في سؤال مُحير مضمونه :- أكدت الكنيسة بأن الرب مُذكر وليس مؤنث رغم أنه أشار في سفر تكوين بأنه خلق الذكر والانثى على صورته .. ولا اعرف لماذا تتنكر الكنيسة وتخجل من أن الرب ممكن أن يكون أنثى (!) ، أليس الرب قادر على كل شيء ومنها تؤمن الكنيسة بأنه تجسد في رجل ، فلماذا الآن تستحي الكنيسة من أن تؤمن بأن الرب قادر على كل شيء وبالتبعية يمكن أن يتجسد في امرأة ؟ فلماذا تنكر الكنيسة وتخجل من أن يكون الرب له صفة المؤنث ؟ أليس هو القائل “ فخلق الله الانسان علي صورته، علي صورة الله خلقه. ذكراً وأنثي خلقهم“؟

العجيب أن الكنيسة تنكر وتخجل من أن تقول بأن الرب رجل علماً بأنها تؤمن بأن الرب “شخص” وكلمة “شخص” لا تطلق إلا على بني البشر فقط … ولكن إنكار الكنيسة لذلك تضليل لأن الكتاب المقدس الموحى به من الله (طبقاً لعقيدة ********* يقول وبكل صراحة أن الرب رجل

خر 15:3
الرب رجل الحرب
.



.