جزانا وايكم اختنا الفاضلة
فهم دائما يحاولون التهرب من المناقشة فى تحريف الكتاب المقدس الى اسئلتهم المشهورة
ان زعمتم ان الكتاب المقدس محرف فاخبرونا
من حرفه؟
ومتى حرف؟واين حرف؟
وما الغرض من التحريف؟
ورغم اجابة علماؤهم على تلك الاسئلة فى كتبهم تجدهم يقابلون هذا بزعمهم بأنك لم تفهم مراد القس من كلامه واذا سألناهم عن مراد القس فلن نجد الا الصمت والمراوغة ومحاولة تشتيت الموضوع
فلربما يقولون ان الاختلاف بين النسخ ماهو الا مجرد اختلاف للقراءات فهل هذا الاختلاف يؤثر فى المعنى ام لا هذا ما يضحكون به على اتباعهم انها مجرد اختلاف قراءات رغم ما تحويه هذه القراءات لاختلافات فى المعنى وهذا ما اقر به القس شنودة وغيره عن اختلاف المعنى تبعا لاختلاف القراءات ولكن
لقد اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادى
ولو نارا نفخت بها اضاءت ولكن انت تنفخ فى رماد
المفضلات