ردا علي نبؤه الوحش العدديه في موقع الكلمه الخبيثه
هذا المقال هديه متواضعه لموقع الكلمه الخبيثه الذي اتهم الرسول زورا وبهتانا بانه الوحش الذي تحدث عنه كتابهم
اطلعت على بحث فى موقع *********** بعنوان : نبوءات تتحقق من مخطوطات قديمة ، يتضمن الكلام عن : كهيعص - الوحش – كلمة الأناجيل المقدسة ، وحساباتها بحساب الجُمّل .
دعنا ننتقل سريعا إلى حساب النبوءات :
أولا – كـهيـعص
استدل القس على أن ( كهيعص )مجموعها 195
وكذلك : المسيح إلهى
149 + 46 = 195
وآفـة العـلم سـوء الفهـم
ما رأيك يا صديقى أن نستدل بهذا المجموع ( 195 ) على ما يلى :
1- أحمد نبى يوحى إليه
53 + 62 + 34 + 46 = 195
2 – الصلب باطل
153 + 42 = 195
3 – البـنوة إفك
94 + 101 = 195
4 – الإنجيل زيد به باطل
125 + 21 + 7 + 42 = 195
5 – الله واحد وهاب بلا ابن أو آب
66 + 19 + 14 + 33 + 53 + 7 + 3 = 195
6 – لا ابن لله ، واحد وأحد أبدا
31 + 53 + 65 19 + 19 + 8 = 195
7 – الله واحد أحد وهاب لا يلد أبدا
66 + 19 + 13 + 14 + 31 + 44 + 8 = 195
8 – لا إفك ابن أو آب
31 + 101 + 53 + 7 + 3 = 195
9 – إله أحد وهاب لا يلد أو يولد
36 + 13 + 14 + 31 + 44 + 7 + 50 = 195
10 – هو واحد ولا أحد معه
11 + 19 + 37 + 13 + 115 = 195
11 – الإبن عبد له
84 + 76 + 35 = 195
12 – الله بلا ولد أو والد أبدا
66 + 33 + 40 + 7 + 41 + 8 = 195
13 – لا ولد أو والد هو لله
31 + 40 + 7 + 41 + 11 + 65 = 195
14 – الله أحد ولا إله إلا هو
66 + 13 + 37 + 36 + 32 + 11 = 195
15 – دين أحمد وحى إلهى جدا
64 + 53 + 24 + 46 + 8 = 195
16 - أحمد جاء بحق وبهدى
53 + 5 + 110 + 27 = 195
17 – أحمد يدعو بالهدى
53 + 90 + 52 = 195
18 – أحمد هداية الله دوما
53 + 25 + 66 + 51 = 195
19 – وجاء وحى الله إلى أحمد
11 + 24 + 66 + 41 + 53 = 195
20 – المسيا أحمد
142 + 53 = 195
21 – يهدى الله أحمد دائما
29 + 66 + 53 + 47 = 195
22 – جحد يسوع الآب
15 + 146 + 34 = 195
23 – فـداء ابنه وهم
86 + 58 + 51 = 195
لقد فات القس أن تلفيق عبارات تتفق مع المجموع ، أمر يجافى المنطق الذى يلتزم به العقلاء :
فإذا كانت الكلمة أو الجملة عن اسم إنسان ، نأتى باسمه واسم أبيه واسم جده ...
وإذا كانت عن مكان ، نأتى باسم البلد أو الموقع
وإذا كانت عن أسفار ، أتينا باسم السفر
وإذا كانت عن عدو ، أتينا باسم هذا العدو
وإذا كانت عن جبال أو أصنام ، أتينا بأسمائها ... وهكذا .
فهل يأتينا باسم : يسوع بن مريم بنت يواقيم ؟
هل يكف القس عن تأليف العبارات ؟
هل يستوعب القس الدرس ؟ عليه أن يتعلم هذا للمستقبل .
ثانيا - الـوحش
" هنا الحكمة ، من كان له فهم فليحسب عدد الوحش فإنه عدد إنسان ، ومجموعه ستمائة وستة وستون "
ولفق القس عبارة : رسول العرب بمكة
296 + 303 + 67 = 666
هل نعود بك إلى السطور عاليه مرة أخرى ؟
هل يعى القس ما سبق ذكره ؟ وإلا استحق الضرب على مؤخرته .
هل نأتى له بعبارة عن اسم المسيح يطابق مجموعها : " الثور يعرف قانيه ، والحمار معلف صاحبه " ؟
حاشا لله ولنبيه . لن أذكرها .
فقط علينا أن نلقنه علما :
- لقد بدّل آباؤكم السبت إلى الأحد ( يوم الشمس Sunday )
-وغيّروا ميلاد المسيح إلى 25 ديسمبر ( ميلاد الشمس وبداية طول النهار )
-وغيروا الشهور والسنة من هلالية إلى شمسية
-وجعلوا قبلة الكنائس إلى الشرق
كل ذلك التزاما بعبادة الرومان للشمس
-وغيروا عقيدة التوحيد إلى التثليث..... الخ
فعلوا ذلك فى رعاية الامبراطور كونسطنطين Constantin . أليس من صفات الوحش أن يغير المواسم والأعياد ...
ولنحسب اسم هذا الوحش . اسمه واسم أبيه ، دون تلفيق عبارات طبعا :
كونسطنطين بن كونسطنطينوس
كونسطنطين بَيِس كونسطنطينوس
264 + 72 + 330 = 666
تقول تفسيراتكم : يحسب الإسم باليونانى ( لغة السفر ) ووفقا للعبرى
أطبق عليها يديك أيها القس ، لكى لا تنساها أو تمارى فيها .
يبحث دارسو الإنجيل عن اسم الوحش ، فيقول القسس مفسرو رؤيا يوحنا : " أنا أدحض " باليونانية مجموعها 666 . هل هذا كلام يا رجل ؟
يبحثون عن اسم فتأتونهم بفعل وفاعل ومفعول مقدر .
يجب أن لا يفقد المفسر عقله واتزانه ، وكذلك القس الباحث .
ثالثا – الفـرقـان
يقول القس : " وبنفس الطريقة فلنحسب عدد حروف : الفرقان ( وهو من أسماء القرآن ) ، ولنجمع عدد حروف : كلمة الأناجيل المقدسة " .
وقد حسب كلمة الفرقان ووجدها = 462 وهذا صحيح
أما : كلمة الأناجيل المقدسة
95 + 126 + 240 = 461 ولكنه يكتب المجموع 462
ألا يحتاج القس منكم إلى درس فى الحساب ، يتعلم فيه مبادىءالجمع الصحيح ؟
أم هو هذيان محموم ؟
أم هى اللعبة التى أتقنها الآباء والمستشرقون ، المغالطة ، وتمرس فيها البنون ؟
على أى حال فشل مسعاه ولم تتفق الأرقام .
هلا استعرض الآيات الكريمة : " تبارك الذى نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيرا ، الذى له ملك السماوات والأرض و لم يتخذ ولدا ، و لم يكن له شريك فى الملك ... "
يريد أن يقول إن الفرقان يعنى : كلمة الأناجيل المقدسة ، ولكن ختام الآية كذبه :
-إذ ينفى عنه الولد .
-كما ينفى الشريك .
- ويصف نبيه بالعبد .
-وأنه للعالمين ، بينما المسيح " إلى خاصته جاء ، وخاصته لم تقبله "
-وأنه نذير بينما أساس دعوة المسيح : التبشير بقرب الملكوت .
لقدجابه المسكين سوء الحظ ، من الحساب مرة ، ومن النص القرآنى مرات .
والآن إلى مقدمة كلام القس :
يمكننا أن نأتى بمئات الأمثلة والأدلة على أن أسلافكم اليهود استخدموا هذا الحساب ( حساب الجمّل gematria ) قبل محمد بعشرات القرون .
أليس اسمه فى العبرية " جيمطريه " قبل أن يخرج نبى الإسلام إلى الوجود ؟
كما استخدمه أجدادكم أيضا بنص فى الكتاب المقدس ، وفى دراسته وحل ألغازه ، وفى مكاتباتهم ، كل ذلك قبل محمد بعدة قرون .
أما القول بأن العرب اعتادوا على اتباع حساب الجمّل فى مكاتباتهم السرية من قديم ، فهنا يعجز القس عن أن يأتى بمثال واحد أو دليل عليه . وهيهات .
يقول القس : " تسأل أحدهم عن رقم الهاتف فيجيبك بأنه " عائشة " ( أو مريم ؟ - هذه من عندى ) .
إن مجموع عائشة هو ( 386 ) ومجموع مريم هو ( 290 ) . هل هذه أرقام هاتف يا رجل ؟
على أى حال نكتفى بهذه السياط نلهب بها ظهره . وإن عاد ، عدنا .
المصدر
http://alargam.com/sorts/majdi/1000.htm
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة faridabdin في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 9
آخر مشاركة: 27-05-2010, 08:54 PM
-
بواسطة ronya في المنتدى منتدى الأسرة والمجتمع
مشاركات: 11
آخر مشاركة: 27-10-2009, 06:11 AM
-
بواسطة proud to be muslim في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
مشاركات: 18
آخر مشاركة: 05-07-2008, 08:47 PM
-
بواسطة ismael-y في المنتدى الرد على الأباطيل
مشاركات: 5
آخر مشاركة: 03-11-2006, 10:35 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى
المفضلات