اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة medo_a1
اقتباسأخوانى هل لى توبة هل رب العالمين هيرحمنى رغم كل الى عملته أنا حاسس أنى فقدت عقلى ووساوس رهيبة فى دماغى هل لى توبة أنا عاوز أبدء صفحة جديدة هل ينفع أم انتهى الأمر والله العظيم كل الى حصلى غصب عنى أنا عاوز أتوب هل تقبل توبتى أم أنا فى حكم المرتد
هل سيسامحنى الله على كل ما فعلت ربما جاءتنى وساوس لو كافر لن يفكر فيهاااااا أنا أريد التوبة ولكنى ياااااااااااااااااااائس؟
أنا نادم
أنا لن أكرر ذلك مرة أخرى
ماااااذااااااااا أفعل الأن؟
بكل صراحة أمرك عجيب
فإما أنك تعرف الكتابة فقط ولا تعرف القراءة
وإما أن تكون ورائك أمورا اخرى لا تريد الإفصاح عنها
فقد أجاب الإخوة الكرام على جميع أسئلتك إلا الشاذ منها ووضعوا لك الروابط
وأرشدوك إلى ما فيه الخير لك في الدنيا وفي الآخرة
وأبديت لك استعدادي لمحادثتك على المايك في كل ما ترغب الحديث عنه بعد العيد
ولما أبديت استعجالك تفرغ لك الأخ الكريم عبد الرحمن وقال لك
فلا نرى منك إلا مواقف متناقضة وتكرارا لنفس الأسئلةاقتباسيلا انا فاضي نشوف انت عايز ايه بالضبط يا ميدو؟
ولقد كانت أكثر أسئلتك تكرارا
( هل لي من توبة ؟ هل يقبل الله توبتي ؟ وهل الله سيرحمك ؟ وهل سيسامحك ؟ )
وقد أجابك الإخوة الأفاضل أن باب التوبة مفتوووووووووووووووووووووح
وبإمكان كل إنسان مهما بلغت ذنوبه أن يتووووووووووووووووووووب
وكان الأخ الكريم صاحب القرآن آخر من ذكر ووضح لك ذلك وأهداك تسجيلات لخيرة علماءنا الأجلاء
إلا أنك لا زلت تعيد وتكرر مما يدل على أنك لا تحسن القراءة أو أنك ترى في ذنوبك أمورا لا تغتفر أو أنه
وراءك ما وراءك فأتمنى عليك أن تفصح عن قصدك ، وها أنا أرد على الهام من أسئلتك باختصار
بالنسبة للتوبة
نعم لك توبة بإذن الله على الشروط الشرعية
أما هل يقبل الله توبتك أو هل يرحمك وهل يغفر لك فأقول
هذا الأمر بيد الله وحده
وها أنا أعترف لك أمام ضيوف المنتدى أننا كمسلمين لا نملك من ذلك شيئا لك ولا لأنفسنا
فلا تجهد نفسك فليس لدينا في هذا المنتدى
أب اعتراف
يقوم بغفران ذنوب المذنبين والمجرمين ببعض المال أو ببعض الخدمات الجنسية كما كان يفعل برسوم ومن على شاكلته
وبسبب رضى تلك الآباءات تجد أن الزناة واللصوص في الإنجيل يسبقون القديسين إلى الملكوت
فإن أعجبتك الفكرة فانتظر حتى تعثر على شيطان اعتراف بثوب بطريرك حتى تسبق الجميع
وإلا فاعترف بذنوبك بينك وبين ربك واطلب منه العفو والمغفرة وقبول توبتك
شريطة أن يكون ذلك قبل أن تأتي ساعتك التي لا يعلم أجلها إلا الله وحده
وأذكرك أن ما يحيك في قلب المسلم من وساوس قهرية لا شيء عليه منها ما لم يصدقها قوله وفعله
تقبل تحياتي واحترامي
وكل عام وأمة الإسلام في تعاظم وازدياد وإلى ربها قربة وانقياد
رد مع اقتباس
المفضلات