إحذروا هذا الموقع ( [COLOR="Red"]####[/COLOR]) اللاقرأنيين و أرجو نشر التحذير فى المنتديات !!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نرجوا التحذير من موقع"[COLOR="Red"]####[/COLOR]"
هذا الموقع الخبيث الذى يرأسه زعيم القرآنيين كما يُسمى نفسه والأصح أن يُطلق عليه "زعيم الضالين"
"أحمد صبحى منصور" هذا الضال المضل الذى تم طرده من جامعة الازهر فى عام 1987 ثم هاجر وعاد بسمومة وأفكاره الخبيثة
وهذه الفرقه تزعم كذبا و بهتانا التمسك بكتاب ربنا وما جاء به أخذنا و ما عاده تركنا و ينكرو السنه كليا و لو صدقوا لأتبعوا و إلا فكيف يصلون و يتوضئون و يزكون و يورثون و يتطهرون و يدخلون الخلاء و كيف و كيف !!!
السنة هي المصدر التشريعي الثاني بعد كتاب الله تعالى ، ولا يمكن لدين الله أن يكتمل ولا لشريعته أن تتم إلا بأخذ سنة النبي صلى الله عليه وسلم جنباً إلى جنب مع كتاب الله تعالى ، لذلك جاءت الآيات المتكاثرة والأحاديث المتواترة ، تأمر بطاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والتمسك بسنته والاحتجاج بها ، وأجمعت على ذلك الأمة :
فمن أدلة القرآن الكريم :
قوله تعالى :{فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً} (النساء65) .
فقد أقسم الله تعالى في هذه الآية بنفسه المقدسة أنه لا يؤمن أحد حتى يُحَكِّم الرسول صلى الله عليه وسلم في جميع أموره ، فما حكم به فهو الحق الذي يجب الانقياد له باطناً وظاهراً ، ولهذا قال : {ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً } ، فلا يكتفي بالانقياد في الظاهر ،بل لابد مع تحكيمه له في الظاهر أن يطيعه في الباطن ، وألاَّ يجد في نفسه أدنى حرج مما حكم به ، ويسلم له التسليم الكامل من غير ممانعة أو منازعة .
وقال جل وعلا : {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلاً } (النساء 59) ، والرد إلى الله هو الرد إلى كتابه ، والرد إلى الرسول صلى الله عليه وسلم هو الرد إليه في حياته وإلى سنته بعد موته .
وقال تعالى : {قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم } (آل عمران 31) ، فهذه الآية تبين أن دليل محبة الله تعالى هو اتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، وهل معنى اتباعه صلى الله عليه وسلم إلا اتباعه في جميع أقواله وأفعاله وهديه ، فتبين بذلك أن من لم يتبع الحديث النبوي ولم ير العمل به واجباً ، فهو كاذب في دعوى محبته لله عز وجل ، وقال سبحانه : {فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم } (النور 63) ، وأمره صلى الله عليه وسلم هو سبيله ومنهاجه وسنته .
ما حذرنا من هذا الموقع إلا لأن اسمه قد يُوهم البعض بأنه موقع طيب والحقيقة أنه غير ذلك
فهذا الموقع الخبيث يسب جناب النبى صلى الله عليه وسلم ويسب الصحابه الكرام رضوان الله عليهم أجمعين
وقامت قناة الحكمة الفضائية جزاها الله خيرا بالرد على هذا الخبيث فى برنامج منتدى الحكمة وذلك عقب حديث له على قناة " الحياة القبرصية" النصرانيه
[url]http://www.alhekmah.tv/forum/showthread.php?t=12370[/url]
وندعومن هذا المنتدى المبارك إلى عمل حملة لإغلاق هذه القناة الخبيثة التى تسب فى رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك
المفضلات