السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انقل لكم أحبتي في الله هذا الافتراء والذي وصلني على الخاص من احد أعضاء المنتدى يطلب الرد فأحببت أن تشتركوا معي في الرد على هذا الافتراء .

الافتراء هو :


[ أولاده صلى الله عليه وسلم من خديجة ]
قال ابن إسحاق : فولدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولده كلهم إلا إبراهيم القاسم وبه كان يكنى صلى الله عليه وسلم والطاهر والطيب وزينب ، ورقية ، وأم كلثوم ، وفاطمة ، عليهم السلام .

قال ابن هشام : أكبر بنيه القاسم ثم الطيب ثم الطاهر وأكبر بناته رقية ثم زينب ثم أم كلثوم ، ثم فاطمة


إذا امعنت في ألآيه تجد أخطاء فظيعه. قال أن جميعهم أولاد خديجه ما عدا إبراهيم القاسم ويقولون ان ابراهيم أكبرهم .كيف يكون هذا وإن إبراهيم ابن مريا القبطيه وقد زنا معها بعد موت خديجه بفتره طويله. ثم لو ان إبراهيم لم يكن ابن مريا إذآ هو إبن من ؟: إذا كان أكبرهم؟ أما إذا كان ابن مريا فإبنها قد مات طفلا. فكيف يكون أكبرهن. ويموت على دين الجهل


جاري الرد