اخي الرد بسيط ارجو ان تتريث حتى انهي فمن المفترض التركيز على مواضوع واحد لكن ان احببت لا مشكله طبعا بموافقة الإداره
من وجهة نظري هذا كلام جميل وإشارات متقنعةتحملها التوراة على تثليث آلهت بيت إيلاقتباسهو الملاك المخلص الذي لاجله مكتوب انا اله بيت ايل و هنا انا اله ابيك
اله ابراهيم و اله اسحاق و اله يعقوب و هو نفسه الذي قيل عنه اسمي فيه
وكذلك على تثليث آلهت هنا
و هنا انا اله ابيك اله ابراهيم واله اسحاق واله يعقوب وهو نفسه
ولكن هل عندك إشارة أخرى إلى تثليث آلهت السامرة و آلهت هبيت هكدوش ؟
وبطبيعة الحال لو جمعنا إله إبراهيم و إله إسحق و إله يعقوب يصبح حاصل الجمع ثلاثة آله
أما إذا استخدمنا الضرب فنقول :
إله إبراهيم × إله إسحق × إله يعقوب يصبح حاصل ضرب الآلهة إله واحد
هذه القاعدة تعلمتها من أصدقاءنا المسيحيين
تسعدني ردودك يا إبن المسيح وأنا في انتظار باقي الأدلة ولكناقتباسوساعطي لكم بعض الأدله في المره السابقه
هلا اشتريت لوحة مفاتيح جديدة لأنها هي السبب في الأخطاء الإملائية والأخطاء الزمنية أيضا
وأنا كذلك فلوحة المفاتيح عندي أصبحت تعاندني وتكتب كلمة آلهة بالتاء المفتوحة هكذا آلهت
فإذا ما عادت إلى رشدها سأستبدلها رغم أنفها
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 26-06-2014 الساعة 12:29 AM
يرد عليك في هذه النقطة حاخامات اسرائيل القدامى مؤكدين ان الإله واحد طبعا هذا تاكيدا على ما تكلمت عنه المسيحية وساكتب الرد بعد الإنتهاء وارجو تنبيهي كي لا انسى لاني لم انتهي بعد كوني لم اتطرق الى الزوهار
ايضا ارجو عندما تستنتج ارجو ان تستند على مصدر يعضد قولك لاني استطيع الإتنتاج ايضا بنفس الأسلوب في نص قراني معين بنفس المنطق ولاني هنا لست للحوار في الإسلام لذا لن اخوض فيه
ظروفي في الوقت الحالي تطرني للتاخر في الرد فارجو المعذره
هل تعرف حين تريد أن تفرض رأيك بالقوه تأتي لأناس وتقول هؤلاء قالوا كذا ( اذا كلامهم لا يعتد به )
فأنت وللأسف تتبع ذلك المنهج وهذا المنهج أحذرك منه فعواقبه وخيمه فمن الممكن أن تصل لتعصب كبير يصعب معه معرفة الحق من الباطل
هل ترى يا زميلنا ابن المسيح أن جملة واحده تحتاج منك كل ذلك المجهود حتى تضعها في موقع يليق في إعتقادك !!!!!!!!!!
بالرجوع الى الماسونيه والهارسيسيه وغيرها من الإعتقادات بينما تفسيرها أبسط مما تتخيل
وقد صدق اخي إذ قال تحتاج إلى عشرين برميل زيت حتى توضع الكلام في سياق المعتقد الذي تعتقده وهكذا أتى التحريف في الكتاب المقدس لكلام وااااااضح وصريح لتحويره لمعنى آخر بعيد جداً عن المعنى الحقيقي ( وهذا واضح بالنسبة لي على الأقل )
وهناك العشرات بل المئات من تلك النماذج وسبحان الله كلها حين تتعارض مع الفكر المسيحي يأتي الفكر اليهودي ثم الميساني ثم ثم ثم ثم ... الخ كلام لا يقبله عقل سليم
أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ
التعديل الأخير تم بواسطة ابو الخل ; 26-06-2014 الساعة 12:49 PM
الزوهار
اما بخصوص الزوهار فالإستناد عليه فقط لما يكن الأساس لان كلا من الزوهار والتلمود جميعهم كما وضحت اقروا بفكر الثالوث
علما باني لم اتبحر اكثر فقد احببت ان اعطيكم مثل لدراسة كلمة وليس كما تفعلون
الحقيقة انه عندما نتكلم عن الزوهار والتلمود ومثيلتها من الكتب التاريخية التفسيرية للعهد القديم او التوراه فهنا علينا ان نعتمد المصادر الأصيلة اي في القرون ما قبل الميلاد وما بعده مثلما ذكرت سابقا ع قول علماء اليهود لاهمية الكتب التفسيرية لفهم العههد القديم
فالتلمود والزوهار مأخوذ شفاهيا من موسى حسب كلامهم على مدى الأجيال فمن المفترض ان لا نرجع لمن قال عنها شئ غير اصحابها
فمثلا الزوهار ومع انه ليس هو فقط ما يعتمد عليه لكنا دعوني اوضح ما هو
"الزوهار"
هو كتاب تصوفي تفسيري للقبالاه وكتاب الزوهار أهم كتب التراث القبَّالي, يعود تاريخ ظهوره إلى القرن الثالث عشر الميلادي حسبما ذكر الأخ حيث ينسب الكتاب أيضا إلى أحد معلمي المشناه (تنائيم) الحاخام شمعون بن يوحاي (القرن الثاني) وهذا الأصوب للسواد الأعظم، ولكن يقال إن موسى دي ليون (مكتشف الكتاب في القرن الثالث عشر) هو مؤلفه الحقيقي أو مؤلف أهم أجزائه، وأنه كتبه بين عامي 1280 و1285، مع بدايات أزمة يهود إسبانيا. والزوهار، في أسلوبه، وبعد مرور مائة عام على ظهوره، أصبح الزوهار بالنسبة إلى المتصوفة في منزلة التلمود بالنسبة إلى الحاخاميين. وقد شاع الزوهار بعد ذلك بين اليهود، حتى احتل مكانة أعلى من مكانة التلمود، وخصوصاً بعد ظهور الحركة الحسيدية. وتذكر المصادر أن "موشيه دي ليون" هو من عثر على الزوهار في القرن الثالث عشر الميلادي ولن اخوض في هذا لاني لم احصل على دليل كوني لم ادرس الموضوع بجديه فهو ليس مهم بالنسبه لي
علما بانه يورد كتاب الزوهار وصف للحظات الأخيرة من حياة رابي "شمعون بار يوحاي" (القرن الثاني)و بينما كان يسرّ لتلاميذه بعض الأسرار التي عجز عن البوح بها من قبل بسبب رهبة قداستها, وينتهي أجله حين نطقه لكلمة "حياة".
وكي اوضح كيف تمت الحفاظ عليه شفاهيا اليكم بعض الفقرات توضح ما ذكرة
There is no doubt that explanation and the methods of achieving prophecy were expounded in an oral tradition, just like the rest of Torah. However, because of their esoteric nature, these mystical teachings were not published together with the remainder of the Oral Law. [Although according to Shem HaGedolim, they may have been part of the 600 orders of Mishnaic teachings prior to their redaction by Rabbi Yehudah HaNassi.]
الحاخام يهودا هاناسى
ليس هناك شك في أن تفسير وشرح وأساليب تحقيق النبوءة في التقاليد الشفوية، تماما مثل بقية التوراة. ومع ذلك، بسبب طبيعتها الباطنية، لم تنشر هذه التعاليم الصوفية جنبا إلى جنب مع ما تبقى من القانون عن طريق الفم. [على الرغم من أن وفقا لشيم HaGedolim، وأنها قد تكون جزءا من 600 أوامر من تعاليم Mishnaic
فالكلام عن الزوهار سواء انه من القرن الثاني او الثالث عشر لهو شئ يدل على ان قائله يحتاج الى المراجعه كون ان ما ذكر يشترك في المدراش والتلمود وغيره من الكتب التفسيريه
واليك بعض ما ذكر عن الزوهار
The Zohar was concealed for many centuries, and the study of the Kabbalah was restricted to a select few qualified individuals. It became revealed only in the thirteenth century and was published by one of the leading Kabbalists living in Spain, Rabbi Moshe de Leon. Some believed that the Ramban (Rabbi Moshe ben Nachman c.1194-1270 C.E.), himself a renowned Kabbalist, had sent the Zohar from Israel by ship to his son in Catalonia, but the ship had been diverted and the texts ended up in the hands of Rabbi Moshe de Leon. Others explained that these manuscripts had been hidden in a vault for a thousand years and had been discovered by an Arabian king who sent them to Toledo to be deciphered. Still others maintained that Spanish conquistadors had discovered the manuscripts of the Zohar among many others in an academy in Heidelberg. Whichever theory is true, the text was accepted as authentic by all pre-eminent Jewish scholars.
وقد أخفى زوهار لقرون عديدة، وكان مقتصرا على دراسة الكابالا لقلة مختارة من الأفراد المؤهلين. أصبح كشف إلا في القرن الثالث عشر ونشرته واحدة من باصحاب المعرفة والاطلاع الرائدة الذين يعيشون في إسبانيا، الحاخام موشيه دي ليون. يعتقد البعض أن رامبان (الحاخام موشيه بن نحمان c.1194 CE-1270)، وهو نفسه القبلاني الشهير، قد أرسلت زوهار من إسرائيل على متن سفينة لابنه في كاتالونيا، ولكن قد تم تحويل السفينة وانتهت حتى في النصوص يد الحاخام موشيه دي ليون. وأوضح آخرون أن هذه المخطوطات كانت مخبأة في قبو لمدة ألف سنة وكان قد اكتشف من قبل الملك العربي الذي أرسلهم إلى توليدو ليتم فك شفرتها. حافظ آخرون أن الغزاة الاسبانية اكتشفت المخطوطات من زوهار ضمن أشياء أخرى كثيرة في أكاديمية في هايدلبرغ. أيهما النظرية صحيح، تم قبول النص كما أصيلة من قبل جميع علماء اليهود البارز.
In summary, at this stage of history the major texts of Sefer Yetzirah, the Sefer HaBahir, the Pirkei Heichalot Rabati, and the Zohar contained the basic teachings that had been passed down through the prophets and sages from Moses. And yet, although committing the mystical tradition to writing had saved it from extinction, it was still a closed book to all but one who would be familiar with the intricacies of the esoteric tradition. The outline had been written but the keys to the tradition remained oral and contained within a small circle.
في خلاصة القول، في هذه المرحلة من التاريخ النصوص الرئيسية لسيفر Yetzirah، سيفر HaBahir، وPirkei Heichalot Rabati، وزوهار الواردة تعاليم الأساسية التي قد تنتقل عن طريق الأنبياء والحكماء من موسى. وحتى الآن، على الرغم من ارتكاب التقليد الصوفي للكتابة وحفظها من الانقراض، كان لا يزال كتاب مغلق للجميع ولكن واحد الذي من شأنه أن يكون على دراية تعقيدات التقاليد الباطنية. كانت قد كتبت الخطوط العريضة لكنها ظلت مفاتيح التقاليد الشفوية والواردة ضمن دائرة صغيرة.
Rashbi himself had to flee Roman persecution and hid in a cave with his son, Rabbi Elazar, for thirteen years. During this time, he received Divine Inspiration (Ruach Hakodesh) and merited the revelation of Elijah the Prophet and composed the sacred Zohar.
Rashbi زيارتها نفسه على الفرار من الاضطهاد الروماني واختبأ في كهف مع ابنه، الحاخام اليعيزر، لمدة ثلاثة عشر عاما. خلال هذا الوقت، وقال انه تلقى الالهام الالهي (Ruach Hakodesh) وتستحق نزول إيليا النبي وتتألف زوهار المقدسة.
Rabbi Moshe de Leon began disseminating the text of the Zohar around the early 1300's. The prevailing academic opinion (although there are some notable dissenters) is that Moshe de Leon himself wrote the Zohar. These claims are based on the testimony of Rabbi Yitzchak of Acco, on an analysis of the names of places mentioned in the Zohar, on linguistic arguments, on the use of terminology which first appeared in medieval times, and so on. Although a comprehensive analysis of all of these arguments is beyond the scope of this essay, some of these arguments will be closely examined.
بدأ الحاخام موشيه دي ليون نشر نص زوهار حول أوائل عام 1300. رأي الأكاديمية السائدة (على الرغم من أن هناك بعض المعارضين ملحوظة) هو أن موشيه دي ليون نفسه كتب زوهار. وتستند هذه المطالبات على شهادة الحاخام اسحق من عكا، على تحليل أسماء الأماكن التي ورد ذكرها في زوهار، على الحجج اللغوية، على استخدام المصطلحات التي ظهرت للمرة الأولى في العصور الوسطى، وهلم جرا. على الرغم من أن تحليل شامل لجميع هذه الحجج هي خارج نطاق هذا المقال، بعض هذه الحجج سيكون بشكل وثيق فحصها.
اعلم ان ما نسخته طويل لكني اعتمد على الترجمه ولاني ليس عندي وقت للترجمه والكتابمه فترجمتها مثلما هي بالجوجل هذا للأمانه
بعض الأدله على بطلان دعوى ان موشيه دي ليون هو من كتبه
The Testimony Of Yitzchak Of Acco
شهادة اسحق من عكا
The earliest record of a systematic inquiry into the Zohar's authorship came from the ranks of the Kabbalists themselves. Rabbi Yitzchak of Acco 5010-5100 (1250-1340 CE), a disciple of Ramban (after the latter settled in the Holy Land) and an accomplished kabbalist, decided to examine the question for himself, given the importance of the texts and the gravity of the rumors surrounding its authorship.
أقرب سجل من التحقيق المنهجي في التأليف زوهار جاء من صفوف باصحاب المعرفة والاطلاع بأنفسهم. قرر الحاخام اسحق من عكا 5010-5100 (1250-1340 م)، وهو تلميذ رامبان (بعد الأخير استقروا في الأراضي المقدسة) والقبلاني إنجازه لدراسة مسألة لنفسه، نظرا لأهمية النصوص وخطورة الشائعات المحيطة به التأليف.
Rabbi Moshe de Leon…swore under oath that he was in possession of the manuscript…
الحاخام موشيه دي ليون ... أقسم تحت القسم انه كان في حوزة مخطوطة ...
The entire account was recorded in Rabbi Yitzchak's Divrei HaYamim, but unfortunately no known manuscripts of this text are extant. Nevertheless, the majority of his account was published in Sefer HaYuchasin (Phillipovski edition, London and Edinburgh 1857) by Rabbi Avraham Zacuto (5185- c. 5275 / 1425- c. 1515 CE), although the conclusions Rabbi Yitzchak reached were not recorded. A paraphrase of the account follows:
تم تسجيل الحساب بأكمله في الحاخام اسحق لDivrei HaYamim، ولكن للأسف لا يوجد المخطوطات المعروفة من هذا النص هي موجودة. مع ذلك، نشرت غالبية حسابه في سيفر HaYuchasin (Phillipovski طبعة، لندن وادنبره 1857) من قبل الحاخام أفراهام Zacuto (5185 - ج 5275/1425 - 1515 م ج)، على الرغم من أن الاستنتاجات التي تم التوصل الحاخام اسحق لم تسجل. واعادة الصياغه من حساب يلي:
Rabbi Yitzchak traveled to Spain, and he met Rabbi Moshe de Leon in Vallidolid. The latter swore under oath that he was in possession of the manuscript written by Rabbi Shimon. He averred that the manuscript was in his hometown of Avila and that he would gladly show it to Rabbi Yitzchak there. They parted company, and on the way back home Rabbi Moshe took ill in Arevalo and died there. Rabbi Yitzchak was extremely upset by this turn of events but decided nevertheless to proceed to Avila. There he found a certain David di PanCorbo who divulged to him that he had clarified without any doubts that the a work called Zohar had never come to be in Rabbi Moshe's possession nor was there any such work in existence.
Rabbi Moshe had knowledge of the Holy Name by which writing is produced…
وكان الحاخام موشيه المعرفة من الاسم المقدس الذي يتم انتاجه الكتابة ...
Rather, Rabbi Moshe had knowledge of the Holy Name by which writing is produced, and this is how he had written the book. He told Rabbi Yitzchak that Rabbi Moshe had written the Zohar and imputed it to Rabbi Shimon bar Yochai in order to extract large sums of money from the wealthy for copies of the manuscript. When he had heard of Rabbi Moshe's passing, he asked a certain very wealthy man, Yosef di Avila to ask his wife to attempt to acquire the manuscript from Rabbi Moshe's widow in exchange for his son marrying her daughter and a promise to support her for the rest of her life. According to David, both the mother and daughter swore that Rabbi Moshe had never possessed such a work. Rather, he had written it "from his head, his heart, his knowledge and intellect." When Mrs. de Leon herself had questioned Rabbi Moshe as to why he claimed to be copying a manuscript (as he would be better off if he told them that he himself had written it), he replied that if he revealed that fact no one would be interested in buying it from him! But if he claimed they were the writings of Rabbi Shimon bar Yochai, they would buy it at a high price.
بدلا من ذلك، كان الحاخام موشيه المعرفة من الاسم المقدس الذي يتم انتاجه الكتابة، وهذه هي الطريقة التي كان قد كتب الكتاب. وقال الحاخام اسحق أن الحاخام موشيه كان قد كتب زوهار وتنسب إلى الحاخام شمعون بار يوشاي من أجل انتزاع مبالغ كبيرة من المال من الأثرياء للحصول على نسخ من المخطوطة. عندما سمعوا فاة الحاخام موشيه، وقال انه طلب من بعض رجل ثري جدا، يوسف دي أفيلا أن يسأل زوجته في محاولة للحصول على مخطوطة من أرملة الحاخام موشيه في تبادل لابنه الزواج من ابنتها ووعد لدعم لها ل بقية حياتها. وفقا لديفيد، أقسم كل من الأم وابنتها أن الحاخام موشيه قد يمتلك أبدا مثل هذا العمل. بدلا من ذلك، كان قد كتب أنه "من رأسه، قلبه، علمه والفكر." عندما السيدة دي ليون نفسها قد شكك الحاخام موشيه لماذا ادعى أن نسخ مخطوطة (كما أنه سيكون أفضل حالا إذا قال لهم أنه هو نفسه كان قد كتب عليه)، فأجاب بأنه إذا كشفت هذه الحقيقة لا أحد سوف تكون مهتمة في شراء منه! ولكن إذا ادعى أنها كانت كتابات الحاخام شمعون بار يوشاي، فإنها شرائه بسعر مرتفع.
Rabbi Yitzchak was stunned at these words and found them hard to believe. He traveled on to Talavera where he found a great sage named Rabbi Yosef HaLevi, the son of Rabbi Todros (Abulafia) the kabbalist. Upon making inquires from the latter he was told that without a doubt Rabbi Moshe had in his possession the work called the Zohar written by Rabbi Shimon bar Yochai, and he would make copies of it and distribute them to whomever he pleased [note that nothing about money was mentioned here - Ed.]. Rabbi Yosef then stated that he himself had put Rabbi Moshe to the test. A long time after Rabbi Moshe had given him a copy of many pages of the Zohar, Rabbi Yosef hid a few pages and claimed that he had lost them, and asked Rabbi Moshe for another copy of those pages. Rabbi Moshe requested to see the pages preceding and following the lost sections, and a few days later he provided Rabbi Yosef with an exact copy of the missing pages.
وقد فاجأ الحاخام اسحق في هذه الكلمات وجدت لها من الصعب الاعتقاد. سافر إلى تالافيرا حيث وجد حكيم عظيم اسمه الحاخام يوسف هاليفي، نجل الحاخام Todros (ابو العافية) والقبلاني. على جعل يستفسر من هذا الأخير قيل له أنه من دون أدنى شك كان الحاخام موشيه في حوزته يسمى العمل زوهار كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي، وانه سيبذل نسخ منه وتوزيعها لمن يشاء [لاحظ أن شيئا عن وذكر المال هنا - إد]. ثم ذكر الحاخام يوسيف أنه هو نفسه قد وضعت الحاخام موشيه لاختبار. كان وقتا طويلا بعد الحاخام موشيه اعطاه نسخة من صفحات كثيرة من زوهار، اختبأ الحاخام يوسف بضع صفحات، وادعى أنه فقد منهم، وطلب الحاخام موشيه لنسخة أخرى من تلك الصفحات. طلب الحاخام موشيه لرؤية الصفحات السابقة والتالية المقاطع المفقودة، وبعد بضعة أيام قدم الحاخام يوسف مع صورة طبق الأصل من صفحات مفقودة.
Rabbi Moshe's chief disciple…called heaven and earth to witness that the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…
رئيس تلميذ الحاخام موشيه ل... دعا السماء والأرض ليشهدوا أن زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...
Rabbi Yitzchak decided to continue his investigations and traveled on to Tolitula, where they told him that Rabbi Moshe's chief disciple, a certain Rabbi Yaakov, called heaven and earth to witness that the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…
قرر الحاخام اسحق لمواصلة تحقيقاته وسافر إلى Tolitula، حيث قالوا له ان رئيس تلميذ الحاخام موشيه، وهو الحاخام ياكوف معينة، تسمى السماء والأرض ليشهدوا أن زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...
Unfortunately, the account in Sefer HaYuchasin ends here since the Rabbi Avraham Zacuto did not find the remainder of the original text.
وللأسف، فإن الاعتبار في سيفر HaYuchasin ينتهي هنا منذ الحاخام أفراهام Zacuto لم تجد ما تبقى من النص الأصلي.
Nevertheless, some conclusions do emerge from the above account. There was apparently a text from which Rabbi Moshe made copies, as is clear from the test administered by Rabbi Yosef HaLevi, the son of Rabbi Todros Abulafia. This clearly contradicts the testimony of Rabbi Moshe's wife and daughter and makes their testimony unreliable. Who the author of the text may have been, however, is not clear from this account, although from its concluding words, "the Zohar that was written by Rabbi Shimon bar Yochai…,” there is evidence that Rabbi Isaac of Acco himself accepted that the Zohar was written by Rashbi and his disciples.
ومع ذلك، بعض الاستنتاجات لا تخرج من الحساب أعلاه. كان هناك على ما يبدو من النص الذي قدم الحاخام موشيه نسخ، كما هو واضح من الاختبار من قبل الحاخام يوسف هاليفي، نجل الحاخام Todros ابو العافية تدار. هذا يتناقض بوضوح شهادة زوجة الحاخام موشيه وابنته ويجعل شهاداتهم غير موثوق بها. من هو مؤلف النص قد يكون، مع ذلك، ليس من الواضح من هذا الحساب، على الرغم من الكلمات الختامية، "زوهار الذي كتبه الحاخام شمعون بار يوشاي ...،" هناك أدلة على أن الحاخام اسحق من عكا نفسه قبلت أن وقد كتب زوهار بواسطة Rashbi وتلاميذه.
اعلم ان الموضوع كير وليس هين لكن كي تفهم عليك فتح الكتب
واخيرا ما يهم هو ان اليهود كانوا يؤمنون بالمسيا كغله متجسد والثالوث
وهذا ما نراه في حوارات المسيح مع اليهود
اما بخصوص الأخوه الكرام الذين يقولوا انها اول مره يسمعوا عن هذا فهي ليست خطئ المسيحيه فالكتب موجوده فقط تحتاج من يفتحها
لذا قال المسيح فتشوا الكتب
فعدم معرفت الهوية اليهوديه ومعرفت ماذا تؤمن فهو لا اود الخوض فيه لانه سؤال دائما ما يجول في خاطري لانه الم يكن يهود في الجزيره قبل البعثه واين الله وعلمه لعقيدة عبيده ؟
التعديل الأخير تم بواسطة إبن المسيح ; 26-06-2014 الساعة 01:02 PM
اسمح ان اطرح السؤال الذي طرحته
اين علم الله في الإسلام بعقيدة عبيدة اليهود حتى لو كانو على خطئ فقول انها طلاسم فهو دليل على عدم ذكرها في كتبكم وان راجعنا كتبكم ستجدون عدم العلم باي من هذه الأمور
فاجبني بالله عليك اين علم الله في الإسلام ؟
ولا تغضب مني من هذا السؤال لانه فعلا اساله كثيرا
المشكله سيدي الكريم انكم تقراون الكتاب المقدس وتقراوا كلام المسيح واليهود له ولم تسالوا انفسكم يوما ما المقصود بهذا الكلام وما مغزاه
بمعنى
امثلة المسيح وكلام اليهود له لها دلاله لا يفهمها الا من له علم بهذه الأمور اي التقليد الشفاهي
واعتقد ان التقليد الشفاهي هو في علم الله الأزلي الغير محدود
لكن قولك يوضح غير ذلك فجابني بالله عليك
لكني اسالك ايضا لما لم ترد على شئ واحد ؟
الحقيقه انتم تنتقون ما تريدون فقط
التعديل الأخير تم بواسطة إبن المسيح ; 26-06-2014 الساعة 01:36 PM
عفوا زميلنا ابن المسيح
لكن نحن نريد ان نصل الى نقطه وهي هل كان اليهود يعبدون اله اخر غير اله المسيحيه ؟ لان اليهود كانوا ولا زالوا لا يؤمنون بالتثليث
وبالتالي اذا كان اليهود يعبدون الرب الصحيح فهذا ينفي عنه صفت التثليث ... اما اذا كانوا يعبدون اله اخر ليس رب المسيحين
فهذا يضع الكتاب المقدس كله في دائرة الشك لانه عندها يكون العهد القديم لا يمت بصله الى العهد الجديد
زميلنا لماذا لم يعلن يسوع التثليث والفداء بعد الصلب ؟
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات