الزّعم - بحسب الفكر المسيحي - بأنّ المصلوب لم يرتكب خطيّة قط ّهو بهتان و ضحك على الأذقان !
و لأنّ المصلوب نعت الفريسيين بالحمقى فهو طِبقاً للهولي بايبل يستحق الرّمي في أتون النّيران !
هلمّ يا نصراني نتحاجج !!
:- هنا المصلوب ينهى عن أمر :
متى 5 : 22
منْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.
:- و هنا يأتي مثله !!
لوقا 11 : 40 ( ترجمة بولُسية )
أَيُّها الحَمقى! أَوَليسَ الذَّي صنَعَ الخارجَ صنَعَ الدَّاخلِ أَيضًا؟
قلم الكَتَبة الكاذب - دون أن تعلو و جه أصحابه حُمرة خجل - جعل من المسيح عليه أزكى سلام سارقاً أيضاً !!
حادثة سرقة تلامذة المصلوب- بأمر منه - لجحش و أتان تجدها يا نصراني موثقة في متى 21 :2 و مرقس 11 : 2 و لوقا 19 : 30 ( فضيحة بجلاجل )
المفضلات