اقتباس
يبقي امر
من هو النبي محمد:salla-s: من وجهة نظرك ؟؟
لا اعرف عنه شئ
كل ما اعرفة ان
المسلم وغير المسلم شهدوا بانه اعظم انسان في الوجود
فطلبي
عرفوني علي هذا الذي هو اعظم رجل في الوجود
عزيزتي -
مقبلة على الله -
أولا أهنئيك على عودتك بيننا أختًا بإذن الله
وأقول لك حمدا لله على السلامة
حللت أهلا ونزلت سهلا
لقد سبق وقلت لك مشكلتك ليس فى وجودالله تعالى
وبل المشكلة متمثلة فى سوء فهمك لبعض الشرائع والاحكام
أوأن الامرلا يتعدي بعض الشبهات التي لا ينفك أعداء الأمة كيلها لإسلام
حتى ينفروا منه أتباعهم وأصبحت سلاحهم الوحيد
لمحافظة على عقيدتهم الهشة
والحمد لله فديننا واضح وضوح الشمس
ولأن الإسلام لا تخضع أحكامه وشرائعه لعنصر الصدفة ولا تربكها المفاجأت فلكل سؤال جواب واضح وصريح
يقبله العقل والمنطق ولا تشوبه شائبة
أما عن رسول الله :salla-s:
فإعترافات غير المسلمين بعظمته :salla-s:حتى لوكانت صادقة لا تزيده رفعة
وإساءة بعض الحاقدين له :salla-s: (فداك أمي وابي ونفسي يا رسول الله) لا تنقص إنشًا من عظمته
ويكفيه فخرا ما قال عنه رب العزة سبحانه وتعالى:{وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ}؟.
{وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}
{فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ
كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ ۖ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ}
{
وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ}
{مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ۚ ذَٰلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ ۚ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ ۗ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا}
{مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ
وَلَٰكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}
عزيزتي أنا سعيدة لأجلك واشكرك
لأنك عرفتي الحق ولم تكابري ولم تستكبري
أسئل الله تعالى أن يغدق عليك من السعادة
والسلام مايشفي به
روحك وقلبك وعقلك
ودمتي لله اقرب
فما اروع قربه
ودعواتي لك بالتوفيق
المفضلات