الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    المشاركات
    2,887
    آخر نشاط
    26-05-2024
    على الساعة
    12:35 AM

    افتراضي

    رابعا : الترجمة اللاتينية لكتاب حياة ادم و حواء المعروف ب Vita Adami et Evae:


    انقل النص المدعى للاقتباس من الموسوعة اليهودية :
    But one day when the guarding angels had ascended to heaven to sing their hymn () to the Lord (Ḥul. 91b), Satan thought the time opportune to carry out his evil designs against Adam. Satan hated Adam, for he regarded him as the cause of his fall. After God had created man, He ordered all the angels to prostrate themselves before Adam, but Satan rebelled against God's command, despite the direct bidding of Michael "to worship the image of YHW" (), and answered proudly: "If God be angry against me, I will exalt my throne above the stars of God" (compare Isa. xiv. 13). Whereupon God "cast him out from heaven with all his host of rebellious angels" (Slavonic Book of Enoch, xxxi. 18, and Mek., Shirah, § 2).
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...9-adam-book-of

    و الكتاب له نظير باليونانية و يسمى ب Apocalypsis Mosis اي رؤيا موسى

    و اقول : ان دعوى الاقتباس هنا قائمة على اساس باطل الا و هي دعوى ان هذا السفر لا اصل له و هو عمل منحول لبعض الربانيين و الاحبار لمجرد عدم دخوله في قانونية اسفار الكتاب المقدس اليوم

    و هذا مردود لاكثر من سبب :

    اولا : ان الترجمة اللاتينية لكتاب حياة ادم و حواء Vita Adami et Evae و الترجمة اليونانية Apocalypse of Moses مقتبسان من اصل عبري مفقود يرجع تاريخ تدوينه الى فترة ما قبل تدمير الهيكل الثاني بل الى فترة ما قبل المسيح عليه الصلاة و السلام و تحديدا الفترة الهيلينية و هذا يعني انه قد يكون مستمد من تراث شفهي اقدم

    نقرا من الموسوعة اليهودية :
    There can be no doubt, however, that there existed at an early date, perhaps even before the destruction of the Second Temple, a collection of legends of Adam and Eve which have been partially preserved, not in their original language, but somewhat changed
    . It is possible to prove that the apocryphas, Apocalypsis Mosis— as Tischendorf, following a copyist's erroneous inscription, called the book—and Vita Adæ et Evæ, and to a certain degree even their Slavonic, Syriac, Ethiopic, and Arabic offshoots, are of identical Jewish origin. According to these apocryphal works and to the Eastern and Western forms of the Apocalypsis, the Jewish portion of the Book of Adam must have read somewhat as follows (the parallels in apocryphal and rabbinical literature are placed in parentheses)
    http://www.jewishencyclopedia.com/ar...9-adam-book-of

    نقرا من الموسوعة البريطانية :
    Biography was an extremely popular literary genre during the late Hellenistic period of Judaism (3rd century BC to 3rd century AD), and legends of biblical figures were numerous. But all surviving Haggada (folk stories and anecdotes) about Adam and Eve are Christian works and are preserved in a number of ancient languages (e.g., Greek, Latin, Ethiopic). Although all Aramaic and Hebrew texts have been lost, the basic material was presumably of Jewish authorship

    https://www.britannica.com/topic/Life-of-Adam-and-Eve

    ويقدر تاريخ تدوين الترجمتين اليونانية و اللاتينية بين الاعوام 20 قبل الميلاد - 70 بعد الميلاد

    نقرا من الموسوعة البريطانية :
    Extant versions of the Life of Adam and Eve have consequently been used to reconstruct the supposed original, which was probably composed sometime between 20 BC and AD 70, because the apocalyptic portion of the work (chapter 29) seems to imply that the Herodian Temple of Jerusalem was functioning when the book was written. The book is primarily noteworthy for its imaginative retelling of the biblical story and for its inclusion of visions and angelology, both characteristic of Hellenistic religious writing
    https://www.britannica.com/topic/Life-of-Adam-and-Eve


    ثانيا : السفر خالي من الاضافات النصرانية حسب اقوال النقاد فتراجمه تخلو من التعديلات و التنقيحات النصرانية مما يزيدنا وثاقة بقوة ارتباط هاتين الترجمتين بالاصل العبري :

    نقرا من الموسوعة اليهودية :
    The reconstruction of the Jewish Book of Adam here attempted may be hypothetical in some points, for neither the Apoc. Mosis nor the Vita can be considered to represent a true copy of the original. But it makes clear that these two apocryphas are based on the Hebrew or Aramaic Book of Adam and that the latter belongs to the midrashic literature, as many of its allusions can only be explained by the Midrash.
    ...With regard to the alleged Christian elements and reminiscences of the New Testament in the Apoc. Mosis and Vita they will be sufficiently characterized by the following examples: Apoc. Mosis, iii., "Child of Wrath," is based on a haggadic etymology of the name Cain, and has nothing to do with Eph. ii. 3; and Apoc. Mosis, xix., "Lust is the beginning of all sin," is thoroughly Jewish (see above), and need not therefore have been taken from such a source as James, i. 15. This, moreover, is the case with all the other alleged Christian passages in the Apoc. Mosis, which would prove nothing, even if they were of Christian origin; for it can not be surprising to find Christian allusions in the language of a book so widely read among Christians as the Apocrypha. Even passages where one would expect that a Christian editor or compiler would interject Christological notions are quite free from them; all of which tends to show that neither the Apoc. Mosis nor the Vita was in any way tampered with by Christian writers.http://www.jewishencyclopedia.com/articles/759-adam-book-of


    ثالثا : ان هذا السفر و هو كتاب حياة ادم و حواء يعتبر اقدم سفر يتكلم عن كون الشيطان هو الحية التي اغوت ادم و حواء في سفر التكوين بل لا يوجد سفر من اسفار العهد القديم يذكر ان الحية كانت ابليس و لا يوجد اي موضع حتى في العهد الجديد يذكر ان الحية كانت ابليس الا في سفر الرؤيا فقط و هو اخر اسفار العهد الجديد !!! بل لا يوجد اي نص في العهد القديم باكمله يذكر سقوط ابليس من السماء (باستثناء نص مبهم في اشعياء 14 :12 (كيف سقطت من السماء يا زهرة بنت الصبح) اولوها بانها تعني سقوط ابليس ) و سقوط ملائكته كذلك بعد حربهم مع الملائكة الصالحين بقيادة ميكائيل
    .(سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 12: 7) وَحَدَثَتْ حَرْبٌ فِي السَّمَاءِ: مِيخَائِيلُ وَمَلاَئِكَتُهُ حَارَبُوا التِّنِّينَ، وَحَارَبَ التِّنِّينُ وَمَلاَئِكَتُهُ (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 12: 8) وَلَمْ يَقْوَوْا، فَلَمْ يُوجَدْ مَكَانُهُمْ بَعْدَ ذلِكَ فِي السَّمَاءِ.
    (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 12: 9) فَطُرِحَ التِّنِّينُ الْعَظِيمُ، الْحَيَّةُ الْقَدِيمَةُ الْمَدْعُوُّ إِبْلِيسَ وَالشَّيْطَانَ، الَّذِي يُضِلُّ الْعَالَمَ كُلَّهُ، طُرِحَ إِلَى الأَرْضِ، وَطُرِحَتْ مَعَهُ مَلاَئِكَتُهُ.


    (سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 20: 2) فَقَبَضَ عَلَى التِّنِّينِ، الْحَيَّةِ الْقَدِيمَةِ، الَّذِي هُوَ إِبْلِيسُ وَالشَّيْطَانُ، وَقَيَّدَهُ أَلْفَ سَنَةٍ،



    و كل هذا لا نجده في سفر التكوين ، نقرا من سفر التكوين 3
    1. وَكَانَتِ الْحَيَّةُ أَحْيَلَ جَمِيعِ حَيَوَانَاتِ الْبَرِّيَّةِ الَّتِي عَمِلَهَا الرَّبُّ الإِلهُ، فَقَالَتْ لِلْمَرْأَةِ: «أَحَقًّا قَالَ اللهُ لاَ تَأْكُلاَ مِنْ كُلِّ شَجَرِ الْجَنَّةِ؟» 2 فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ لِلْحَيَّةِ: «مِنْ ثَمَرِ شَجَرِ الْجَنَّةِ نَأْكُلُ،
    3 وَأَمَّا ثَمَرُ الشَّجَرَةِ الَّتِي فِي وَسَطِ الْجَنَّةِ فَقَالَ اللهُ: لاَ تَأْكُلاَ مِنْهُ وَلاَ تَمَسَّاهُ لِئَلاَّ تَمُوتَا».
    4 فَقَالَتِ الْحَيَّةُ لِلْمَرْأَةِ: «لَنْ تَمُوتَا!
    5 بَلِ اللهُ عَالِمٌ أَنَّهُ يَوْمَ تَأْكُلاَنِ مِنْهُ تَنْفَتِحُ أَعْيُنُكُمَا وَتَكُونَانِ كَاللهِ عَارِفَيْنِ الْخَيْرَ وَالشَّرَّ».
    6 فَرَأَتِ الْمَرْأَةُ أَنَّ الشَّجَرَةَ جَيِّدَةٌ لِلأَكْلِ، وَأَنَّهَا بَهِجَةٌ لِلْعُيُونِ، وَأَنَّ الشَّجَرَةَ شَهِيَّةٌ لِلنَّظَرِ. فَأَخَذَتْ مِنْ ثَمَرِهَا وَأَكَلَتْ، وَأَعْطَتْ رَجُلَهَا أَيْضًا مَعَهَا فَأَكَلَ.
    7 فَانْفَتَحَتْ أَعْيُنُهُمَا وَعَلِمَا أَنَّهُمَا عُرْيَانَانِ. فَخَاطَا أَوْرَاقَ تِينٍ وَصَنَعَا لأَنْفُسِهِمَا مَآزِرَ.
    8 وَسَمِعَا صَوْتَ الرَّبِّ الإِلهِ مَاشِيًا فِي الْجَنَّةِ عِنْدَ هُبُوبِ رِيحِ النَّهَارِ، فَاخْتَبَأَ آدَمُ وَامْرَأَتُهُ مِنْ وَجْهِ الرَّبِّ الإِلهِ فِي وَسَطِ شَجَرِ الْجَنَّةِ.
    9 فَنَادَى الرَّبُّ الإِلهُ آدَمَ وَقَالَ لَهُ: «أَيْنَ أَنْتَ؟».
    10 فَقَالَ: «سَمِعْتُ صَوْتَكَ فِي الْجَنَّةِ فَخَشِيتُ، لأَنِّي عُرْيَانٌ فَاخْتَبَأْتُ».
    11 فَقَالَ: «مَنْ أَعْلَمَكَ أَنَّكَ عُرْيَانٌ؟ هَلْ أَكَلْتَ مِنَ الشَّجَرَةِ الَّتِي أَوْصَيْتُكَ أَنْ لاَ تَأْكُلَ مِنْهَا؟»
    12 فَقَالَ آدَمُ: «الْمَرْأَةُ الَّتِي جَعَلْتَهَا مَعِي هِيَ أَعْطَتْنِي مِنَ الشَّجَرَةِ فَأَكَلْتُ».
    13 فَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ لِلْمَرْأَةِ: «مَا هذَا الَّذِي فَعَلْتِ؟» فَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: «الْحَيَّةُ غَرَّتْنِي فَأَكَلْتُ».
    14 فَقَالَ الرَّبُّ الإِلهُ لِلْحَيَّةِ: «لأَنَّكِ فَعَلْتِ هذَا، مَلْعُونَةٌ أَنْتِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ وَمِنْ جَمِيعِ وُحُوشِ الْبَرِّيَّةِ. عَلَى بَطْنِكِ تَسْعَيْنَ وَتُرَابًا تَأْكُلِينَ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِكِ.
    15 وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ».

    و هذا يعني ان دعوى الاقتباس من كتاب حياة ادم و حواء من جهة المنصرين ملزمة لهم ايضا في مثل هذه المواضع و كما قال المثل : رمتني بدائها و انسلت .

    نقرا من الموسوعة اليهودية :
    The high development of the demonology of the New Testament presupposes a long period of evolution. In the Gospels the beliefs of the lower orders of society find expression, and Satan and his kingdom are regarded as encompassing the entire world, and are factors in all the events of daily life. In strict accordance with his manifold activity he bears many names, being called "Satan" (Matt. iv. 10; Mark i. 30, iv. 15; Luke x. 18 et passim), "devil" (Matt. iv. 1 et passim), "adversary" (I Peter v. 8, ἀντίδικος; I Tim. v. 14, ἀντικείμενος), "enemy" (Matt. xiii. 39), "accuser" (Rev. xii. 10), "old serpent" (ib. xx. 2), "great dragon" (ib. xii. 9), Beelzebub (Matt. x. 25, xii. 24, et passim), and Belial (comp. Samael). The fall of Satan is mentioned in Luke x. 18, John xii. 31, II Cor. vi. 16, and Rev. xii. 9. He is the author of all evil (Luke x. 19 et passim; Acts v. 3; II Cor. xi. 3; Ephes. ii. 2), who beguiled Eve (II Cor. xi. 3; Rev. xii. 9), and who brought death into the world (Heb. ii. 13), being ever the tempter (I Cor. vii. 5; I Thess. iii. 5; I Peter v. 8), even as he tempted Jesus (Matt. iv.). The belief in the devil as here developed dominated subsequent periods, and influenced indirectly the Jews themselves; nor has it been entirely discarded to-day.
    Satan and his host are mentioned comparatively seldom in the Talmud and Midrash, although the material on this subject is not without importance.

    http://www.jewishencyclopedia.com/articles/13219-satan


    رابعا : لم يكن للمسيحيين الاوائل و لا اباء الكنيسة نفس النظرة تجاه الاسفار الابوكريفية كما للنصارى اليوم بل ان في العهد الجديد اقتباسات واضحة من اسفار ابوكريفية .

    نقرا مثلا من قاموس الكتاب المقدس :
    ويقتبس كاتب رسالة يهوذا في عددي 14و15 سفر أخنوخ ص 1: 9. وكذلك يوجد لبعض الأقوال الخاصة بأواخر الأيام في العهد الجديد ما يقابلها في سفر أخنوخ. و في سفر أخنوخ. وقد اقتبس بعض الآباء في العصور المسيحية الأولى بعض أقوال هذا السفر. ومن بين هؤلاء جاستين الشهيد وأرينيوس وأكليمندوس الاسكندري وأوريجانوس. ولكن قادة المسيحيين فيما بعد أنكروا هذا الكتاب ورفضوه. ومن بين هؤلاء يوحنا فم الذهب وأغسطينوس وجيروم أو أورينيموس. ولم يعتبر اليهود او المسيحيون هذا الكتاب ضمن الأسفار القانونية.
    http://st-takla.org/Full-Free-Coptic...A/A_121_1.html


    تصريح اباء الكنيسة باقتباس العهد الجديد من اسفار ابوكريفية و اسفار ضائعة


    اولا : تصريح جيروم

    نقرا من انجيل متى 27:5 فَطَرَحَ الْفِضَّةَ فِي الْهَيْكَلِ وَانْصَرَفَ، ثُمَّ مَضَى وَخَنَقَ نَفْسَهُ. 6 فَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ الْفِضَّةَ وَقَالُوا: «لاَ يَحِلُّ أَنْ نُلْقِيَهَا فِي الْخِزَانَةِ لأَنَّهَا ثَمَنُ دَمٍ».
    7 فَتَشَاوَرُوا وَاشْتَرَوْا بِهَا حَقْلَ الْفَخَّارِيِّ مَقْبَرَةً لِلْغُرَبَاءِ.
    8 لِهذَا سُمِّيَ ذلِكَ الْحَقْلُ «حَقْلَ الدَّمِ» إِلَى هذَا الْيَوْمِ.
    9 حِينَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِإِرْمِيَا النَّبِيِّ الْقَائِلِ: «وَأَخَذُوا الثَّلاَثِينَ مِنَ الْفِضَّةِ، ثَمَنَ الْمُثَمَّنِ الَّذِي ثَمَّنُوهُ مِنْ بَني إِسْرَائِيلَ،
    10 وَأَعْطَوْهَا عَنْ حَقْلِ الْفَخَّارِيِّ، كَمَا أَمَرَنِي الرَّبُّ».

    ذكر القديس جيروم ان ما اقتبسه متى في العدد التاسع موجود في احد الاسفار الابوكريفية لارمياء :يقول ادم كلارك في تفسيره :
    Jeremy the prophet - The words quoted here are not found in the Prophet Jeremiah, but in Zac 11:13. But St. Jerome says that a Hebrew of the sect of the Nazarenes showed him this prophecy in a Hebrew apocryphal copy of Jeremiah; but probably they were inserted there only to countenance the quotation here.
    https://www.sacred-texts.com/bib/cmt/clarke/mat027.htm


    ثانيا : تصريح يوحنا ذهبي الفم
    نقرا في متى 2 :
    19 فَلَمَّا مَاتَ هِيرُودُسُ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ فِي حُلْمٍ لِيُوسُفَ فِي مِصْرَ20 قَائِلاً: «قُمْ وَخُذِ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَاذْهَبْ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ، لأَنَّهُ قَدْ مَاتَ الَّذِينَ كَانُوا يَطْلُبُونَ نَفْسَ الصَّبِيِّ».
    21 فَقَامَ وَأَخَذَ الصَّبِيَّ وَأُمَّهُ وَجَاءَ إِلَى أَرْضِ إِسْرَائِيلَ.
    22 وَلكِنْ لَمَّا سَمِعَ أَنَّ أَرْخِيلاَوُسَ يَمْلِكُ عَلَى الْيَهُودِيَّةِ عِوَضًا عَنْ هِيرُودُسَ أَبِيهِ، خَافَ أَنْ يَذْهَبَ إِلَى هُنَاكَ. وَإِذْ أُوحِيَ إِلَيْهِ فِي حُلْمٍ، انْصَرَفَ إِلَى نَوَاحِي الْجَلِيلِ.
    23 وَأَتَى وَسَكَنَ فِي مَدِينَةٍ يُقَالُ لَهَا نَاصِرَةُ، لِكَيْ يَتِمَّ مَا قِيلَ بِالأَنْبِيَاءِ: «إِنَّهُ سَيُدْعَى نَاصِرِيًّا»

    يصرح يوحنا ذهبي الفم ان العدد 23 لا يوجد في العهد القديم و لكنه ينتمي الى احد الاسفار الضائعة :نقرا من كتاب يوحنا ذهبي الفم Homilies on the Gospel of Matthew الفصل IX الصفحة 113
    6. We see here the cause why the angel also, putting them at ease for
    the future, restores them to their home. And not even this simply, but
    he adds to it a prophecy, "That it might be fulfilled," saith he, "which
    was spoken by the prophets, He shall be called a Nazarene."
    And what manner of prophet said this? Be not curious, nor
    overbusy. For many of the prophetic writings have been lost; and
    this one may see from the history of the Chronicles.For being
    negligent, and continually falling into ungodliness, some they
    suffered to perish, others they themselves burnt upand cut to pieces.
    The latter fact Jeremiah relates;the former, he who composed book of
    Deuteronomy was hardly found, buried somewhere and lost. But if,
    when there was no barbarian there, they so betrayed their books,
    much more when the barbarians had overrun them. For as to the
    fact, that the prophet had foretold it, the apostles themselves in
    many places call Him a Nazarene.
    http://www.documentacatholicaomnia.e...atthew,_EN.pdf


    خامسا : الاختلافات بين القصة في سفر حياة ادم و حواء و القصة القرانية :

    لاوجود لسؤال ميكائيل لابليس بل السؤال عن سبب عدم السجود في القصة القرانية هو من الله عز وجل

    لا وجود لسقوط الملائكة و ان منهم من اتبع ابليس في استكباره بل القران واضح ان الملاذكة كلهم سجدوا الا ابليس ابى و استكبر

    لا وجود لالحاح من طرف ميكائيل لابليس ليسجد لادم في القران

    لا وجود لحرب او ثورة مزعومة من قبل ابليس و جنده على الاله جل و علا في القران


    اكتفي بهذا و من اراد التفصيل فليراجع سلسلة اخونا الدكتور عبد الرحمن و اخونا الاخ مسلم 77 في المتدى هنا :
    https://www.ebnmaryam.com/vb/t183955-2.html


    هذا وصلى الله على سيدنا محمد و على اله وصحبه وسلم
    التعديل الأخير تم بواسطة محمد سني 1989 ; 10-05-2019 الساعة 04:19 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. الرد بالتفصيل على شبهة زواج النبي عليه الصلاة و السلام من زينب بنت جحش رضي الله عنها
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 12-07-2023, 10:17 PM
  2. الرد على من انكر قصة صالح عليه الصلاة و السلام في القران
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 27-08-2018, 05:21 PM
  3. دحض شبهة عدم عصمة ذي الكفل عليه الصلاة و السلام
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى الذب عن الأنبياء و الرسل
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-08-2018, 06:00 PM
  4. دحض شبهة عدم عصمة ذي الكفل عليه الصلاة و السلام
    بواسطة محمد سني 1989 في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-08-2018, 01:29 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام

الرد على شبهة اقتباس القران قصة سجود الملائكة لادم عليه الصلاة و السلام