صلب إنسان بطريقة بشعة لمغفرة خطايا الناس
أين هي الرحمة و المحبة التي ينادي بها المسيحيون، فهم متعطشون للدماء البشرية كالوثنيـين الذين كانوا يذبحون أبنائهم و يرمون ببناتهم للنيل إلخ
٠٠٠
كتاب َاليسوعيـين يبين لنا َالتكافل َالإجتماعي في حَالة جوع: أُسلق أبنك و كله!!! هل هذا كلام َلله؟
فهل يعادل ذبح إنسان خطيـئة آدم؟ فهل ذبح سيدنا آدم شخصا في الجنة؟
هل كان اليسوع دون خطيئة؟ إذا كان الجواب بنعم فلماذا لم يرجم المرأة الزانية؟
فإذا كان مذهب المسيحيـين صحيح فلماذا نصلي الآن؟
إذا كان هناك في المسيحية حرية الإعتقاد، لمَاذا قتلت الكنيسة "الكتار" في مذبحة تاريخية؟ولماذا سيذبح المسيح كل من لا يؤمن به في مجيئه الثاني حسب معتقدات المسيحيـين كما أكد ذلك أخوهم رشيد من قناة اَلحياة و هو يناظر أحد أئمة المسلمين؟ محمد الأمين صلى الله عليه و سلم لم يحارب النصارى و اليهود لمعتقداتهم بل حارب بعضهم بالسيف لأسباَب سياسية أما اَلباقي فكان جهاد الكلمة بَالقرآن: و جادلهم بالتي هي أحسن٠! و اَلإسلام يكون مع َلإنسان منذ ولادته حتى يبلغ و يقوم بَلواجبات اَلدينية عن إخلاص فيصبح مؤمنا٠ فالإسلام لن يضيع شخصا لم يعرف الإسلام كدين، في حقه لأنـنا نقرأ في القرآن: و ما كنا معذبين حتى نبعث رسولا٠ فالله يرسل أنبيائه و رسله عندما تكون الظرورة حينما يخرج الإنسان عن التوحيد و يفسد في الأرض٠ والدليل على ذلك في أن الجنة و جهنم درجات كما يقول القرآن٠ فكل من لا يحترم معتقدات الآخر و خرج عن إطار الحوار فهو في نظر القرآن خَارج عن دين الله عكس النصرانية اليسوعية التي فرضت ألوهية المسيح و صلبه بالقوة بواسطة الإمبراطور الروماني قسطنطين و بعد ذلك فعلت الفاتيكان ما تريد بالموحدين عندما دبحتهم شر ذبيحة٠
كيف يستفسر الرومان و اليهود عن شخصية اليسوع الذي سيصلب و يشكون في هويته رغم أنه كان معهم ٣٣ سنة و فعل معجزات إلخ٠٠؟ ألا يدل هذا على أن المسيح لم يُصلَب؟
أسئلة لأخوهم جعفر زنديق قناة الآرامية، الحقير و الوضيع و الصعلوك!!!!
ليس بينك و بين قبرك مفر، عش ما شئت فالله متوليك و محاسبك يا محرف لكلمات الله
المفضلات