اخي سمير ساهر بارك الله فيك على هذه المداخلة الطيبة
ولكن ليس هذا ما اقصده
الانسان معروف بكل تفاعلاته وهذه سمة متجسدة فيه
بدونها لا يقدر على الحياة والتاقلم معها ويصبح بليدا
لا تجاوب في حين ان وجودنا في هذه الدنيا يتطلب منا
التجاوب والايجابية
ما قصدته هناك تفاعل خاص لا يعلمه الا صاحبه
متعلق بالانتقال من الكفر الى الاسلام لا غير
لا اتكلم عن اولائك الذين خرجوا من الاسلام الى الكفر
ومن النور الى الظلمات
وصف الحال الانتقالي من الكفر الى الايمان
ذاك الشعور هو الذي سيقلب كيان الانسان
كله وهذا لن يعبر عنه الا كما قلت صاحبه
الذى ترك الطاغوت الى النور
وعسى ان يجيبنا الدكتور وديع يجزيه الله
خيرا فمن شان هذه المداخلة تنفع غيره
شكرا لك مرة اخرى فقد اتحت لي التوضيح