اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة 3abd Arahman
تعليق بسيط على ما يحدث للمسلمين الآن فى فلسطين و العراق و أفغانستان
هو دليل صدق النبي :salla-s:
- يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها . فقال قائل : ومن قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، ولكنكم غثاء كغثاء السيل ، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن . فقال قائل : يا رسول الله ! وما الوهن ؟ قال : حب الدنيا وكراهية الموت
الراوي: ثوبان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4297
خلاصة الدرجة: صحيح
بالله عليك ضيفتنا جوستينا كيف اخترق النبي :salla-s: حجب المستقبل ليصف ما نحن فيه اليوم و يصف واقعنا المؤسف ؟
كل ما يقوله رسول الله يتحقق حرفا بحرف لأنه رسول الله :salla-s:
لأنه روح الحق الذى يخبرنا بأمور آتية كما فى إنجيل يوحنا
بينما لا تتحقق النبؤات التى نسبها كتاب الأناجيل للمسيح عليه السلام كبقائه فى بطن الأرض 3 أيام و 3 ليال
اقرئى إن شئت
- يوشك أهل العراق ألا يجبى إليهم قفيز ولا درهم . قلنا : من أين ذاك ؟ قال : من قبل العجم . يمنعون ذاك . ثم قال : يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولا مدي . قلنا : من أين ذاك ؟ قال : من قبل الروم . ثم أسكت هنية . ثم قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يكون في آخر أمتي خليفة يحثي المال حثيا . لا يعده عددا " .
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2913
خلاصة الدرجة: صحيح
تطابق غريب بين الواقع السياسي اليوم و بين أحاديث النبي :salla-s:
حوصر العراق بعد غزو الكويت و أصبح لا يجبي لأهله قفيز و لا درهم
حوصر الشام بعد وصول حماس للحكم و قطعت عنه المعونات
هل رسول الله :salla-s: يعيش فى زمننا الآن يقرأ معنا الصحف و يشاهد معنا الأخبار؟
أم أنه نبي يوحى إليه ؟ أم أنه روح الحق يخبرنا بأمور آتية ؟
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة )
ثم وصف تعالى ذكره نفسه بأنه المتوحد بخلق جميع الأنام من شخص واحد ، معرفا عباده كيف كان مبتدأ إنشائه ذلك من النفس الواحدة ، ومنبههم بذلك على أن جميعهم بنو رجل واحد وأم واحدة وأن بعضهم من بعض ، وأن حق بعضهم على بعض واجب وجوب حق الأخ على أخيه ، لاجتماعهم في النسب إلى أب واحد وأم واحدة وأن الذي يلزمهم من رعاية بعضهم حق بعض ، وإن بعد التلاقي في النسب إلى الأب الجامع بينهم ، مثل الذي يلزمهم من ذلك في النسب الأدنى وعاطفا بذلك بعضهم على بعض ، ليتناصفوا ولا يتظالموا ، وليبذل القوي من نفسه للضعيف حقه بالمعروف على ما ألزمه الله له (تفسير الطبرى)
المفضلات