شاهدت أحد الفيديوهات على موقع اليوتيوب يدّعى بأن بولس ليس كاذبا وأن النص
فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟ (رومية 3: 7)
هو جزء من حوار بين بولس ورجل يهودى وأن هذه الجملة على لسان اليهودى



وللرد على الفيديو نسأل سؤالين :
1- ما الدليل على أن النص هو حوار بين بولس واليهودى ؟؟
2- إذا سلمنا بأن النص حوار بين اليهودى وبولس وأن هذه الجملة (إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟) على لسان اليهودى وليس بولس فلماذا لم يرد عليه بولس ويقول له مثلا : لا تكذب فإن الكذب حرام ؟ ولماذا لم يحرم بولس الكذب حتى لو كان من أجل مجد الله ؟؟