عجزه عن الردّ و هجره لصفحة الحوار لهُوَ خير دليل على هشاشة المعتقد الذي يعتنقه الضيف المسيحي .
الباطل قشّة لا يمكن أن تصمد أمام إعصار الحقّ المُبين !
و نحن في هذه الأيّام المُباركة لانملك إلاّ أن نرفع أكفّ الضّراعة لخالق الكون البديع و نسأله أن يهدي الضيف و يُزيل الغشاوة عن عينيه و...........قلبه !
آمين .
يقول جلّ و علا :
{ فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
الحج : 46
الشّكر العميق لكلّ من ساهم في الموضوع .
المفضلات