جزاك الله خيراً أختي تجويد لنشر هذه المعلومات الرائعة

موضوع رائع جدا خصوصا هذا الجزء


اقتباس
ومن ثم ، فإن الأم التي تُرضع طفلها على صوت ندِيٍ يتلو القرآن الكريم ، فإن الراحة و السكينة والاطمئنان والحنان الذين يشعر بهم الطفل وهو بين أحضان أمه سيرتبطون في عقله اللاواعي بالقرآن الكريم... ومن ثَمَّ يصبح القرآن بالنسبة للطفل- فيما بعد- مصدرا ًللأمن والاطمئنان والسعادة ، ونوعاً آخر من الزاد الذي يشبع قلبه وروحه ،كما كانت الرضاعة تشبع بطنه وتُسعد قلبه، فإذا كانت الأم هي التي تتلو القرآن مجوَّداً ، فإن ذلك يكون أقرب لوجدان الطفل وأشد تأثيراً فيه ، وأهنأ له ولأمه .
سبحان الله حتى الطفل يطمئن قلبه ويشعر بالسكينة عندما يسمع تلاوة القرآن الكريم

اللهم إرزقنا تلاوته أناء الليل واطراف النهار
بارك الله فيك ان شاء الله فى ميزان حسناتك