سنوات طويلة مرت، وهن العظم فيها واشتعل الرأس شيبا.
سبحان الله وجدت أني لا أزال أتذكر كلمة المرور.
لم يدر ببالي في سنة 2005 أني سأعود للموقع في سنة 2018 لأجد كلامي باقيا كما هو محفوظا دون تغيير أو تبديل.