اقتباس
اخي انت تقول ان الشيعه يعتقد بقران جديد و هو مصحف فاطمه وانت تکذي علي الشيعه ان الشيعه يعتقد بالقران الفعلي وهي کتابنا الاولي والاخر ولکن انا اريد منک
اظن من الافضل قبل ان تتهم احد بالكذب ، ان تتحرى ماذا يقول الروافض عن القران الكريم وكيف يؤمنون بتحريفه

فانت كنت شيعي وتجهل ذلك فهذه مصيبة وان كنت تعلم ما يقول معموك وتستعمل تقيتك فالمصيبة اعظم عليك

لانك تحاور اهل السنة والجماعة الذين سيفضحون اكاذبكم وترهاتكم يا احفاد ابو لؤلؤة المجوسي


روى الكليني في "الكافي" بسند صحيح كما يقول علماؤهم[1] عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبد الله (جعفر الصادق) ثم ذكر حديثًا طويلاً في ذكر العلم الذي أودعه الرسول -صلى الله عليه وسلم- عند أئمة الشيعة –فيما يزعمون- وفيه قول أبي عبد الله –كما يروون-: "وإن عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام. قال أبو بصير قلت: وما مصحف فاطمة عليها السلام؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات، ما فيه من قرآنكم حرف واحد".
انظر: الكافي للكليني، كتاب الحجة، باب فيه ذكر الصحيفة والجقر والجامعة ومصحف فاطمة (1/238).





على قناة المنار الرافضية تحريف القرآن و اقرار بمصحف فاطمة

اقتباس
واسألک لماذا خليفه الاول ابوبکر رضي الله عنه لا يقبل من العلي رضى الله عنه قران کتبها بنفسه وحملها علي جمل الي دارالخلافه ولکن ابوبکر رضي الله عنه لا يقبل منه هذا الکتاب؟ لماذا روي في کتبکم ان العثمان حرق المصاحف عديده ونشر القران الواحد؟