بعض النصارى المستكبرين عن الحق عند إقامة الحجة عليه نجده يقول متهرباً :
أحب المسيح
أنا مسيحي و سأموت مسيحي
فنرد قائلين :
مُت على المعتقد النصراني الباطل ومصيرك ومآلك إلى الجحيم وبئس المصير
اليوم يمكنك النجاة من النار لكن غداً مستحيل
نحن أحب وأولى بالمسيح عليه السلام منكم فإن كنتم تحبون المسيح عليه السلام أكثر منا
فأخبروني بنصوص الكتاب المقدس كم وصية من وصاياه تعملون بها ...
نحن ندعوكم للإيمان بالمسيح عليه السلام كنبي من أعظم الأنبياء المرسلين وننكر ادعائكم بأنه إله
فإن كنتم صادقين فالبينة والدليل الصريح من الكتاب المقدس
أين قال المسيح عليه السلام : " أنا إله اعبدوني " ؟؟؟؟؟؟؟؟
إن كنتم تحبوننا كما يقل الكتاب المقدس ( أحبوا أعدائكم .., )
فإنّ أعظم محبة هو أن توضحوا لنا الحق الذي عندكم إن كان هنالك حق لديكم .. (طريق الجنة) فإن لم يكن لديكم أدلة على أنكم على الحق ولن تجدوا لأنكم على باطل
فنحن لدينا الدليل على الحق الذي معنا
نحن نريد لكم الجنة فهل أنتم تريدونها لنا ؟؟؟
الطريق : فتح حوار أو مناظرة يسوده الاحترام المتبادل والبحث الجاد عن الحق وطريق الجنة
فمن لها منكم أيها المسيحيون ؟؟؟
قال تعالى : " الر ، تلك آيات الكتاب وقرآن مبين ، ربما يود الذين كفروا لو كانوا مسلمين "
وقال تعالى : " وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون"
ختاماً :
جاهز لحوار أي نصراني صادق في البحث عن الحق
و لا أحب المستكبرين
قد وضعت هذا في توقيعي وسيبقى هذا توقيعي فاقرأ أيها النصراني واعتبر ممن أسلم بعد 59 سنة من الضلال
التعديل الأخير تم بواسطة صاحب القرآن ; 19-02-2015 الساعة 01:55 AM
المفضلات