الانبا شنوده يتكلم عن جدة السيد المسيح المنسوب لها فى الاناجيل بحسب معتقد النصارى ويصفها بأنها زانية !!! وياللعجب , ألم يجد إله النصارى نسب أشرف من هذا حتى ينحدر منه ليتجسد فى الدنيا ؟؟
بالطبع لا تعليق !!!
الانبا شنوده يتكلم عن جدة السيد المسيح المنسوب لها فى الاناجيل بحسب معتقد النصارى ويصفها بأنها زانية !!! وياللعجب , ألم يجد إله النصارى نسب أشرف من هذا حتى ينحدر منه ليتجسد فى الدنيا ؟؟
بالطبع لا تعليق !!!
ربنا يخزيهم دائما ويحل عليهم عذابه . طيب يستروا على جدة مسيحهم عيب كده الله يكسفهم.
الله يفضحهم اكثر
اللهم يا سامع السر والنجوى
اللهم يا كاشف الضر والبلوى
اللهم يا سامع السر والخفيه يا من حوائجنا عنده مقضيه
اللهم يا مسبب الاسباب يا قاهر الاعداء
يا هازم الاحزاب يا منزل الشتاء
يا مخرج الاموات يا هادم اللذات
يا كاشف الكرب يا سميع يا عليم
يا باني السماء بغير عمد
يا مسير الارض بغير عون
اللهم أنصر فلسطين وأحرس المسجد الاقصى من مكر الماكرين
لا حول ولا قوة إلا بالله
أنا عندما أرى صورة هذا الرجل .. أشعر باستياء وكأنما هناك غضب من الله فى وجهه
انا منذ سنين وانا بادرس الكتاب المقذذ لم اجد اي سفر او اصحاح الا وبة كلام على الجنس والزنا واللواط والشذوذ وكل عيشتهم تدور فى هذا المجال والكنيسة عبارة عن كبارية بشهادة كثير من علمائهم والذين اهتدوا الى الاسلام وانا شهدت بنفسى ذلك لعنة اللة عليهم الانجاس
علشان كده هم غير مؤمنين بالمسيح عيسى عليه السلام
الذى جاء بتوحيد الله
مؤمنين ببولس الذى حرف النصرانيه
وملئها بالزنا والفسق
اين انتم من عيسى وامه وجدته
هيهات ..........هيهات
فعلا
رجل على وجهه غضب الله
وهو من اهل النار بل فى الدرك الاسفل فيها ان لم يتب
حسبنا الله ونعم الوكيل
قبحك الله يا أنبا شنودة
هذا الشيخ أسود العمة والقلب يقول ان الزانية راحاب من جدات المسيح لانه لا يقدر أن يرفض اللقب الذى لقب به كتابه راحاب فالكتاب نفسه أصر على تلقيبها بالزانية.................ولا يذكر راحاب الا وبعدها كلمة-الزانية
يعنى فرحان بيها كمان!!!!!!!!!!!!!!!!!
أقبح القباحات
أنقر(ي) فضلاً أدناه :
سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات