الطريف في الأمر أنني رأيت بأم عيني كيف يرقص النصارى حول هذه النار عندما جاء بطريارك من القدس إلى العاصمة الأردنية عمان في العام الماضي .. يمكن القول إنه حفل زفاف!!

والقصة الأكثر طرافة بالنسبة لي عندما أشعل جارٍ لي ناراً وجاء بها إلى منزله القاطن أمامي ، وعندما ناقشته في مسألة هذه النار فقد قال لي إنها مباركة ولن تحرق من يلمسها!

فما كان لي إلا أن لمستها فاحترقت يدي