يقول زكريا بطرس : (اللاهوت ظل كما هو والناسوت كما هو .) وهذا توضيح منه أن الأب مخالف للابن تماماً .اقتباسالأب والأبن والروح القدس هم شئ واحد .
تعالى لنكشف الأمر بطريقة حسابية
يقول زكريا بطرس (أن المسيح هو الله من جهة اللاهوت وابن الله بمعنى الخارج من الله وظاهر فى الجسد من جهة الناسوت)
قلتم ان ( الأب والابن والروح القدس إله واحد ) .
الأب = الله
ابن الله = الله
الروح الروس = الله
إذن : الأب = الابن = الروح القدس
ولكن زكريا بطرس يقول :
1) المسيح (الله) = الله من جهة اللاهوت
2) المسيح (الله) = ابن الله من جهة الناسوت
إذن من (1) و (2) نجد :
الله من جهة اللاهوت = ابن الله من جهة الناسوت
وطالما أن :
الأب = الابن = الروح القدس
إذن : اللاهوت = الناسوت = الروح القدس
هذه هي الطريقة الصحيحة في الإيمان المسيحي
إذن : الله مولود
إذن اللاهوت هو ذاته الناسوت
إذن العهد القديم كتاب كاذب لقوله : سفر خروج
33: 20 و قال لا تقدر ان ترى وجهي لان الانسان لا يراني و يعيش
تقول :
فداء من ماذا ؟اقتباسالسيد المسيح تجسد من أجل فداء البشرية..
يقول منيس عبد النور :
آتى اليسوع للصلب لأن آدم مات الموت الروحي لما عصى الله![]()
الموت الروحي هو قول مجازاً ياعزيزي .. لأننا نعلم جميعاً أن الموت هو شيء المادي وهو موت الجسد .
إذن اليسوع جاء من أجل قولاً مجازياً
إذن الإيمان المسيحي مبني على المجاز
شكراً .
أترك الحوار لأصحابه .
أسف للتدخل .
.
المفضلات