اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسوع المحبة مشاهدة المشاركة
عزيزى نجم ثاقب


هذه شهاده احد الائمه الاسلام

وقد دافع الفخر الرازي، أحد مشاهير أئمة الإسلام ببسالة عن صحة الكتاب المقدس وسلامة نصِّه . فقال في الجزء الثالث من كتابه وعلى الصفحة 327: "كيف يمكن التحريف في الكتاب الذي بلغت آحاد حروفه وكلماته مبلغ التواتر المشهورة في الشرق والغرب ؟... وكيف يمكن إدخال التحريف في التوراة مع شهرتها العظيمة بين الناس ؟... إن الكتاب المنقول بالتواتر لا يتأتى تغيير اللفظ . فكل عاقل يرى أن تغيير الكتاب المقدس كان متعذرا لأنه كان متداولا بين أناس كثيرين مختلفي الملل والنحل . فكان في أيدي اليهود الذين كانوا مشتتين في أنحاء الدنيا . بل كان منتشرا بين المسيحيين في أقاصي الأرض ." وهكذا نرى بحسب المنطق السليم وشهادة إمام أئمة الإسلام أن تحريف الكتاب المقدس أو تبديل أي جزء منه كان أمرا مستحيلا
أيهما اهم لنا وأحق :
شهادة الله القدوس بأن التحريف قد حصل ؟
أم شهادة الفخر الرازي ؟
وكيف يكون هذا أحد ائمة الاسلام ان كان يقصد أن الله أنزل بالاناجيل أن المسيح تم صلبه وقتله ..... بينما اسلامه يعارض هذه الحقيقة بقول الله الحق في القرأن ان المسيح لم يقتل ولم يصلب ؟؟؟!!!!!
برأيك هل يكون مسلما من يؤمن أن الله شهد بصلب المسيح بينما الله يشهد للمسلمين والناس أجمعين أن المسيح لم يصلب ؟!؟!؟!؟!؟