من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مشاهدة المواضيع

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    المشاركات
    339
    آخر نشاط
    16-03-2006
    على الساعة
    08:45 AM

    افتراضي من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    بــســم الــلـــه الـــــرحــمــن الــــــرحـــيــــم
    نجدد الردود اخوتي الكرام على المدعون بالمسحية فبناء لما ثبت من الأدلة فهم ليسوا مسيحيين كما ينبغي ان يكونوا وبناء عليه فهم ليسوا من أهل الكتاب وإن كان هناك من يقرأ كلامي منهم فليثبت بالدليل أنه من أهل الكتاب كما أني سوف أثبت الان صحة القول ان شاء الله بما قاله الدعاة وأهل العلم , فالمغترض ان المسيحيين هم اللذين يؤمنون بكتاب اللله المنزل على نبيه عيسى ويؤمنون برسالة عيسى عليه السلام دون أي خلل في العقيدة فهؤلاء هم أهل الانجيل الذي نعرف

    بــــــــســـــــم الــلـــه نـــــبــــدأ

    1- في مسألة الثالوث المقدس :
    نتناول المسألة من جانب التوحيد في الديانات , فالمتعارف عليه ان أساس أي عقيدة هي التوحيد وكل الديانات سواء كانت سماوية أو غير سماوية تحاول أن تؤمن بالتوحيد وتجعله هو أساس العقيدة ومحور الدين فيها وهذا متفق عليه , فمعنى ان التوحيد هو أساس العقائد إذا فإذا كان أهل الدين موحدون فعلا فهذا يعني أنه من الممكن ان نتناقش ونرى اذا كان دينهم حق ام لا , وإذا كان معنى التوحيد عندهم غير موجود فهذا يعني ان الحوار معهم مغلق لانهم في الاصل غير مؤمنون أو غير مدينون بدين الهي وبناء عليه يكون كل ما يقولونه هراء .

    فالتوحيد عند اليهود : هو عبادة اله واحد, وفقط دون أي تحليل منهم لمعنى التوحيد ولم يصدر لا في التوراة التي يتناولونها ألان ولا في التلمود اللذين يزعمون انه منزل ولكنه لم يكتب إلا بعد عهد رسول الله موسى بزمن ولهذا فالمعنى عندهم غير واضح ولا يعتمد عليه في أي حديث قادم وهذا ليس رأيي بل رأي العالم ولا يوجد اثنان يختلفون في هذا, لذلك لا نأتي بالإسناد أو بالدلائل فهم يقولون هذا صراحة , الخلاصة أنه غير معتمد عليه ×.

    والتوحيد عند النصارى : النصارى يقولون ان التوحيد هو التثليث المنصوص عليه في قانون الإيمان الذي أقرّه مجمع «نيقية»(1)، وما عدا ذلك فهو ليس من الموحدين فهناك طائفة من من يدعون أنفسهم الموحدين النصارى لا يقرون بالتثليث (( انظر - الموحدون من النصارى !!! الشيخ سفر الحوالي)) وعلى كل حال فالمسيحيين انفسهم والكنيسة كفرت هؤلاء وأخرجتهم من الدين و ((كانت تنبزهم بأنهم نسطورية أو يعقوبية، وفي الوقت نفسه تنبز النسطورية واليعقوبية بأنهم «موحدون» لتخرجهم من النصرانية وتكفِّرهم عند العامة.(( نفس المرجع السابق للشيخ سفر الحوالي ص 1)).
    خلاصة القول أن التوحيد عند النصارى هو الايمان بالاب والابن والروح القدس ويماطلون فيقولوا ان ليس الابن اله ولكنه ........ ((أنظر- مناظرة الداعية أحمد ديدات و سواجارت )) بنص القس سواجارت نفسه , فالتوحيد عندهم هو التثليث دون توضيح لمعنى التثليث لا لغة ولا اصطلاحا. إن عقيدة التثليث هي أنه يوجد ثلاثة أقانيم ( أشخاص ) آلهة منفصلة ومتميزة في الثالوث الأقدس وهي :
    الله الأب ، الله الابن ، الله الروح القدس .
    وقانون الإيمان الأثناسيوسي يقرر :
    ( يوجد شخص واحد للأب ، وآخر للابن ، وآخر للروح القدس ، إلا أن هذا الثالوث الأقدس المكون من : الأب والابن والروح القدس هم واحد : متساوون في المجد ، متساوون في الأزلية . الأب هو الله . الابن هو الله . الروح القدس هو الله ومع هذا فهؤلاء ليسوا بثلاثة آلهة ولكن إله واحد
    ونظير ذلك فإننا ملزمون بحقيقة الدين المسيحي أن نسلم بأن كل شخص ( أقنوم ) بذاته إله وسيد ، وعليه فإن الدين المسيحي الكاثوليكي يحرم علينا أن نقر بوجود ثلاثة آلهة ، أو ثلاثة أرباب .
    . إن مثل هذا كمثل أن تقول 1+1+1=3 ، ومع هذا = 1.
    من أراد ان يعلل أو يعقب من السادة المسيحيين فليتفضل


    التوحيد في الاسلام:
    قرأت كثيرا في معنى التوحيد ولم أجد أوضح مما كتبة فضيلة الشيخ ابن العثيمين في هذه المسأله وسوف أعتل بهذا النص الصادر من مصدر مسلم لاننا الان نتكلم عن دين الاسلام ونوضح نقطة محددة ولا نجادل أو نناظر (( لكي لا يقول أحد النصارى اني أرفض التدليل باقرأن وكلام المسلمين في أمور وأوافق عليها في أمور أخرى حيث أني رفضت مع السيد الصديق التدليل بالايات القرأنية في مناظرة الوهية المسيح)), انما الان اتكلم عن مسألة في صميم عقيدة الإسلام بل هي أساس عقيدة الاسلام فلا يمكن ان استدل عليها بغير الاسلام والمسلمين .
    النص : للشيخ محمد بن صالح العثيمين
    سئل فضيلة الشيخ أعلى الله درجته في المهديين : عن تعريف التوحيد وأنواعه ؟
    فأجاب حفظه الله بقوله : التوحيد لغة : " مصدر وحد يوحد، أي جعل الشيء واحداً " وهذا لا يتحقق إلا بنفي وإثبات، نفي الحكم عما سوى المُوحَّد، وإثباته له، فمثلاً نقول : إنه لا يتم للإنسان التوحيد حتى يشهد أن لا إله إلا الله فينفي الألوهية عما سوى الله عز وجل ويثبتها لله وحده، وذلك أن النفي المحض تعطيل محض، والإثبات المحض لا يمنع مشاركة الغير في الحكم، فلو قلت مثلاً : " فلان قائم " فهنا أثبتَّ له القيام لكنك لم توحده به، لأنه من الجائز أن يشاركه غيره في هذا القيام، ولو قلت : " لا قائم " فقد نفيت محضاً ولم تثبت القيام لأحد، فإذا قلت: "لا قائم إلا زيد " فحينئذ تكون وحدت زيداً بالقيام حيث نفيت القيام عمن سواه، وهذا هو تحقيق التوحيد في الواقع، أي إن التوحيد لا يكون توحيداً حتى يتضمن نفياً وإثباتاً .
    وأنواع التوحيد بالنسبة لله عز وجل تدخل كلها في تعريف عام وهو " إفراد الله سبحانه وتعالى بما يختص به " .
    وهي حسب ما ذكره أهل العلم ثلاثة :
    الأول : توحيد الربوبية .
    الثاني : توحيد الألوهية .
    الثالث : توحيد الأسماء والصفات .
    وعلموا ذلك بالتتبع والاستقراء و النظر في الآيات والأحاديث فوجدوا أن التوحيد لا يخرج عن هذه الأنواع الثلاثة فنوعوا التوحيد إلى ثلاثة أنواع :
    الأول : توحيد الربوبية : وهو " إفراد الله سبحانه وتعالى بالخلق، والملك، والتدبير " وتفصيل ذلك :
    أولاً:بالنسبة لإفراد الله تعالى بالخلق فالله تعالى وحده هو الخالق لا خالق سواه قال الله تعالى :
    ( هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو ) .
    وقال تعالى مبيناً بطلان آلهة الكفار : ( أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون ) . فالله تعالى وحده هو الخالق خلق كل شيء فقدره تقديراً ، وخَلْقُهُ يشمل ما يقع من مفعولاته، وما يقع من مفعولات خلقه أيضاً، ولهذا كان من تمام الإيمان بالقدر أن تؤمن بأن الله تعالى خالقٌ لأفعال العباد كما قال الله تعالى : ( والله خلقكم وما تعملون ) .
    ووجه ذلك أن فعل العبد من صفاته، والعبد مخلوق لله، وخالق الشيء خالق لصفاته، ووجه آخر أن فعل العبد حاصل بإرادة جازمة وقدرة تامة، والإرادة والقدرة كلتاهما مخلوقتان لله عز وجل وخالق السبب التام خالق للمسبب .
    فإن قيل : كيف نجمع بين إفراد الله عز وجل بالخلق مع أن الخلق قد يثبت لغير الله كما يدل عليه قول الله تعالى : ( فتبارك الله أحسن الخالقين ) . وقول النبي صلى الله عليه وسلم في المصورين : " يقال : لهم : أحيوا ما خلقتم " ؟
    فالجواب على ذلك : أن غير الله تعالى لا يخلق كخلق الله فلا يمكنه إيجاد معدوم، ولا إحياء ميت، وإنما خلق غير الله تعالى يكون بالتغيير وتحويل الشيء من صفة إلى صفة أخرى وهو مخلوق لله - عز وجل - فالمصور مثلاً، إذا صور صورة فإنه لم يحدث شيئاً غاية ما هنالك أنه حول شيئاً إلى شيء كما يحول الطين إلى صورة طير أو صورة جمل، وكما يحول بالتلوين الرقعة البيضاء إلى صورة ملونة فالمداد من خلق الله عز وجل، والورقة البيضاء من خلق الله عز وجل، هذا هو الفرق بين إثبات الخلق بالنسبة إلى الله، عز وجل وإثبات الخلق بالنسبة إلى المخلوق . وعلى هذا يكون الله سبحانه وتعالى منفرداً بالخلق الذي يختص به .
    ثانياً : إفراد الله تعالى بالملك فالله تعالى وحده هو المالك كما قال الله تعالى : ( تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير ) .
    وقال تعالى : ( قل من بيده ملكوت كل شيء وهو يجير ولا يجار عليه ) . فالمالك الملك المطلق العام الشامل هو الله سبحانه وتعالى وحده، ونسبة الملك إلى غيره نسبة إضافية فقد أثبت الله عز وجل لغيره الملك كما في قوله تعالى : ( أو ما ملكتم مفاتحه ) . وقوله ( إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم ) . إلى غير ذلك من النصوص الدالة على أن لغير الله تعالى ملكاً لكن هذا الملك ليس كملك الله عز وجل فهو ملك قاصر، وملك مقيد، ملك قاصر لا يشمل، فالبيت الذي لزيد لا يملكه عمرو، والبيت الذي لعمرو لا يملكه زيد، ثم هذا الملك مقيد بحيث لا يتصرف الإنسان فيما ملك إلا على الوجه الذي أذن الله فيه ولهذا نهى النبي، صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال وقال الله تبارك وتعالى : ( ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياماً ) . وهذا دليل على أن ملك الإنسان ملك قاصر وملك مقيد، بخلاف ملك الله سبحانه وتعالى فهو ملك عام شامل وملك مطلق يفعل الله سبحانه وتعالى ما يشاء ولا يسأل عما يفعل وهم يسألون .
    ثالثاً : التدبير فالله عز وجل منفرد بالتدبير فهو الذي يدبر الخلق ويدبر السماوات والأرض كما قال الله سبحانه وتعالى : ( ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين ) . وهذا التدبير شامل لا يحول دونه شيء ولا يعارضه شيء . والتدبير الذي يكون لبعض المخلوقات كتدبير الإنسان أمواله وغلمانه وخدمه وما أشبه ذلك هو تدبير ضيق محدود، ومقيد غير مطلق فظهر بذلك صدق صحة قولنا : إن توحيد الربوبية هو " إفراد الله بالخلق والملك، والتدبير " .
    النوع الثاني : توحيد الألوهية وهو " إفراد الله سبحانه وتعالى بالعبادة " بأن لا يتخذ الإنسان مع الله أحداً يعبده ويتقرب إليه كما يعبد الله تعالى ويتقرب إليه وهذا النوع من التوحيد هو الذي ضل فيه المشركون الذين قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم واستباح دماءهم وأموالهم وأرضهم وديارهم وسبى نساءهم وذريتهم، وهو الذي بعثت به الرسل وأنزلت به الكتب مع أخويه توحيدي الربوبية، والأسماء والصفات، لكن أكثر ما يعالج الرسل أقوامهم على هذا النوع من التوحيد وهو توحيد الألوهية بحيث لا يصرف الإنسان شيئاً من العبادة لغير الله سبحانه وتعالى لا لملك مقرب، ولا لنبي مرسل، ولا لولي صالح، ولا لأي أحد من المخلوقين، لأن العبادة لا تصح إلا لله عز وجل، ومن أخل بهذا التوحيد فهو مشرك كافر وإن أقر بتوحيد الربوبية، وبتوحيد الأسماء والصفات . فلو أن رجلاً من الناس يؤمن بأن الله سبحانه وتعالى هو الخالق المالك المدبر لجميع الأمور، وأنه سبحانه وتعالى المستحق لما يستحقه من الأسماء والصفات لكنيعبد مع الله غيره لم ينفعه إقراره بتوحيد الربوبية والأسماء والصفات . فلو فرض أن رجلاً يقر إقراراً كاملاً بتوحيد الربوبية وتوحيد الأسماء والصفات لكن يذهب إلى القبر فيعبد صاحبه أو ينذر له قرباناً يتقرب به إليه فإن هذا مشرك كافر خالد في النار، قال الله تبارك وتعالى : ( إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار وما للظالمين من أنصار ) . ومن المعلوم لكل من قرأ كتاب الله عز وجل أن المشركين الذين قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم واستحل دماءهم، وأموالهم وسبى نساءهم، وذريتهم، وغنم أرضهم كانوا مقرين بأن الله تعالى وحده هو الرب الخالق لا يشكون في ذلك، ولكن لما كانوا يعبدون معه غيره صاروا بذلك مشركين مباحي الدم والمال . النوع الثالث : توحيد الأسماء والصفات وهو " إفراد الله سبحانه وتعالى بما سمى الله به نفسه ووصف به نفسه في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم، وذلك بإثبات ما أثبته من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكييف، ولا تمثيل " . فلابد من الإيمان بما سمى الله به نفسه ووصف به نفسه على وجه الحقيقة لا المجاز، ولكن من غير تكييف، ولا تمثيل.

    هكذا كلام كل من المسلمين والنصارى والمسيحيين .
    ونترك لأصحاب العقول وأهل العقل والمنطق المقارنة والموازنة بين الاقوال الثلاثة وليقولوا هم أيهم أصح وأقرب الي العقل .
    لم ينتهي >>>>>>>>>
    التعديل الأخير تم بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري ; 13-07-2005 الساعة 09:22 AM

من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 19-01-2023, 02:48 PM
  2. مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 08-02-2019, 12:41 AM
  3. مناظرة حول مصداقية الكتاب المقدس ( sa3d ــــ الكتاب المقدس )
    بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 23-07-2010, 10:10 AM
  4. اختفاء كتاب تحريفات مخطوطات الكتاب المقدس من معرض الكتاب
    بواسطة الناصح في المنتدى المخطوطات والوثائق المسيحية والكتب الغير قانونية
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 23-08-2007, 11:08 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من هم أهل الكتاب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟