رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

النتائج 1 إلى 10 من 24

الموضوع: رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة

    المشكلة اخي سهير بان المسيحي يستشهد بابن كثير وجليل وابن عباس
    ويقول بان ابن كثير بالذات حدد رسول الله في حين ان بقية المفسرين لم يحددوا في اي مسمى كان التهكم هل هو في مسى المسيح ام مسمى رسول الله ام الاثنان معا
    وانا احضرت له بان المفسرين فسروا الاية بشكل عام حيث لم يحددوا ماهو المسمى الذي تهكموا به وبالدليل العقلي وضحت له الصورة

    واليهود لم يكونوا يؤمنوا بان عيسى هو المسيح او رسول الله
    وعليكم السلام
    الأخت بنت جوابر
    يبدو أنَّ محاورك ضعيف جدًا في التفكير المنطقي.. فهو يقول:"أنَّه المسيح"؛ ومعلوم أنَّ المسيح رسول الله، صحيح أنَّ اليهود لم يؤمنوا أنَّ عيسى ابن مريم هو رسول الله، ولكنهم يؤمنوا أنَّ المسيح الذي ينتظرونه هو رسول الله، فإنْ تهكموا على كونه رسول الله؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على أنَّه المسيح، ثم لو افرضنا أنَّهم تهكموا على أنَّه المسيح؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على كونه رسول الله، وهذا ما يقتضيه المنطق؛ وبهذا فتحديد ابن كثير إنْ كان قد حدد، فهو من باب ذكر "ما يلزم عن كونه رسول الله"؛ فالذي يلزم هو "أنَّه المسيح"، فإذا لم يذكر بعض المفسرون "ما يلزم عن كونه رسول الله"، أو "ما يلزم عن كونه المسيح"؛ فهذا لا يعني انكارهم لذلك، ولا يعني أنَّهم لا يُسَلِّمون بذلك، والدليل هو أنَّنا لو قرأنا تفسيرهم لآيات أخرى تتناول شأن عيسى ابن مريم؛ لوجدنا أَّنهم يقولون أنَّه المسيح، وأنَّ المسيح رسول الله، فهم ليسوا بحاجة لأنْ يذكروا لازم كلام كل مسألة، فهم يُعَوِّلُون على فطنة القارىء، فهم يعلمون أنَّ الناس ستعلم إذ يحصل تهكم على عيسى ابن مريم من حيث أنَّه رسول الله؛ فالتهكم يحصل على المسيح؛ لأنَّهم يعلمون انَّ المسيح رسول الله.

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    اما استبدال الذكر القبيح بالذكر الحسن فارجوا شرحه بشكل واف حتى يتسنى لي ايصال المعلومة بالشكل المنطقي والمفهوم

    قلت يا اخي سهير بان استبدال القول القبيح بالحسن كان لمسمى رسول الله

    ولكني اخالفك يا اخي الكريم لان المفسرين يقولوا بانهم كانوا يطلقون على عيسى عليه السلام بابن الزانية تعالى الله عما يقولون فهذا قول قبيح

    كيف يكون ذلك بالدليل العقلي بارك الله فيك

    جزاككم الله خيرا
    هم يطلقون عليه ابن الزانية، ولكن الله استبدل هذا الوصف بالوصف الصحيح، فهل يوجد ما يخالف العقل في مسألة الاستبدال، عموم الاستبدال، وليس فقط هذا الاستبدال؟!

    كونهم يصفونه بابن الزانية، لا يعني أنَّهم لا يحيدون عن هذا الوصف، بل إنَّ وصفهم عيسى ابن مريم بأنَّه "رسول الله" تهكمًا؛ يجعل وصفهم إياه بـ"ابن الزانية" موجودًا داخل وصفهم إياه بأنَّه "رسول الله" إذ يتهكمون عليه، فوصف واحد من أوصافهم القبيحة المتعلقة بعيسى ابن مريم؛ يجعل كل الأوصاف القبيحة تتداعى له، والمشترك بين كل أوصافهم المتعلقة به هو "القبح".
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Oct 2012
    المشاركات
    34
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    03-11-2013
    على الساعة
    08:19 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر مشاهدة المشاركة
    وعليكم السلام
    الأخت بنت جوابر
    يبدو أنَّ محاورك ضعيف جدًا في التفكير المنطقي.. فهو يقول:"أنَّه المسيح"؛ ومعلوم أنَّ المسيح رسول الله، صحيح أنَّ اليهود لم يؤمنوا أنَّ عيسى ابن مريم هو رسول الله، ولكنهم يؤمنوا أنَّ المسيح الذي ينتظرونه هو رسول الله، فإنْ تهكموا على كونه رسول الله؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على أنَّه المسيح، ثم لو افرضنا أنَّهم تهكموا على أنَّه المسيح؛ فالتهكم بالضرورة ينسحب على كونه رسول الله، وهذا ما يقتضيه المنطق؛ وبهذا فتحديد ابن كثير إنْ كان قد حدد، فهو من باب ذكر "ما يلزم عن كونه رسول الله"؛ فالذي يلزم هو "أنَّه المسيح"، فإذا لم يذكر بعض المفسرون "ما يلزم عن كونه رسول الله"، أو "ما يلزم عن كونه المسيح"؛ فهذا لا يعني انكارهم لذلك، ولا يعني أنَّهم لا يُسَلِّمون بذلك، والدليل هو أنَّنا لو قرأنا تفسيرهم لآيات أخرى تتناول شأن عيسى ابن مريم؛ لوجدنا أَّنهم يقولون أنَّه المسيح، وأنَّ المسيح رسول الله، فهم ليسوا بحاجة لأنْ يذكروا لازم كلام كل مسألة، فهم يُعَوِّلُون على فطنة القارىء، فهم يعلمون أنَّ الناس ستعلم إذ يحصل تهكم على عيسى ابن مريم من حيث أنَّه رسول الله؛ فالتهكم يحصل على المسيح؛ لأنَّهم يعلمون انَّ المسيح رسول الله.


    هم يطلقون عليه ابن الزانية، ولكن الله استبدل هذا الوصف بالوصف الصحيح، فهل يوجد ما يخالف العقل في مسألة الاستبدال، عموم الاستبدال، وليس فقط هذا الاستبدال؟!

    كونهم يصفونه بابن الزانية، لا يعني أنَّهم لا يحيدون عن هذا الوصف، بل إنَّ وصفهم عيسى ابن مريم بأنَّه "رسول الله" تهكمًا؛ يجعل وصفهم إياه بـ"ابن الزانية" موجودًا داخل وصفهم إياه بأنَّه "رسول الله" إذ يتهكمون عليه، فوصف واحد من أوصافهم القبيحة المتعلقة بعيسى ابن مريم؛ يجعل كل الأوصاف القبيحة تتداعى له، والمشترك بين كل أوصافهم المتعلقة به هو "القبح".
    هذا الشخص ليس ضعيفا في المنطق ولا ادري هل هو يتصنع ذلك ام انه يتهرب من الحقيقة ولكني اراه يتهرب
    جزاك الله خيرا على وقتك ارجو التوسع اكثر بمثال

    انا قلت له ان الذكر القبيح يقلل من مكانة عيسى وامه عليهما السلام فالله اراد رفعتهما واثبات انهم لم يقتلوا ابن زانية بل قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله حقيقة


    هو في المقابل قال على سبيل المثال

    عندما اكون انا االكاتب فرضا وانقل كلاما قبيحا قد صدر من رجل نازي عنصري لمسلم (ومعروف بان المسلم له خصال حسن
    فهل هذا تقليل من مكانة النازي ام المسلم

    ثانيا انا سابين مدى كره النازي للمسلم

    الكاتب هنا يريد ان ينقل بوضوح ماذكره النازي عن ذاك المسلم فمالداعي لاستبدال مايقوله بقول لم يقله



    هل الصورة واضحة الان


    بارك الله فيكم

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    هذا الشخص ليس ضعيفا في المنطق ولا ادري هل هو يتصنع ذلك ام انه يتهرب من الحقيقة ولكني اراه يتهرب
    جزاك الله خيرا على وقتك ارجو التوسع اكثر بمثال
    إذا كان يتهرب، فلماذا توصلي محاورته؟!
    وقد قال القاضي عبد الجبار في موسوعته "المغني في أبواب العدل والتوحيد":"الحوار مع المعاند مضيعة للوقت".
    ثم ربما يريد "زيادة مجد إلاهه بالكذب"؛ فالذي يتهرب كذاب.


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الجوابر مشاهدة المشاركة
    انا قلت له ان الذكر القبيح يقلل من مكانة عيسى وامه عليهما السلام فالله اراد رفعتهما واثبات انهم لم يقتلوا ابن زانية بل قتلوا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله حقيقة

    هو في المقابل قال على سبيل المثال

    عندما اكون انا االكاتب فرضا وانقل كلاما قبيحا قد صدر من رجل نازي عنصري لمسلم (ومعروف بان المسلم له خصال حسن
    فهل هذا تقليل من مكانة النازي ام المسلم

    ثانيا انا سابين مدى كره النازي للمسلم

    الكاتب هنا يريد ان ينقل بوضوح ماذكره النازي عن ذاك المسلم فمالداعي لاستبدال مايقوله بقول لم يقله

    هل الصورة واضحة الان

    بارك الله فيكم
    القرآن يجب أنْ نتعامل معه بوصفه منظومة كاملة لا تتجزأ، وكل موضوع داخل القرآن يجب أنْ نتناوله بوصفه منظومة كاملة لا تتجزأ، فموضوع عيسى ابن مريم، موجود في أكثر من آية، ولا يمكن لآية واحدة أنْ تغني عن بقية الآيات التي تتناول شأن عيسى ابن مريم، ولكن المحاور يريد أنْ يتناول آية واحدة - وحسب فهمه هو - ثم يعممها من حيث قصد أو من حيث لم يقصد، ونحن نرفض التعميم، فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن ليست زانية فحسب، بل ابن بغي، موجود في القرآن، بطريقة غير مباشرة، فهم قالوا:"( .. يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا ..".
    يتضح من كلامهم أنَّهم لم يتهموا مريم بالزنى فحسب، بل بالبغاء أيضًا، والبغاء وصف أقبح من وصف الزنى، فالزانية قد لا تكون بغي، أما الـ"بغي" فهي "محترفة زنى"؛ وبهذا فاليهود الذين قالوا هذا الكلام وصفوها بوصف أقبح من الوصف الذي يطلبه محاورك.
    ثم إذا كانوا قد وصفوها بالبغاء؛ فابنها موصوف - منهم - ليس بأنَّه "ابن زانية" فحسب، بل "ابن بغي" أيضًا، أي "ابن محترفة الزنى".

    وبناء عليه، فمثاله مردود، لأنَّه يصح في حالة الاستبدال مع نسبة الاستبدال إلى اليهود، ولكن القرآن ذكر أتهامهم إياها بأنها بغي بطريقة غير مباشرة، وبالتأكيد القرآن سيرد هذا الاتهام، ويحتفظ بالوصف الصحيح، دون أنْ ينسب الوصف الحسن لليهود؛ فيكون الاستبدال من الله؛ ومنسوب إلى الله، هذا بناء على أنَّ كلمة "رسول الله" ليست تهكمًا من اليهود آنذاك.


    ملاحظة: لا تحاولي أنْ تقنعي معاند، فالمعاند لن يقتنع، فمحاولة إقناع المعاند مضيعة للوقت، ولها أثر سيئ على النفس، وانظري ماذا قال الله للرسول:"فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا"، وقال أيضًا لزيادة التوضيح:"فإن أعرضوا فما أرسلناك عليهم حفيظا إن عليك إلا البلاغ"، وهذه الآيات لتطمين نفس النبي وأمته من بعده، وكذلك لإزالة الآثار النفسية السيئة التي قد تحدث من محاورة الخصم؛ وذلك بتركه إنْ لم يؤمن بالقرآن، وإنْ أعرض، "وزيادة مجد الاههم بالكذب" هي من عدم الإيمان بالقرآن، ومن الإعراض.. فإنْ أنكر هذا الخصم "أنَّه معرض"، والخصم الذي مثله؛ فهذا الإنكار لـ"زيادة مجد إلاههم بالكذب"، وهكذا دواليك.
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    المشاركات
    441
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2013
    على الساعة
    08:32 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير ساهر مشاهدة المشاركة
    ونحن نرفض التعميم، فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن ليست زانية فحسب، بل ابن بغي، موجود في القرآن، بطريقة غير مباشرة، فهم قالوا:"( .. يا مريم لقد جئت شيئا فريا يا أخت هارون ما كان أبوك امرأ سوء وما كانت أمك بغيا ..".
    تصويب النص الملون باللون الأحمر:
    "فوصف اليهود بأنَّ عيسى ابن مريم ليس ابن زانية فحسب، بل ابن بغي أيضًا".
    قال الفيلسوف المعتزلي، القاضي عبد الجبار:"إنَّ ما شارك القديم في كونه قديمًا يستحيل أنْ يختص لذاته بما يُفَارِق به اﻵخر؛ يُبْطِل قولهم أيضًا، ﻷنَّ هذه اﻷقانيم إذا كانت قديمة، فيجب أنْ لا يصح أنْ يختص اﻷب بما يستحيل على الابن والروح، ولا يصح اختصاصهما بما يستحيل عليه، ولا اختصاص كل واحد منهما بما يستحيل على اﻵخر؛ وهذا يُوجِب كون الابن أبًا، وكون اﻷب ابنـًا، وكون اﻷب روحًا، وكون الروح أبًا".

    شبكة الألوكة - موقع المسلمون في العالم: للدخول اضغط هنا.

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    Oct 2008
    المشاركات
    600
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    25-05-2020
    على الساعة
    02:46 AM

    افتراضي

    المسيحي الذي يدعي زوراً أن اليهود لم يقتلوا المسيح ولم يستهزئوا به بل كل ما حدث كان بإيدي الرومان ، أقول له أنت كاذب و غشاش وتدافع عن أسيادك اليهود الذين قتلوا إلهك وتُمجّد فيهم في حين أنك سبّاب شتام للمسلمين الذين كرمّوا إلهك وشرّفوه وشرفوا أمه ولم يقولوا أنه بن زنا كما قالت اليهود..

    اليهود قتلة المسيح بإعتراف الكتاب

    متى 27
    24 فَلَمَّا رَأَى بِيلاَطُسُ أَنَّهُ لاَ يَنْفَعُ شَيْئًا، بَلْ بِالْحَرِيِّ يَحْدُثُ شَغَبٌ، أَخَذَ مَاءً وَغَسَلَ يَدَيْهِ قُدَّامَ الْجَمْعِ قَائِلاً: «إِنِّي بَرِيءٌ مِنْ دَمِ هذَا الْبَارِّ! أَبْصِرُوا أَنْتُمْ!».25فَأَجَابَ جَمِيعُ الشَّعْب وَقَالُوا: «دَمُهُ عَلَيْنَا وَعَلَى أَوْلاَدِنَا».


    الرومان ابعدوا انفسهم عن أي إتهام ( وشالوا إيدهم من الحكاية ) واليهود قالوا ان دم المسيح في رقبتهم هم و اولادهم من بعدهم.

    المسيح يعترف أن اليهود قتلة الأنبياء والمرسلين

    متى 23

    31 فَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَنَّكُمْ أَبْنَاءُ قَتَلَةِ الأَنْبِيَاءِ.
    ....
    مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ
    ..
    http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
    .
    القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
    (دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)

    ..
    http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
    ..
    .

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. درس الأحد ذَٰلِكَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ
    بواسطة showman في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05-10-2012, 08:53 PM
  2. مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 17-01-2012, 03:34 AM
  3. إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِندَ اللّهِ كَمَثَلِ آدَمَ
    بواسطة حاشجيات في المنتدى فى ظل أية وحديث
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 21-10-2009, 02:44 AM
  4. الرد على : وَلاَ أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ
    بواسطة السيف البتار في المنتدى شبهات حول السيرة والأحاديث والسنة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 07-11-2007, 02:46 PM
  5. اعْتَمَدْتُمْ بِالْمَسِيحِ قَدْ لَبِسْتُمُ الْمَسِيحَ
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 22-02-2006, 04:58 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ

رد شبهة:وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللّهِ