استحالة الطلاق فى المسيحية إلا لعلة الزنا هذا هو كلام يسوع لا يحق ولا يليق بمخالفة كتابهم المقدس الذى هو مرجع شريعة المسيحية لأى سبب، وإن الكنيسة ورئاستها وكل رتبها الكهنوتية مقيدة بهذه التعاليم ولكننا نرى العكس طلاق بمعرفة البابا او القساوسة او الكهنة ومازالت القضايا ف المحاكم القضائية تتفاعل قانونيا وليس هناك حل ويبقى الصراع قائم بين عوام المسيحين وبين زبانية الكنيسة والمجمع الغير المقدس