سبقتني يا بهاء
منذ أن أطلعني عليه أحمد العربي أمس , عزمت أن أفرغ محتويات الموقع و أنشرها هنا (حتى لا أضع الرابط)
و لكنك سبقتني , مبارك عليك الثواب و دعاء الأخوة , و من ضمنهم أنا
بارك الله فيك أخي الحبيب , و دمت في عزة طالما أنت في نصرة دين الحق
سبقتني يا بهاء
منذ أن أطلعني عليه أحمد العربي أمس , عزمت أن أفرغ محتويات الموقع و أنشرها هنا (حتى لا أضع الرابط)
و لكنك سبقتني , مبارك عليك الثواب و دعاء الأخوة , و من ضمنهم أنا
بارك الله فيك أخي الحبيب , و دمت في عزة طالما أنت في نصرة دين الحق
"سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ"
الموضوع لن يتم تاجيله تحت اى اعتبارات .
الموضوع بينشر الان فى الغرف , وانا مش مستعد افقد شبكة ابن مريم .
تحياتى .
التعديل الأخير تم بواسطة نسيبة بنت كعب ; 29-09-2005 الساعة 11:02 PM
من اجمل المواضيع اللى كتبت فيها :
نبش القبور
وما عربية الزمن كتلك التى ربيت فى الخيام....اقصر نقاش حول اللغة العربية الفصحى واهميتها
"ما ينقصنا , هو تواضع عقلى اكثر ...وليس أناس يظنون انفسهم أنبياء او منصبين من عند الله كرسل من عنده". أظن انه سقراط ( هو اللى قالها , عندما وجد ان كل من يعرف كلمتين ظن نفسه مفكر ) .
وعجبى
اخوتي اعزكم الله وبارك فيك علي هذا المجهود الطيب
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة و السلام على اشرف خلق الله نبينا محمد صلى الله عليه و على اله افضل صلاة و اتم تسليم
شكراً لك اخي الكريم على هذا المقال ..... والله انها لضربة جديده للنصارى فكل يوم يتضح للناس البسطاء كم هم مخادعون و غشاشون و كل همهم الشهره و النقود .... اللهم انصر المسلمين فى كل مكان يا رب العالمين
thankx
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اين أنت يابهاء أكمل أخي الكريم أثابك الله الجنة نريد ان نرى هنا في هذه الصفحة كل ما يبين حقيقة عباد الصليب
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات