بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الكتاب المقدس أن الإنسان يستطيع أن يتوب و أن توبته تقبل و انه إذا ترك الإثم فإنه لا يموت بل حياة يحيا
سفر حزقيال - اصحاح 18

26 اذا رجع البار عن بره وعمل اثما ومات فيه فباثمه الذي عمله يموت. 27 واذا رجع الشرير عن شره الذي فعل وعمل حقا وعدلا فهو يحيي نفسه. 28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا.لا يموت.

ركزوا معي

فحياة يحيا.لا يموت.
فحياة يحيا.لا يموت.
فحياة يحيا.لا يموت.





فلماذا الفداء

و لم يكن هناك ما يسمى توارث خطية فمن أين جاء بها بولس ؟؟؟؟


"لا تقتل الآباء عن الاولاد ولا تقتل الأولاد عن الآباء بل كل بذنبه يقتل" (تثنية 24 : 16 )

بل كل بذنبه يقتل
بل كل بذنبه يقتل
بل كل بذنبه يقتل


طبعاً التكرار لتعليم الشطار

و نصوص كثيرة كلها تنقض مبدأ توارث الخطية

بر البار عليه يكون. و شر الشرير عليه يكون (حز 18 : 1 - 20 )

سفر حزقيال 18-4:2
ما لكم أنتم تضربون هذا المثل على أرض إسرائيل قائلين: الآباء أكلوا الحصرم، وأسنان الأبناء ضرست، حيٌّ أنا يقول السيد الرب، لا يكون لكم من بعد أن تضربوا هذا المثل في إسرائيل، ها كل النفوس هي لي، نفس الأب كنفس الابن كلاهما لي، النفس التي تخطئ هي تموت "

سفر حزقيال - اصحاح 8

"إن وَلد ابنا رأى جميع خطايا أبيه التي فعلها فرآها ولم يفعل مثلها... فإنه لا يموت بإثم أبيه، حياة يحيا. أما أبوه فلأنه ظلم واغتصب أخاه اغتصابًا وعمل غير الصالح بين شعبه فهوذا يموت بإثمه" [14-19]

حد يفمني ؟؟؟؟

الفداء ليش ؟؟