الرق والعبودية

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرق والعبودية

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: الرق والعبودية

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي الرق والعبودية

    بسم الله الرحمن الرحيم


    الموسوعة المسيحية العربية

    >>الرق والعبودية<<
    .

    ظن البعض أن المسيحية جاءت لتحرير الإنسان من العبودة واتهموا الإسلام زوراً بأنه شرع العبودية .. فتعالوا نكشف المستور حول هذه النقطة .


    جميع الترجمات تستخدم كلمة (servant) أو (خادم) ولكن عند استخدام الترجمة الحقيقية من العبرية أو اليونانية تجد أنها (slave) أي (عبد).


    - نوح يؤسس العبوديةً {تكوين 6(25-26)}.

    - إبراهيم كَانَ عِنْدَهُ العبيدُ {تكوين17(12)،(23)}.

    - اسحق يَعطي يعقوب إخوته كعبيد {تكوين 27(37) ، (40)}.

    - يُحرّرُ يهوه (يسوع) الإسرائيليون مِنْ العبوديةِ، لَكنَّهم أنفسهم إمتلكوا عبيد (خروج 12:44).

    - الأحكام العامة للعبودية ؛ مثال : العبيد هم ملك لسيدهم وميراث لورثته ويكون مستعبد عندك لمدة ستة سنوات ، ولو مرت عليه المدة وهو متزوج ويعول .. فمن حقك عتقه دون زوجته .. لو طلب البقاء مع زوجته وأولاده يبقى عبد عندك مدى الحياة {اللاويين(19:20) ، اللاويين 25(44-54) ، الخروج 21(2-11) ، التثنية (15:12) }.

    - يهوه (يسوع) يأمر بالإبقاء على العبيدة لمدة ستة أعوام (خروج 21:2) ، ولكن عموماً هو لم يمنع العبودية {ارميا 34(13-18)} .

    - إذا ضربت عبدك ضرب بارح ومات بعد يوم من ضربه فلا عقاب عليك لأنك مالكه .{خروج21(20-21)}.

    - وإذا نتج عن الضرب إقلاع عينه أو كسر سنة من أسنانه فيعتق {توين21(26-27)}... لذلك ثمن حصول العبد على حريته هي أن يكون أعور أو إسقاط اسنانه .

    - دية موت العبد 30 قطعة من الفضة يا بلاش (خروج21:32).

    - يهوه (يسوع) يستخدم العبودية كعقاب {التثنية 28(32)-(41)-(68) ، قضاة (2:14) ، يوئيل(3:8)}.

    - يهوه (يسوع) يامر البشرية ليكونوا عبيد عند نبوخذناصر ملك بابل {ارميا 27(2-13)}.

    - يهوه (يسوع) سَيَستعبدُ أطفالَ أعداء يهودا { يوئيل (3:8) ، اشعياء (14:2)}.

    - العبودية أفضل مِنْ الموتِ (ارميا 27:13).

    - يسوع لم يأتي ليحرر العبيد .

    - العبيد خلقوا ليَطِيعوا سادتَهم، خصوصاً إذا السادةِ كانوا مسيحيون {1 تيموثاوس 6(1-2) ، تيطس 2(9-10) ، أفسس (6:5) ، كولوسي (3:22)}.

    - العبيد يَجِبُ أَنْ يَقْبلوا حالتَهم كعبيد {1كورنثوس 7(21-24) ، 1 بطرس (2:18)}.

    إذن نصل في نهاية هذا الجزء أن المسيحية لم تأتي لتحرير العبودية بل لتأكد حق العبودية وعلى العبد أن يقبل حالته كعبد .


    =------------------------=



    قال الإمام الشعراوي ورحمه الله حول هذه النقطة :-


    لقد اتهموا أعداء الإسلام الإسلام زوراً بأنه هو الذي شرع الرق، ولكن الحقيقة أنه لم يبتدع أو ينشيء الأسر والرق، ولكنه كان نظاماً موجوداً بالفعل وقت ظهور الإسلام ، وكانت منابع الرق متعددة بحق أو بباطل، بحرب أو بغير حرب، فقد يرتكب أحد جناية في حق الآخر ولا يقدر أن يعوضه فيقول: " خذني عبداً لك " ، أو " خذ ابنتي جارية " ، وآخر قد يكون مَديناً فيقول: خذ ابني عبداً لك أو ابنتي جارية لك ".

    وكانت مصادر الرق - إذن - متعددة، ولم يكن للعتق إلا مصرف واحد. وهو إرادة السيد أن يعتق عبده أو يحرره.

    ومعنى ذلك أن عدد الرقيق والعبيد كان يتزايد ولا ينقص؛ لأن مصادره متعددة وليس هناك إلا باب واحد للخروج منه، وعندما جاء الإسلام ووجد الحال هكذا أراد أن يعالج مشكلة الرق ويعمل على تصفيته. ومن سمات الإسلام أنه يعالج مثل هذه الأمور بالتدريج وليس بالطفرة؛ فألغي الإسلام كل مصادر الرق إلا مصدراً واحداً وهو الحرب المشروعة التي يعلنها الإمام أو الحاكم. وكل رق من غير الحرب المشروعة حرام ولا يجوز الاسترقاق من غير طريقها، وفي ذات الوقت، عدد الإسلام أبواب عتق العبيد، وجعله كفارة لذنوب كثيرة لا يكفر عنها ولا يغفرها سبحانه وتعالى إلا بعتق رقبة، بل إنه زاد على ذلك في الثواب الكبير الذي يناله من يعتق رقبة حبا في الله وإيماناً به فقال سبحانه وتعالى:{ فَلاَ ٱقتَحَمَ ٱلْعَقَبَةَ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا ٱلْعَقَبَةُ * فَكُّ رَقَبَةٍ }
    [البلد: 11-13].


    فإذا لم يرتكب الإنسان ذنباً يوجب عتق رقبة ولا أعتق رقبة بأريحية إيمانية، فإنه في هذه الحالة عليه أن يعامل الأسير معاملة الأخ له في الإسلام. فيقول رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما رواه عنه سيدنا أبو ذَر رَضي الله عنه. " إخوانكم خولكم جعلهم الله فتنة تحت أيديكم، فمن كان أخوه تحت يده فليطعمه من طعامه وليلبسه من لباسه، ولا يكلفه ما يغلبه، فإن كلفه ما يغلبه فليعنه ".

    إذن فقد ساوى هذا الحديث الشريف بين العبد والسيد، وألغي التمييز بينهما؛ فجعل العبد يلبس مما يلبس سيده ويأكل مما يأكل أو يأكل معه؛ وفي العمل يعينه ويجعل يده بيده، ولا يناديه إلا بـ " يا فتاي " أو " يا فتاتي ".

    إذن فالإسلام قد جاء والرق موجود وأبوابه كثيرة متعددة ومصرفه واحد؛ فأقفل الأبواب كلها إلا باباً واحداً، وفتح مصارف الرق حتى تتم تصفيته تماماً بالتدريج. وبالنسبة للنساء جاء التشريع السماوي في قول الله تعالى:
    { فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ }
    [النساء: 3].

    وكان ذلك باباً جديداً من ابواب تصفية الرق؛ لأن الأمة إن تزوجت عبداً مثلها تظل على عبوديتها وأولادها عبيد، فإن أخذها الرجل إلى متاعه وأصبحت أم ولده يكون أولادها أحراراً، وبذلك واصل الإسلام تصفية الرق، وفي ذات الوقت أزاح عن الأنثى الكبت الجنسي الذي يمكن أن يجعلها تنحرف وهي بعيدة عن أهلها مقطوعة عن بيئتها، وترى حولها زوجات يتمتعن برعاية وحنان ومحبة الأزواج وهذه مسألة تحرك فيها العواطف، فأباح للرجل إن راقت عواطفهما لبعضهما أن يعاشرها كامرأته الحرة وأن ينجب منها وهي أمَة، وفي ذلك رفع لشأنها لأنها بالإنجاب تصبح زوجة، وفي ذات الوقت تصفية للرق.

    إن هذه المسألة أثارت جدلاً كثيراً حول الإسلام، وقيل فيها كلام كله كذب وافتراء. والآن بعد أن ألغي الرق سياسيا بمعاهدات دولية انتهت إلى ذات المبادئ التي جاء بها الإسلام ولم يأتي بها أي دين اخر وهي تبادل الأسرى والمعاملة بالمثل. وهو مبدأ أول ما جاء، إنما جاء به الإسلام، فليس من المعقول أن يأخذ عدو لي أولادي يسخرهم عنده لما يريد، وأنا أطلق أولاده الأسرى عندي، ولكن المعاملة بالمثل فإن منّوا نُمنّ، وإن فدوا نفد.

    سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
    التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 25-05-2010 الساعة 02:08 AM
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    6,540
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    04-07-2023
    على الساعة
    10:29 PM

    افتراضي


    بارك الله فيك أستاذنا سيف بحث قيم

    لي مداخلة بسيطة إذا سمحت لي أخانا بارك الله فيك..
    فقد جعل الله سبحانة من طرق كفارة اليمين عتق الرقبة تشجيعاً لتحرير المسترق, ونلاحظ حكمة الله في تخيير البشرية في الطرق المناسبة لكفارة اليمين من اطعام إلي عتق إلي صيام, ولم يذكر سبحانه تحرير الرقبة فقط . حيث قال تعالي: "فَمَنْ لَمْ يَجِدْ" بل ذكره سبحانه لوجوده قبل وأثناء الإسلام. كما ذكر سبحانه وسائل غير العتق دليل علي أن الرق قد ينتهي, أو يرجع ثانية فالحرب لم تنتهي بين البشرية.. فلا يعلم الغيب إلا الله.

    "لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آَيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ".

    ولكن الضالين ومن والاهم يلقون ما في دينهم من عطب علي الإسلام فشريعتهم لم تمنع الرق بل حثت عليه وتمسكت به..
    والله أعلم.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله على نعمة الإسلام

  3. #3
    تاريخ التسجيل
    Mar 2005
    المشاركات
    14,298
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    07-06-2019
    على الساعة
    06:45 PM

    افتراضي

    اقتباس
    بارك الله فيك أستاذنا سيف بحث قيم
    تشرفت بمرورك
    إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
    .
    والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
    وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى
    (ارميا 23:-40-34)
    وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
    .
    .
    الموسوعة المسيحية العربية *** من كتب هذه الأسفار *** موسوعة رد الشبهات ***

  4. #4
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    4
    آخر نشاط
    27-05-2010
    على الساعة
    10:41 PM

    افتراضي

    السلام عليكم ورحمة الله بارك الله فيكم اثلجتم صدور اخوانكم وانا اقول للنصاري ان كانت المسيحية اتت قبل الاسلام باكثر من قرون لماذا لم تلغي الرق بل جاء الاسلام علي العالم وهو ممتلئ بالرق وبعد اكتشاف امريكا فحدث ولا حرج كيف ازدهرت تجارة الرقيق وكيف كان يساق الزنوج الي امريكا والعالم الجديد بدون ادني ذنب الا لسواد بشرتهم وانظر بعد الاسلام كم اية اتت وكم حديث يحث علي الغاء الرق

  5. #5
    تاريخ التسجيل
    May 2010
    المشاركات
    27
    آخر نشاط
    31-05-2010
    على الساعة
    10:09 PM

    افتراضي

    الرق الزنجي دعونا نتكلم بهذا الامر
    كان يجلب العبيد من افريقيا تحت مباركة الكنيسه ولم نسمع على مر التاريخ ان طالبت الكنيسه بعدم جلب السود من افريقيا وكان ذلك في عهد هيمنت الكنيسه لغاية ان ثار السود على الامريكان وحرروا انفسهم والامر الغريب الذي يخفيه الغرب ان من كان يقود امر التحرير هم سود اسلمو حاج محمد ماكلم اكس وينسبون التحرير الى كنق ( ذهب باقي الاسم عن ذهني ) لانه مسيحي ولكن نجده (كنق ) تقدم بعد ان اوشك الامريكان على ان يعطوا السود حقوقهم ( التي لا زالت منقوصه ) لكي لا يكون الفضل للمسلمين بتحرير الرق ومنحهم حقوقهم هاولا السود الذين كانو يحرقونهم على الصليب وهاهي افلام الامركان تبث طرف من الحقاق في افلامها مزيفه عن تعذيب السود وحرقهم احياء

    رجعنا لستينات والتسعينات اقرب بجنوب افريقيا وكان دين الدوله النصرانيه ومع ذالك ساوو بين الكلب و صاحب البشره السوداء ولم يكن لهم قيمه غير العبودية لم نسمع الكنيسه تتكلم بامر المساواه او تحرير العبيد وسمعت يوما باحد الافلام بان الانجيل يقول ان الرجل الاسود خلق من براز الرجل الابيض لا اقف على الدليل الصحيح ولكن هذه ثقافه بما انها منتشره بالافلام
    الحمد لله الذي جعلنا مسلمين وفضلنا على الكثير من خلقه

  6. #6
    تاريخ التسجيل
    Dec 2012
    المشاركات
    9
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    17-07-2018
    على الساعة
    04:50 PM

    افتراضي

    بارك الله فيكم اخوانى

  7. #7
    تاريخ التسجيل
    Apr 2012
    المشاركات
    12,301
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    25-05-2024
    على الساعة
    04:06 AM

    افتراضي

    بوركتم ،،


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    أنقر(ي) فضلاً أدناه :


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
    منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
    وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
    الحمدُ لله حمداً حمداً ،
    الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
    الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
    اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
    لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
    اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
    تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .



الرق والعبودية

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. لماذا يتم ربط الرق بالاسلام؟
    بواسطة متمنية الريان في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 33
    آخر مشاركة: 17-09-2014, 01:35 PM
  2. الألوهية لله والعبودية للمسيح
    بواسطة ali9 في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 25-05-2013, 07:07 AM
  3. الرق في العصر الحديث
    بواسطة بن حلبية في المنتدى دراسات حول الكتاب المقدس والنصرانية للأستاذ بن حلبية
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 21-12-2010, 09:44 PM
  4. الرق في العصر الحديث
    بواسطة بن حلبية في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 14
    آخر مشاركة: 21-12-2010, 09:44 PM
  5. الرق فى الاسلام
    بواسطة قلم من نار في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-01-2010, 01:51 AM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرق والعبودية

الرق والعبودية