السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

يب يب انا فهمت دحين .. ان الثالوث شيء ما ينفهم @@

ولاكن على نقطة

لكن عليك أن تعلمي أن لكل مقام مقال، و إن استخدم أحد عبارة يسوع المجنون، فهو لا يقصد بذلك الإساءة إلى شخص المسيح عليه السلام، بل يخاطب النصراني بما يؤمن به.
فكيف يعقل أن يكون إلهاً و مجنوناً أو ملعوناً في نفس الوقت؟
ثم إننا لو خاطبنا النصارى بما جاء في القرءان الكريم عن المسيح فسيكون الرد "نحن لا نؤمن بالقرءان.. كلمنا من الكتاب المقدس" .. فلهذا نفذنا طلباتهم و نقوم بمخاطبتهم من قلب كتبهم التي يؤمنون بها.


انا ماقلت ما نقلهم علي مكتوب عندهم ..

ولاكن على سبيل المثال

بدل ان نقول يسوعكم المجنون

نقول : انتم تقولون يسوعكم المجنون .. حاشاه الله من هذا ..

لاتنسو نحن اولى به منهم ..

ويجب ان نمشي على خطى الحبيب بأن ينزه عيسى عليه السلام بما اتهما به وبأمه ..

و ان نكتب بين قوسين (( حاشاه الله)) .. او اي عباره اخرى ...تنزيهيه وتمجيديه ..فهو الوجيه في الدنيا والاخره ..


وموقف اخر :

ان يقول: رايت اليسوع يخرج من الزباله @@(( حاشاه الله من هذا ))

ما أعرف احس أنو استهزاء ...وهذا الشيء ما ورد في الاناجيل ..

وذكر هذا الموقف من باب السخريه ..لا اكثر ولا اقل ..

ارجو ان اكون قد وضحت وجهة نظري ..

وجزاكم الله خيرا ونفع بيكم الاسلام والمسلمين

دمتم في حفظ الرحمن ..