السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم يا اخي الكريم


(وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ، عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ)
لوقا 2: 52

كيف للاهوت لا يفارق الناسوت طرفة عين ورغم ذلك يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة..............
فهل يليق هذا الكلام في الذات الالهية
اليست فقرة مثل هذه تنسف المعتقد المسيحي...........؟؟؟
.............
اطيب تحياتي