خبر عاجل

[mos3ab_1]

انا عامل اشتراك في وكالة أنباء النجم الثاقب

[عبد الله العاصى]

حلوة قوى الفكرة

متابع

[معماري]

متاااااااااااااااااااابعين ان شاء الله

[راناا]

متابعه باذن الله
بارك الله فيك اخى

[نجم ثاقب]

الشكر الجزيل الى كل من :

أخي مصعب ....
أخي عبد الله العاصي ....
أخي معماري .....
أخي راناا ......

اسعدني مروركم وتعليقكم وتشجيعكم لي في ميدان الحق الذي جمعنا على الحق .....

تابعونا بالخبر القادم .... بتحليل جديد وحصري باذن الله ....



أطيب الأمنيات لكم من أخيكم نجم ثاقب ( طارق ) .

[نجم ثاقب]

خبر عاجل رقم 3


المجتمع العقلاني يستنكر العطل في مطبعة سفر التكوين ويرجح الأمر لفعل فاعل ؟؟؟؟



المجتمع العقلاني يسلط الضوء على ما اعتبره جريمة تمت على تصريح الحق ..... مشيرا الى سذاجة النصوص فيما يخص البشارة الى النبي ابراهيم بتكثير نسله .
حيث أكد أن الامر يتعدى أن يكون السبب عطلا في مطبعة الكتاب المقدس بل بفعل فاعل . شاجبا بالوقت نفسه مصادقة الناطق الكنائسي على ذلك اللامعقول !
وقد قدم المجتمع العقلاني وثيقة لاثبات أن الامر لم يكن عطلا بالمطبعة بل أكثر من ذلك .
وقد حصلت شبكة الأخبار على تلك الوثيقة واليكم نصها :

يتقدم المجتمع العقلاني الى جميع المتسميين بأصحاب العقل الى أن بشارة ووعد الله لابراهيم بتكثير نسله لا يمكن أن تتكرر بهذا الشكل البغبغائي خاصة عند الامتحان من الله لابراهيم بأن يذبح ابنه .
وهذه النصوص كما وردت على التوالي بسفر التكوين :

1 ـ 2 فاجعلك امة عظيمة واباركك واعظم اسمك وتكون بركة.

2 ـ 7 وظهر الرب لابرام وقال لنسلك اعطي هذه الارض.

3 ـ 15 لان جميع الارض التي انت ترى لك اعطيها ولنسلك الى الابد. 16 واجعل نسلك كتراب الارض.حتى اذا استطاع احد ان يعد تراب الارض فنسلك ايضا يعدّ.

4 ـ فاذا كلام الرب اليه قائلا.لا يرثك هذا.بل الذي يخرج من احشائك هو يرثك. 5 ثم اخرجه الى خارج وقال انظر الى السماء وعدّ النجوم ان استطعت ان تعدّها.وقال له هكذا يكون نسلك.

5 ـ 18 في ذلك اليوم قطع الرب مع ابرام ميثاقا قائلا.لنسلك اعطي هذه الارض من نهر مصر الى النهر الكبير نهر الفرات.

6 ـ 2 فاجعل عهدي بيني وبينك واكثرك كثيرا جدا. 3 فسقط ابرام على وجهه.وتكلم الله معه قائلا. 4 اما انا فهوذا عهدي معك وتكون ابا لجمهور من الامم. 5 فلا يدعى اسمك بعد ابرام بل يكون اسمك ابراهيم.لاني اجعلك ابا لجمهور من الامم. 6 وأثمرك كثيرا جدا واجعلك امما.

7 ـ واباركها واعطيك ايضا منها ابنا.اباركها فتكون امما وملوك شعوب منها يكونون.

8 ـ واما اسماعيل فقد سمعت لك فيه.ها انا اباركه وأثمره واكثره كثيرا جدا.اثني عشر رئيسا يلد واجعله امة كبيرة.

9 ـ فقال الله لابراهيم لا يقبح في عينيك من اجل الغلام ومن اجل جاريتك.في كل ما تقول لك سارة اسمع لقولها.لانه باسحق يدعى لك نسل. 13 وابن الجارية ايضا ساجعله امة لانه نسلك .

وعندما انتهى المجتمع العقلاني من تلاوة تلك النقاط تساءل أمام الحضور متبسما وقائلا :
والآن بعد أن وضحت لكم كم مرة كرر الرب على ابراهيم بشارته ووعده بأن يكثر نسل ابراهيم ، ووعده بأن تكون منه أمة عظيمة بين الامم و تملك الاراضي ، هل يعقل أن يجري له امتحانا عظيما بذبح ابنه ، وبعد نجاح ابراهيم بالامتحان تكون مكافأة الرب الجديدة له بعد نجاحه بالاختبار ما يلي :


10 ـ وقال بذاتي اقسمت يقول الرب.اني من اجل انك فعلت هذا الامر ولم تمسك ابنك وحيدك 17 اباركك مباركة واكثر نسلك تكثيرا كنجوم السماء وكالرمل الذي على شاطئ البحر.ويرث نسلك باب اعدائه. 18 ويتبارك في نسلك جميع امم الارض.من اجل انك سمعت لقولي.


وعلى رأى الممثل عادل امام بكلمته الشهيرة : برضــــــــــه !

وتساءل المجتمع العقلاني مستنكرا ، ألهذه الدرجة تكون الاستهانة بالعقول !
وأكد المجتمع العقلاني على رجاحة كبرى لاحتمالية حتمية لطالما الاصرار على المكافأة ببشارة النسل ، هو أن البشارة هنا كانت بطفل آخر ربما وليس تكثير النسل التي ربما صدقها ابراهيم من أول وعد دون حاجة لتكرارها ، خاصة أن المجتمع الكنائسي يؤكد أن ذلك الوعد كمكافأة لنجاح ابراهيم بامتحان عظيم كان بعد ميلاد اسماعيل واسحق !

أما الناطق الاسلامي فقد أيد تلك الفرضية المقنعة والمتوافقة مع المنطق ، اذا انه لايمكن أن يعد الرب ابراهيم بتكثير النسل لطالما قالها مرارا قبل وبعد ميلاد ابراهيم واسحق . ولكن المؤكد منطقيا أن يكون الذبيح هو اسماعيل لأن النص اذا كان مضمونه مكافأة الرب لابراهيم بتكثير النسل ، فان الأرجح أن يكون ولدا آخر غير وحيده اسماعيل .

وأكد المجتمع العقلاني أن احتمالية حدوث عطل بمطبعة الكتاب المقدس أدى الى تكرار بشارة الرب لابراهيم ليست بقوة أن يكون الامر بفعل فاعل لابعاد صفة الذبيح عن اسماعيل لدرجة أن النصارى دلسوا على اسماعيل بأنه كان مختل العقل ، مما يجعلهم مختلين العقل هم اذ يظنون بربهم يبشر ابراهيم بطفل من صلبه بعد سنين العقم والكبر ليكون شديد الاختلال بينما الاختلال اختلال عقلهم بهذا الظن المضحك لتبرير حمل هاجر لطفل ارادوه يبلغ من العمر 16 عام ( بالعافية ) لتلافي والتغطية على لامعقولية النص جراء التحريف فيه لابعاد أى تتبع لنسل اسماعيل ينتج عنه نبى مبشرا به ، فتعالى الله أن يبشر عبده الصابر المطيع بطفل مختل ليراه طيلة 15 عام متحسرا متألما عليه ! أهكذا تكون بشارة الرب !

وطالب المجتمع العقلاني الجميع بحسن التفكير .
راجيا من المجتمع الكنائسي أن يكشف الضعف الحاصل بنص سفر التكوين .
فليس الرب بغبغائي البشارة لهذه الدرجة ( حاشا لله القدوس ) .
لأن البشارة اذا كانت تخص النسل .
فان المنطق يقول أن تكون البشارة جديدة دائما .
فانها مقبولة أن تكون قبل ميلاد اسماعيل الطفل الاول .
وبعد نجاح ابراهيم باختبار الذبح بان تكون المكافاة بشارة بطفل آخر وهو اسحق .
فليست البشارة تكرار لتفقد صفة البشارة .
وليس ابراهيم بناقص الايمان حتى لا يصدق أو ينسى بشارة الرب من مرة واحدة .