قصة المرأه النصرانيه الفاجره التي عشقت شاب مسلم كان جميل وكان يداوم على الصلاه في المسجد الذي بجوار منزلها لكنه يخاف الله وكانت ذات مال وجمال،
ودعته لمنزلها فأبى حاولت ان تغريه بكل الأساليب وعندما فشلت وقد تمكن حبه من قلبها،
وتمكن حب الله من قلبه،
فسحرته ليحضر اليها في الليل وعندما جاء الليل شعر الشاب بشيء يحاول أن يجره وحس انه يريد ان يراها فحاول ان يقاوم لكنه لم يستطع وأخذت أقدامه تجره للخروج!
فعندها ذهب لوالده وقال: وماذا عساه ان يقول!!
قال : قيدني ياأبي!
امتنع الأب ولكن اصر فقيده ابوه في عمود البيت وقال يَ أبي لاتحل قيدي وان بكيت!
وكان كلما تمر ساعات من الليل يزداد ألمه ويشتد فأخذ يصرخ ويبكي طوال الليل حتى ظهر الصباح فلم يعد يسمع له صوت!! وعندما اقترب والده منه وجده قد فآآارق الحياه!!!
لله درهُ ماآت في قيد والده لكنه لم يخن [ ربهُ ] فصانه الله وحماه..

ياليتنا اذا حاولت الفتن ان تُغرينا نقول: ( قيدني يآ أبي )

لآ تعليق ، مؤثره ، موجعه
- من روائع ابن القيم

منقول للفائدة