفال، يجتمعون عليها وقتا، ثم ينفضون عنها.. أما الدار الآخرة فهي دار الحياة الباقية الدائمة التي لا يعقبها موت ولا يعتريها فناء ولا انتهاء.. فالمقصود بلفظ الحيوان في الآية الكريمة: الحياة الحقة التي لا زوال معها ولا انتهاء.

    السؤال الآن: كيف هيأت شريعة الإسلام الأذهان والقلوب والمشاعر والعواطف لتقبل عقيدة الإيمان باليوم الآخر وما فيه من حساب، وما يترتب على هذا الحساب من سعادة أو شقاء؟ وكيف حاورت المنكرين لهذا اليوم، أو الشاكين في حدوثه؟ وكيف ردت على شبهاتهم بأسلوب يقنع كل ذي عقل سليم؟ وكيف ساقت الأدلة الساطعة، والبراهين الواضحة على أن هذا اليوم آت لا ريب فيه؟ وكيف غرست في النفوس والمشاعر أن العدالة بكل صورها وألوانها تستلزم حدوث هذا اليوم، حتى ينال كل مكلف ما يستحقه من ثواب أو عقاب؟ وكيف صورت أهواله بأسلوب مؤثر حكيم يحمل العقلاء على حسن الاستعداد له بالإيمان والعمل الصالح؟

    يقول الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر: لقد سلك القرآن الكريم طرقا شتى لغرس عقيدة الإيمان باليوم الآخر وما فيه من حساب وثواب وعقاب، وجاءت أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ففصلت ما أجمله القرآن الكريم عن هذا اليوم الذي تعددت أسماؤه، وتنوعت أهواله، والذي هو من أمور الغيب التي يجب أن نؤمن بحدوثها ونترك كيفيتها إلى علم الله تعالى، وإلى ما أخبرنا به عن ربه الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم.. ومن أهم الطرق التي اتبعها القرآن الكريم لغرس عقيدة الإيمان بيوم القيامة أنه سبحانه وتعالى بين لنا في آيات كثيرة مراحل خلق الإنسان منذ بدايته إلى نهايته في هذه الدنيا.. كما بين مصيره بعد نهاية هذه الدنيا.. ومن هذه الآيات قوله تعالى: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين ثم جعلناه نطفة في قرار مكين ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبارك الله أحسن الخالقين ثم إنكم بعد ذلك لميتون ثم إنكم يوم القيامة تبعثون.

    فالمتأمل في هذه الآيات الكريمة يرى أنها بعد أن أوضحت مراحل خلق الإنسان ذلك التوضيح البديع قد ختمت بقوله سبحانه: ثم إنكم بعد ذلك لميتون ثم إنكم يوم القيامة تبعثون. أي ثم إنكم بعد ذلك الذي ذكره سبحانه لكم من أطوار خلقكم تصيرون أطفالا، فصبيانا فغلمانا، فشبانا، فكهولا، فشيوخا.. ثم مصيركم بعد ذلك كله، أو خلال ذلك كله إلى الموت المحتوم الذي لا مفر لكم منه، ولا مهرب لكم عنه، ثم إنكم يوم القيامة تبعثون من قبوركم للحساب والجزاء.

    ولا شك أن هذا التذكير للإنسان بأطوار نشأته، وبحلقات حياته، وبنهاية عمره، وبحتمية بعثه، فيه ما فيه من الاعتبار للمعتبرين، ومن الاتعاظ للمتعظين. انقر هنا.
    .

    والشجاع الأقرع ورد ذكره في أحاديث صحيحة ، فقد روي الشيخان البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "يكون كنز أحدكم يوم القيامة شجاعاً أقرع ". وهو من الغيبيات لأنه يكون يوم القيامة ويوم القيامة من الغيب الواجب الإيمان به وبما يكون فيه مما أخبرنا الله به في كتابه أو جاءنا في السنة الصحيحة ..والله أعلم . المصدر.
    .


    جاء في "لسان العرب - ابن منظور -دار صادر - بيروت" ج8 ص262

    {والحَيّةُ الأَقرع إِنما يَتَمَعَّطُ شَعْرُ رأْسه، زَعَمُوا لِجَمْعِهِ السُّمَّ فِيهِ. يُقَالُ: شُجاعٌ أَقْرَعُ. وَفِي الْحَدِيثِ:
    يَجِيءُ كَنْزُ أَحدِكم يومَ القيامةِ شُجاعاً أَقْرَعَ لَهُ زَبِيبَتانِ
    ؛ الأَقْرَعُ: الَّذِي لَا شَعْرَ لَهُ عَلَى رأْسه، يُرِيدُ حَيَّةً قَدْ تمعَّط جِلْدُ رأْسه لِكَثْرَةِ سُمِّهِ وطُولِ عُمُره، وَقِيلَ: سُمِّيَ أَقرع لأَنه يَقْرِي السُّمَّ وَيَجْمَعُهُ فِي رأْسه حَتَّى تَتَمَعَّطَ مِنْهُ فَرْوةُ رأْسه؛ قَالَ ذُو الرُّمَّةِ يَصِفُ حَيَّةً:
    قَرَى السَّمَّ، حَتَّى انْمازَ فَرْوةُ رأْسِه ... عَنِ العَظْمِ، صِلٌّ فاتِكُ اللَّسْعِ مارِدُهْ.}.
    .

    وجاء في "اللامع الصبيح بشرح الجامع الصحيح" ج5 ص340

    {(مُثِّلَ)؛ أي: صُوِّرَ، وقيل: أُقيم؛ من قولهم: مَثَلَ قائمًا، أي: مُنتَصِبًا، وقيل: ضُمِّن (مُثِّل) معنى التَّصيير، أي: صُيِّرَ مالُه على صُورة الشُّجاع.
    (شُجاعًا) بضمِّ المعجمة: الحَيَّة الذَّكَر، وقيل: الذي يَقومُ على ذنَبه، ويُواثِب الرجُلَ والفارِسَ، وربما بلَغ رأْسَ الفارس، وفي بعضها: (شُجاعٌ) بالرفع خبرُ مبتدأ محذوفٍ، أي: والمصوَّر ‌شُجاعٌ.
    (‌أقرع)؛ أي: مُعِطَ رأْسُه من كثْرة سُمِّه، وانسَحقَ شعْرُه.}.
    .


    وجاء في كتاب "الدلالات العقدية للآيات الكونية" للدكتور/ عبد المجيد بن محمد الوعلان ص659

    {وقد ذكر د. زغلول النجار -حفظه الله-: "من ضوابط التعامل مع قضية الإعجاز العلمي للقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة ما يلي:
    1 - عدم الخوض في القضايا الغيبية غيبة مطلقة، وضرورة التوقف في ذلك عند حدود النصوص الواردة في كتاب الله أو في أحاديث خاتم الأنبياء والمرسلين - صلى الله عليه وسلم -، انطلاقاً من الإيمان الكامل بهما، واعترفا بعجز الإنسان عن الوصول إلى مثل هذه الغيوب المطلقة بغير هداية ربانية.
    " 2 - التأكيد على أن الآخرة بتفاصيلها المختلفة وأحداثها المتتابعة لها من السنن والقوانين ما يغاير سنن الدنيا مغايرة كاملة، وعلى ذلك فإن وقوع الآخرة لا يحتاج إلى أي من سنن الدنيا البطيئة الرتيبة؛ لأن الله تعالى يصف وقوعها بالفجائية الشديدة، وذلك بقوله -عز من قائل- مخاطباً خاتم أنبيائه ورسله - صلى الله عليه وسلم -: {يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ رَبِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ}" فيوم القيامة من الأمور الغيبية التي لا يصح الكلام فيها إلا بدليل من الكتاب أو السنة ... كما أن الآخرة لا تنطبق عليها نواميس الدنيا ... فلها نواميس مختلفة ... ولذلك لا يصح أن نطبق قوانين الدنيا على الآخرة ... وإنما نصدق بما جاءنا عن رسولنا الكريم - صلى الله عليه وسلم - ... ولا نخوض في أشياء غيبية لا نعرفها ... لأن هذا من القول بغير علم ... وقد قال الله سبحانه وتعالى: {وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا} الإسراء: 36"[موسوعة الإعجاز العلمي ليوسف الحاج: 404].} انتهى.
    .


    وجاء في كتاب "شرح الترغيب والترهيب للمنذرى - حطيبة" ج18 ص7

    {...ولهذا الحديث رواية رواها النسائي وفيه قال النبي صلى الله عليه وسلم: (وما من رجل لا يؤدي زكاة ماله إلا جاء يوم القيامة شجاعاً من نار، فيكوى بها جبهته وجنبه وظهره).
    وفي حديث ابن مسعود: (ما من أحد لا يؤدي زكاة ماله إلا مثل له يوم القيامة ‌شجاع ‌أقرع) فهذه صورة ثانية من الصور.
    والشجاع الأقرع: هو الثعبان الضخم الكبير، والسبب في وصفه بهذا الوصف زيادة السمية التي فيه، فهو سام جداً، فهذه النار يحولها الله عز وجل إلى هذا الثعبان حتى يطوق به عنقه، وتلا النبي صلى الله عليه وسلم الآية: {وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} [آل عمران:180].
    وفي رواية للحديث في صحيح مسلم وفيه قال صلى الله عليه وسلم: (إلا جاء كنزه يوم القيامة شجاعاً أقرع يتبعه فاتحاً فاه؛ فإذا أتاه فر منه) يفر من هذا الثعبان يوم القيامة فيناديه خذ كنزك الذي خبأته الآن فأنا عنه غني، (فإذا رأى أن لابد له منه سلك يده في فيه فيقضمها) يعني: يأكل يده وهل يأكل يده فقط لا، ففي حديث ثوبان عند البزار قال: (ثم يتبعه سائر جسده) يعني: الثعبان لن يكتفي بيده بل سيأكله كله وبعد أن يأكله لن يموت، بل يظل على هذا الشيء والعياذ بالله، وهذا أمر رهيب جداً، ولو أن الإنسان تذكر هذا الأمر الرهيب فلن يمنع حق الله سبحانه وتعالى ولن يبخل به؛ فإذا علم ما في هذه الأحاديث من تخويف، وعرف ما في الإعطاء وأنه ما نقص مال من صدقة، وأنه يبارك له ربه سبحانه وتعالى في هذا المال، وأن زكاة المال تحمي العبد يوم القيامة ويأتي من أبواب الجنة: هذا باب للزكاة، وهذا باب للصيام، وهذا باب للصلاة، وينادى العبد من هذه الأبواب فيدخل منها، فالإنسان المؤمن يحرص على أداء زكاة ماله، ويعطي لله حقه، وغير ممكن أن تعط الله حقه ويبخسك فهو الكريم سبحانه, نسأل الله العفو والعافية في الدين الدنيا والآخرة.} انتهى.
    .


    للإستزادة راجع
    http://www.bayanelislam.net/Suspicio...type=#_ednref1
    .


    يتبع مع استكمال الرد
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف العضب ; 05-12-2021 الساعة 09:33 PM

الرد على سلسلة : خرافات الإسلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد على سلسلة تدليس بعنوان : ( مقارنة بين الإسلام و المسيحية )
    بواسطة سيف الإسلام في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 51
    آخر مشاركة: 10-02-2015, 10:31 AM
  2. ردا على عشر خرافات دمرت الإسلام
    بواسطة 3abd Arahman في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 75
    آخر مشاركة: 06-03-2010, 07:57 PM
  3. مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 27-02-2010, 10:29 AM
  4. مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 13-11-2009, 04:38 AM
  5. سلسلة الرد على قناة الحياة (الجزيرة قبل الإسلام)
    بواسطة المسلم الناصح في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 03-11-2007, 11:09 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد على سلسلة : خرافات الإسلام

الرد على سلسلة : خرافات الإسلام