سؤالي هو من المعلوم بالنسبة لنا كأهل السنة أن النبي -ص-نهي عن زواج المتعة بعد اباحته في أول الإسلام
لكن انا قرأت مقالة للشيعة وجدتهم يستدلون فيها ببعض الأحاديث منها أحاديث في البخاري تفيد أن زواج المتعة لم يحرمه الا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
من خلال فهمي المتواضع أظن أن الخلط عند الشيعة قد يكون عدم تفريقهم بين متعة النساء و متعة الحج حيث تأتى فى الأحاديث بلفظ المتعة
السؤال الثاني عن حديث فأعضوه و لا تكنوه ما حقيقة معناه؟ الحديث صحيح و لكني سمعت لكلمة أعضوه معني قبيح لا أستطيع تصديقه فأردت التبين