
-
السلام عليكم
اقتباس
أي انه من غير العدل أو المنطق أن نقول المسيحية وثنية لان المسيح ولد من عذراء و الديانات الوثنية بها من ولد من عذراء
لاتهام المسيحية بالوثنية
ليتها كانت هذه النقطة فحسب يا صديقي و لكن للأسف كل اسس بعض العقائد الوثنية هى قواسم مشتركة مع المسيحية المعاصرة
الميلاد العذرى
الاله ابن الاله
الفداء و التعليق على خشبة
خلاص النفوس و سبي حهنم
.....
اقتباس
في النهاية لازلت اعتقد أن قضية التثليث لا علاقة لها بموضوعنا و يمكنك أن تفتح موضوعا منفصلا أحاورك فيه هناك عن هل تفسير المسيحيين للتثليث صواب او خطا و مدى وجود التثليث في نصوص الكتاب المقدس
كيف لا علاقة بها يا سيد اخرستوس بموضوعنا و التليث عقيدة موجودة فعلا فى المسيحية و ديانات وثنية اخرى ؟
فيما تحاور اذا؟
-
سبحانك اللهم وبحمدك ... أشهد أن لا إلاه إلا أنت ... أستغفرك وأتوب إليك
-
أعترض و بشدة و أتضامن مع الخواجة خريستو المُتاجر فى دم الرب
الأخوة الأحباء .... فى المُنتدى و الإدارة
أعترض و بشدة و أضم صوتى لصوت الضيف المُتاجر بدم الرب اليسوع فى شارع شبرا ..... الخواجة خرستو ..... فى عدم معقولية حذف توقيعه الجديد الذى وضعه ...... ليس لأنه شبراوى مثلى ..... و بالطبع أنا لا أشرب بضاعته المُعتقة ...... و لكننى أرى هذه الكلمات الخاصة بالمُتنيح كيرلس هى كلمات حكيمة و لا ينبغى أن نأخذها على أنها إهانة موجهة لنا أو أنها تمسنا نحن المُسلمين على أننا من قوى الباطل التى يتوقع لها نياحة الكيرلس أن تزول ...... فالكلمات حكيمة ليس فى ذلك شك ..... و لكنها ناقصة ....... فنياحته يقول : قوة الحق التى تعمل للتعمير و قوة الباطل التى تعمل للتدمير ..... و لا بد أنه قالها بعد أن أصدر الرئيس جمال عبد الناصر قراراً بهدم دير أو كنيسة مُقامة على أرض من أراضى الدولة ..... فأحب نياحته أن يُراضى الخراف بهذه الكلمات حتى يُصبرهم ..... فنحن قد عمرنا كنيسة على ارض مهجورة ..... و جاء الباطل الناصرى بهدمها و دمرها ...... و هذه كلمة حق يُراد بها باطل ...... فلو فعلنا المثل مع الخواجة خريستو ...... و قلنا أنه يجب هدم محله الذى يبيع فيه دم الرب .... فنحن فى نظره نسعى للتدمير ..... و لكننا فى نفس الوقت نُحافظ على صحة و حيوية شبابنا الذى يُدمرهم الخواجة خريستو بدم ربه المُعتق ....و هكذا تنقلب الآية و يكون الخواجة خريستو هو قوة الباطل الحقيقية التى تسعى للتدمير بدم ربه ..... بينما من يُنادى بهدم محله أو إغلاقه هو قوة الحق التى تسعى للتعمير ......
و ما رأى الخواجة خريستو لو أخذت قطعة أرض فضاء مملوكة له و بنيت عليها بيت من بيوت الله ...... جامع ..... بلاش جامع ..... وضعت يدى عليها و بنيت فيها بيت خاص بى.... أو إستولى عليها مجموعة من إخوانه الأمميين النصارى و بنوا عليها كنيسة ..... هل سيرضخ الخواجة خريستو و لن يُطالب بتدمير ما بُنى لأنه مبنى على باطل و على أرض لا يملكها البانى ...... أم سيرضخ بحكم أن قوة الحق هى التى عمرت و بنت ..... و أنه لو طالب بإزالتها أو تدميرها فإنه سيكون من مُعسكر الباطل الذى يُدمر ؟
و المُتنيح كيرلس له قصة شهيرة و مُخزية مع الرئيس جمال عبد الناصر ...... إذ رجع عام 1959 من زيارة للحبشة و قد كانت الكنيسة القبطية و الحبشية كنيسة واحدة إلى أن إستقل الأحباش ...... و زادوا عليه أن إستولوا على دير السلطان الذى أعطاه السلطان صلاح الدين للكنيسة المصرية فى القدس ...... و بحكم أن الإثنين واحد فأشرك المصريون معهم الأحباش ...... و لكن الأحباش طردوا المصريين من الدير و قالوا إنه الوجود المسيحى الاسود فى القدس كلها و لا يُمكن لهم أن يتخلوا عنه ....... و القضاء الإسرائيلى أيدهم فى ذلك و لم يستطع الرئيس السادات أن يحل هذا الموقف بعد أن وسّطه زعيم الأمميين النصارى الأقباط الذى حل بعد كيرلس (شنودة) فى الأمر ...... و لعل هذا من ضمن الاسباب التى أدت إلى القطيعة بين الرجلين فى أواخر عهد الرئيس الحبيب أنور السادات ..... و ليست القطيعة بين شنودة و بين إسرائيل وطنية كمت يُحاولون أن يسوقوا ذلك إلى المصرييين .... و لكنه بسبب هذا الدير الذى يُوسط شنودة طوب الأرض من أجل أن يعود للسيادة المصرية ....... المُهم ذهب كيرلس إلى أديس أبابا مُحاولاً إقناع الأحباش بالعودة عن قرارهم بالإستقلال و العودة إلى الكنيسة الأم ...... فصُفع على قفاه هناك كما صُفّع إلهه من قبل ...... و رجع و قفاه ساخن من كثرة ما أعطاه له الأحباش هناك ...... و فى الطريق أخذ يُفكر فى طريقة تُعيد إليه كرامته السليبة و كيف يُنهى إلى خرافه هذا الخبر المُفجع فى أن عددهم يتناقص ..... ليس بالإسلام فقط ...... و لكن بإنفصال الكنيسة الحبشية التى كانت تبعث بتبرعات مش بطالة للكنيسة الأم بالقاهرة ...... و تفتق ذهنه (التعميرى !) بعد أن عمَر طاسته بفنطاسين من دم الرب من عند الخواجة خريستو ..... أن يُعلن صعيد مصر دولة قبطية نصرانية يكون هو زعيمها على غرار الفاتيكان ...... و عاصمة الدولة أسيوط ...... و تكون دولة صورية أى دولة لها تمثيل دبلوماسى مع كل دول العالم مثل الفاتيكان و لكنها تظل قطعة من أرض مصر و يُطبق فيها القانون المصرى مثل الفاتيكان تمام ....... (مُنتهى التعمير أهه !)
و طلب مُقابلة الرئيس عبد الناصر ليُنهى إليه هذا القرار الخطير الذى سيُفرح شعبه و سيعوضه عن الخراف التى فقدها و يُصبح رأسه برأس بابا روما و الفاتيكان ذاته ..... و لأن عبد الناصر لم تكن تخفى عليه خافية مما يجرى فى مصر ...... و كان رجال مُخابراته رُهبان و قساوسة فى هذه الكنيسة ..... كان يعرف ماذا يُريد البابا فى مُقابلته تلك و أعد عُدته ...... و فى المُقابلة و قبل أن يفتح كيرلس فمه أخرج عبد الناصر ظرفاً من درج مكتبه و أخرج مجموعة من الصور و نثرها على سطح المكتب و قال (لقداسة البابا !) : إتفرج على الصور دى قبل ما تقول أى كلمة ..... إنت فاكر إنى مش عارف إنته عايز تقابلنى ليه ...... لو فتحت بقك بكلمة واحدة الصور دى ها تبقى فى الصحف اليومية الثلاثة بكرة ...... و إستدعى سامى شرف مُدير مكتبه و أمره بالبقاء مع البابا لحين يرى الصور و أنه سيذهب إلى الطابق الأعلى ليستريح....... و لو أراد البابا مُقابلته بعد أن يرى الصور ما عليه إلا أن يقول لمُدير المكتب ذلك و هو سينزل على الفور ....... و طبعاً فى هذه الأيام لم يكن هناك فوتوشوب و لا فرى هاند و لا يحزنون ...... و الصور هى صور مُخلة (لقداسة) البابا ...... على غرارصور البابا برسوم المحرقى .... لكنها و زيادة فى التجريس و الفضيجة ...... مع رجال .
و طبعاً خرج البابا المقبور و هو يتصبب عرقاً و لم يطلب مُقابلة الرئيس بعد ذلك إلا بمنتهى الأدب و نسى الموضوع تماماً
و طبعاً الخواجة خريستو ها يطلب المصادر ..... إسأل أى واحد بيشتغل فى المُخابرات دلوقتى ها يقول لك على صحة هذه القصة ..... لأنه لا يُمكن لأحد أن يكتب هذه القصة المُخزية فى مُذكراته لأنه سيُحبس مثل ممدوح مهران بحجة الإساءة للأديان و الإخلال بالوحدة الوطنية ..... و لكنها قصة مُتداولة فى أوساط المُخابرات المصرية من وقتها.
نعود لتكملة حكمة قداسة البابا ....... عندنا فى الإسلام كلمة قالها المُسلمون الأوائل و هم يهدمون الأصنام : جاء الحق و زهق الباطل .... إن الباطل كان زهوقاً ....... أى أن الحق يبقى و الباطل يذهب ...... و هكذا بقى مُحمد عليه الصلاة و السلام ...... و دخل عاصمة مُلكه (مكة) مُجللاً بالمجد و الفخار ...... و عفى عن كل من أساءوا إليه و قال لهم : إذهبو فأنتم طلقاء ...... و ذهب الإله المسخ اليسوع مصلوباً ملعوناً مبصوقاً عليه مُنجساً ...... و لم يحصل حتى على حبة رمل واحدة من المُلك الذى كان يحلم به و هو أن يجلس على عرش داود الذى يدعى (كذباً) أنه أباه ! .
الصليبيون المصريون الأوائل حطموا ما تبقى من مكتبة الأسكندرية لأنهم ظنوا أنها تحتوى على كتابات تُعتبر مُعادية للمسيحية الوليدة و من بقايا المُعتقدات الكافرة للمصريين الأوائل ...... أما من حرق مكتبة الأسكندرية أولاً فهو يوليوس قيصر فى أثناء غزوه مصر لتُنير البحر أمام السفن الآتية بالإمدادات التى طلبها من روما ...... و جاء المسيحيون المصريون الأوائل و خلصوا على ما تبقى منها ...... و هدموا المعابد المصرية القديمة ...... و حولوا البعض منها إلى كنائس ...... فأين التعمير من كل هذا ....... و بعد مُجمع نيقية و توحيد الكتب القانونية المسيحية ...... بدأ عصر الإرهاب لمن يحل أى كتاب يُعتبر من الكتب غير القانونية .... فلم يشأ بعض المصريين التخلص من الكتب بتمزيقها بل و خبأوها فى جرار لكى يعودوا إليها بعد أن ينتهى عصر الإرهاب المسيحى ...... و هذا هو أصل مخطوطات نجع حمادى إذ أن عصر الإرهاب كان لم ينتهى بعد إلى بعد دخول الإسلام على مصر
هكذا كان التعمير الصليبى المصرى ...... و الرومان الصليبيون أيضاً عمروا فى مصر ...... لأنهم من قوى الحق ..... فكان هناك صراع بين قوتين من قوى الحق .... فالحق المسيحى أصحابه مُتعددين و هم أقانيم مُتعددة لنفس الحق الذى نراه (نحن الهالكون) أنه واحد و لا يتجزأ ..... بل إنه فى العُرف المسيحى ، حتى الحق له أقانيم .... فإضطهد أصحاب إقنوم الحق الرومان أصحاب أقنوم الحق المصريون ...... و ظهر ما يُسمى بعصر الشهداء المسيحى المصرى ..... و لم يخلصهم من هذا الذل و الهوان إلا العرب و المُسلمون ....... و لكن إذا أن أكرمت اللئيم تمردا ..... و ليس هناك ألأم و أقذر ممن إفترى على الله الكذب و نادى بالتعددية التى يُطلقون عليها اقنومية .....
و إنتشر الحق بين أبناء مصر ..... و بقى القليل منهم على الباطل ...... و عمرت مصر ..... و جاء أهل الباطل من الشمال لتدمير الحق ........ فعلمهم سيوف الحق صلاح الدين و قُطز و الظاهر بيبرس و غيرهم معنى الحق و معنى الباطل
و دعونا نبحث فى تاريخ الكنيسة الغربية صاحبة التعمير و الإنجازات التعميرية الخارقة ..... و مثال واحد ما حدث مع جاليليو الذى رموه بالهرطقة و الكُفر و كانوا على وشك أن يحرقوه كالساحرات ..... ذلك لأنه تجرأ و نطق بالحق ..... و ما أنقذه من براثنهم إلا تراجعه عن آراءه و رضوخه لقوة الباطل !
هذا هو الحق ...... و هذا هو الباطل يا خواجة !
أما إذا كنت تقصد اولئك الذين يقتلون الأبرياء بإسم الإسلام ..... فم يُنصبهم أحد مُتحدثين بإسم الإسلام ....... و هم مُجرد عملاء مدسوسين على المُسلمين جردتهم قوى الباطل من المخابرات الغربية الصليبية الملعونة ...... من أعطى بن لادن السلاح؟ ..... رونالد ريجان الذى كان يحلم بأن يكون أول رئيس أمريكى يُصافح اليسوع عند عودته الثانية و مات بالألزهايمر و هو يحلم بهذا الحلم و يقول أنه سيُصافح اليسوع ...... و رامسفيلد أحد مُساعدى الرئيس فى ذلك الوقت و وزير الدفاع اللاحق ..... و هو نفسه الذى أعطى صدام حسين الاسلحة الكيماوية ليقتل بها شعبه و المُسلمين فى أيران ...... المهم أن لا يقتل بها أحد من مملكة الباطل الصليبية ...... و عندما إنقلبوا على الشيطان إنقلب الشيطان و كل مملكة الباطل عليهم !
فيجب يا أخوان أن لا نتصور أنه يُهاجمنا بكلام المقبور كيرلس هذا ...... بل إنه يتحدث عن نفسه و خيبته الثقيلة ...... و حتى فى كلمته عن الصليب ...... فى توقيعه السابق..... فهو كلام عليه لا له ...... و لا يعنينا من قريب و لا بعيد ..... بل إنه يشتم نفسه و إلهه اليسوعى الملعون النجس و يشتم أباءه المُخربين من عابدى الملعون النجس و لا يعنينا الأمر على الأطلاق.
و يكفينا قول رسول الله عليه الصلاة و السلام :
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمارة قال: أظنه - عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه واله: إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ثم يقول: سيروا بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله، لا تغلواو لا تمثلوا، ولا تغدروا، ولا تقتلوا شيخا فانيا(2) ولا صبيا ولا امرأة، ولا تقطعوا شجرا إلا أن تضطروا إليها وأيما رجل من أدنى المسلمين(3)
و كذلك وصيّة أبي بكر لأول جيش خرج من الجزيرة العربية لقتال الروم كل هذه المعاني: (لا تمثّلوا ولا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلاّ لمأكلة. وسوف تمرّون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له)
هذا يكفى بالمقارنة مع كل ما يمتلئ به المُنتدى من عٌنف و تدمير صليبى فاجر لا يفعله إلا سُكارى مملوئين بدماء الرب الملعون و نجاسة دمه المُعتق !
و قل حاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
-
بسم الأب و الأبن و الروح القدس الاله الواحد امين
رغم فشلي منذ فترة في الدخول للموقع واخيرا وصلت وجاري اعداد ردود للمناظرة و الموضوع في النصرانيات
الا ان مشاركة عبدالله القبطي استفزتني و بشدة و رأيت أنه من الضروري الرد على كذب القصة التي تفتق عنها ذهنه الجبار في تلفيقها للبابا كيرلس السادس حبيب يسوع المسيح .....
يا عبالله يا موثق تاريخي
القصة من أولها لأخرها غير موثقة في روايتك و اتحداك اتحداك اتحداك ان تثبت حرفا واحدا من ذلك الافتراء على الرجل اللي انت مش قدة ..
ثانيا اسوق لك الروايات الموثقة التي تثبت كذب دعواك و افتراء قصتك :
ويوماً سالت منى عبد الناصر المستشار زكى شنودة عندما كانت تعمل فى دار المعارف قائلة : " البابا بتاعكم فيه أيه ؟ " .. فرد المستشار مستفهما وقال : " يعنى أيه فيه أيه ؟ " فقالت منى : " بابا لما يجيله أى رئيس دولة يودعه حتى باب الصالون فقط , ولكنه لما يجى البابا بتاعكم يودعه حتى باب السيارة ويفضل واقف إلى أن تتحرك السيارة " ورد المستشار شارحاً : " لأنه راجل بسيط وليس له مطالب ولا مطامع ولا يخاف منه فى شئ ولا عاوز حاجة , فأبوك كان شاعراً بهذا ولذلك أحبه
المرجع : ذكرياتى مع البابا كيرلس السادس - المستشار زكى شنودة
وكان هناك مشكلة أخرى واجهت البطريرك كيرلس السادس , فقد كان تواقاً إلى بناء كاتدرائية جديدة تليق بمكانة الكنيسة القبطية , كان بناء كاتدرائية جديدة مشروعاً محببا إلى قلب البطريرك , لكنه لم يكن يريد أن يلجأ إلى موارد من خارج مصر يبنى بها الكاتدرائية الجديدة , وفى نفس الوقت فإن موارد التبرعات المحتملة من داخل مصر كانت قليلة لأن القرارات الإشتراكية اثرت على اغنياء الأقباط , كما أثرت على أغنياء المسلمين , ممن كانوا فى العادة قادرين على إعانة الكنيسة بتبرعاتهم , إلى جانب أن المهاجرين ألقباط الجدد لم يكونوا بعد فى موقف يسمح لهم بمد يد المساعدة السخية , ثم أن أوقاف الأديرة القبطية أثرت فيها قوانين إلغاء الأوقاف , وهكذا وجد البطريرك نفسه فى مأزق , ولم ير مناسباً أن يفاتح جمال عبد الناصر مباشرة فى مسألة بناء الكاتدرائية فلقد تصور فى الموضوع أسبابا للحرج , وهكذا فقد تلقيت شخصياً دعوة من البطريرك لزيارته وذهبت فعلاً للقائة بصحبة الأنبا صموئيل الذى كان أسقفاً بدار البطريركية , , وفى هذا اللقاء حدثنى البطريرك عن المشكلة , وأظهر تحرجه من مفاتحة جمال عبد الناصر مباشرة فى الأمر حتى لا يكون سبباً فى إثارة أى حساسيات , ثم سألنى ما إذا كنت أستطيع مفاتحة الرئيس فى الموضوع دون حرج للبطريرك ولا حرج على الرئيس نفسه ..
وعندما تحدثت مع الرئيس عبد الناصر فى هذا الموضوع , كان تفهمة كاملاً , كان يرى أهمية وحقوق اقباط مصر فى التركيب الإنسانى والإجتماعى لشعبها الواحد , ثم أنه كان يدرك المركز الممتاز للكنيسة القبطية ودورها الأساسى فى التاريخ المصرى , ثم أنه كان واعياً بمحاولات الإستقطاب التى نشط لها مجلس الكنائس العالمى .. وهكذا فإنه قرر على الفور أن تساهم الدولة بنصف مليون جنية فى بناء الكاتدرائية الجديدة , نصفها يدفع نقداً ونصفها الآخر يقدم عيناً بواسطة شركات المقاولات التابعة للقطاع العام والتى يمكن أن يعهد إليها بعملية البناء .
وطلب إلى الرئيس إبلاغ البطريرك بقرارة , وكان الرجل شديد السعادة عندما قمت بإبلاغه إلى درحة أنه طلب إلى إثنين من الأساقفة , أحدهما الأنبا صموئيل , أن يقيما قداس فى بيتى , وكان بالغ الرقة حين قال : " إن بركات الرب تشمل الكل , أقباطاً ومسلمين " وتم بناء الكاتدرائية وحضر جمال عبد الناصر إحتفال إفتتاحها
المرجع :
كتاب خريف الغضب - للصحفى الشهير محمد حسنين هيكل
وأكد البابا شنودة الثالث الموقف الرجولى الرائع الذى وقفه الرئيس جمال عبد الناصر تجاه بناء الكاتدرائية فقال : " لا ننسى أن الرئيس جمال عبد الناصر أعطى تصريحا لبناء الكاتدرائية الكبرى وحضر حفل وضع الأساس فيها ثم حضر حفل إفتتاحها وألقى كلمة طيبة جداً وتبرع بمبلغ 100 ألف جنيه فى 1967 م , كان المبلغ أيامها كبيراً , وكلف الرئيس عبد الناصر إحدى شركات القطاع العام بأن تقوم بعمليات بناء الكنيسة الكبرى , وأسرعت الشركة فى بنائها بحيث أنتهى الهيكل الخراسانى فى سنة واحدة , على هذا الحجم الضخم , والديون التى بقيت صدر قرار بالتنازل عنها فى عهد عبد الناصر , وبعض منها فى عهد السادات
المرجع : كتاب السادات والبابا - أسرار الصدام بين النظام والكنيسة .. أنور محمد
وتعود قداسة البابا أن يزور الرئيس عبد الناصر فى منزلة .. وفى زيارة من هذه الزيارات .. جاء إليه أولاده , وكل منهم يحمل حصالته وقفوا امامه فقال الرئيس لقداسته : " أنا علمت أولادى وفهمتهم إن اللى يتبرع لكنيسة زى اللى يتبرع لجامع , والأولاد لما عرفوا إنك بتبنى كاتدرائية صمموا على المساهمة فيها , وقالوا حنحوش قرشين , ولما ييجى البابا كيرلس حنقدمهم له , وأرجوا لا تكسفهم وخذ منهم تبرعاتهم ..
فأخرج البابا كيرلس منديله ووضعه على حجره وضع أولاد عبد الناصر تبرعاتهم ثم لفها وشكرهم وباركهم .. وكان هذا المبلغ وغيره من المبالغ الصغيرة التى كان الناس يعطونها إليه ثمن أرض دير مار مينا بمريوط
المرجع : البابا كيرلس وعبد الناصر - محمود فوزى
بعد حرب 5 يونيو 1967 م أو نكسة 1967 م كما سمتها أجهزة الإعلام فى مصر أعلن قداسة البابا أن أصدر أمراً بأن يقوم الشعب بغقامة صلوات القداس الإلهى فى كل الكنائس القبطية من اجل مصر حتى يعطيها الرب الحماية والصمود .
وإذا بإذاعة إسرائيل العربية الموجهة تتهكم على أوامر البابا بغقامة الصلوات وتقول : " أبشر يا عبد الناصر , فإن معك كيرلس السادس - أما نحن فمعنا الإسطول السادس " القمص ميخائيل داود - كتاب ذكرياتى مع البابا كيرلس السادس - فيض النعمة
وأدت الصلوات وبركة البابا كيرلس السادس وتأييده لجمال عبد الناصر إلى إعادة بناء القوات المسلحة تحت أسم " إزالة آثار العدوان - وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة " وقام رجال القوات المسلحة بحرب إستنزاف أقلقت إسرائيل التى بدأت معارك رأس العش بعد عشرين يوماً فقط من معركة 5 يونيو 1967 م - وخسرت إسرائيل الكثير من الأفراد والمعدات ( طيلة ثلاث سنين من سنة 1967 م حتى 1970 م ) فى حرب لا تهدأ ليلاً أو نهاراً سميت بحرب الإستنزاف صممت خصيصاً لقلقلة الوجود الإسرائيلى على الضفة الشرقية لقناة السويس التى غحتلتها بعد حرب الأيام الستة .
ووضعت خطط سرية هى خطة (جرانيت) وخطة (200) وتدربت عليهما القوات المسلحة , وللعلم هاتين الخطتين هما الخطتان اللتان قام الرئيس السادات والقيادة العليا للقوات المسلحة ببعض التعديلات عليهما لما أستجد من تغيير فى الثلاث سنوات التالية من سنة (1970 م - 1973 م) - وقام الرئيس أنور السادات الذى تقلد الحكم بعد موت جمال عبد الناصر لنه كان نائبة بإستخدام الخطط والإستراتيجية التى إتبعها جمال عبد الناصر .
وفى يوم وفاة البابا كيرلس السادس قالت إذاعة صوت العرب : " لقد مات الصديق الوفى لجمال عبد الناصر "
فكيف يتفق ما سبق وكذبك بخصوص تلك الصور ؟ فكيف تكون تلك العلاقة بين البابا و الرئيس و هو الذي مسك عليه صور .... يا ذكي
الشئ الوحيد الذي لا تستطيع تدليسة او تحويرة هو التاريخ خاصة في ايامنا هذه وجاءت كذبتك لعلاقة لايزال الكثير ممن عاصروها يعيشون الي الان

-
و طبعاً الخواجة خريستو ها يطلب المصادر ..... إسأل أى واحد بيشتغل فى المُخابرات دلوقتى ها يقول لك على صحة هذه القصة ..... لأنه لا يُمكن لأحد أن يكتب هذه القصة المُخزية فى مُذكراته لأنه سيُحبس مثل ممدوح مهران بحجة الإساءة للأديان و الإخلال بالوحدة الوطنية ..... و لكنها قصة مُتداولة فى أوساط المُخابرات المصرية من وقتها.لا بجد افحمتني ... و الرد على كذبك من قصتك :لن اعلق على كون انها قصة (مخابرات) و انك عرفتها (يعني شغال في المخابرات) او سمعتها (من رجل المخابرات) ... ولا دليل عليها سوى روايتكتقول القصة متداولة في المخابرات من وقتهامن الواضح انك حتى لا تعرف طريقة عمل المخابرات ... تداول قصة و تسريبها ....وشكرا على اعترافك انه لم ينشرها احد .. ربما لانها كاذبة ..فلو كانت صادقة لكانت نشرت ودون التعرض للسجن لان على روايتك الرئيس نفسة كان يريد نشر الصور ...لي عودة بعد انتهائي من الردود في الموضوعات الاخرى
-
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله القبطى
الأخوة الأحباء .... فى المُنتدى و الإدارة
أعترض و بشدة و أضم صوتى لصوت الضيف المُتاجر بدم الرب اليسوع فى شارع شبرا ..... الخواجة خرستو ..... فى عدم معقولية حذف توقيعه الجديد الذى وضعه ...... ليس لأنه شبراوى مثلى ..... و بالطبع أنا لا أشرب بضاعته المُعتقة ...... و لكننى أرى هذه الكلمات الخاصة بالمُتنيح كيرلس هى كلمات حكيمة و لا ينبغى أن نأخذها على أنها إهانة موجهة لنا أو أنها تمسنا نحن المُسلمين على أننا من قوى الباطل التى يتوقع لها نياحة الكيرلس أن تزول ...... فالكلمات حكيمة ليس فى ذلك شك ..... و لكنها ناقصة ....... فنياحته يقول : قوة الحق التى تعمل للتعمير و قوة الباطل التى تعمل للتدمير ..... و لا بد أنه قالها بعد أن أصدر الرئيس جمال عبد الناصر قراراً بهدم دير أو كنيسة مُقامة على أرض من أراضى الدولة ..... فأحب نياحته أن يُراضى الخراف بهذه الكلمات حتى يُصبرهم ..... فنحن قد عمرنا كنيسة على ارض مهجورة ..... و جاء الباطل الناصرى بهدمها و دمرها ...... و هذه كلمة حق يُراد بها باطل ...... فلو فعلنا المثل مع الخواجة خريستو ...... و قلنا أنه يجب هدم محله الذى يبيع فيه دم الرب .... فنحن فى نظره نسعى للتدمير ..... و لكننا فى نفس الوقت نُحافظ على صحة و حيوية شبابنا الذى يُدمرهم الخواجة خريستو بدم ربه المُعتق ....و هكذا تنقلب الآية و يكون الخواجة خريستو هو قوة الباطل الحقيقية التى تسعى للتدمير بدم ربه ..... بينما من يُنادى بهدم محله أو إغلاقه هو قوة الحق التى تسعى للتعمير ......
و ما رأى الخواجة خريستو لو أخذت قطعة أرض فضاء مملوكة له و بنيت عليها بيت من بيوت الله ...... جامع ..... بلاش جامع ..... وضعت يدى عليها و بنيت فيها بيت خاص بى.... أو إستولى عليها مجموعة من إخوانه الأمميين النصارى و بنوا عليها كنيسة ..... هل سيرضخ الخواجة خريستو و لن يُطالب بتدمير ما بُنى لأنه مبنى على باطل و على أرض لا يملكها البانى ...... أم سيرضخ بحكم أن قوة الحق هى التى عمرت و بنت ..... و أنه لو طالب بإزالتها أو تدميرها فإنه سيكون من مُعسكر الباطل الذى يُدمر ؟
و المُتنيح كيرلس له قصة شهيرة و مُخزية مع الرئيس جمال عبد الناصر ...... إذ رجع عام 1959 من زيارة للحبشة و قد كانت الكنيسة القبطية و الحبشية كنيسة واحدة إلى أن إستقل الأحباش ...... و زادوا عليه أن إستولوا على دير السلطان الذى أعطاه السلطان صلاح الدين للكنيسة المصرية فى القدس ...... و بحكم أن الإثنين واحد فأشرك المصريون معهم الأحباش ...... و لكن الأحباش طردوا المصريين من الدير و قالوا إنه الوجود المسيحى الاسود فى القدس كلها و لا يُمكن لهم أن يتخلوا عنه ....... و القضاء الإسرائيلى أيدهم فى ذلك و لم يستطع الرئيس السادات أن يحل هذا الموقف بعد أن وسّطه زعيم الأمميين النصارى الأقباط الذى حل بعد كيرلس (شنودة) فى الأمر ...... و لعل هذا من ضمن الاسباب التى أدت إلى القطيعة بين الرجلين فى أواخر عهد الرئيس الحبيب أنور السادات ..... و ليست القطيعة بين شنودة و بين إسرائيل وطنية كمت يُحاولون أن يسوقوا ذلك إلى المصرييين .... و لكنه بسبب هذا الدير الذى يُوسط شنودة طوب الأرض من أجل أن يعود للسيادة المصرية ....... المُهم ذهب كيرلس إلى أديس أبابا مُحاولاً إقناع الأحباش بالعودة عن قرارهم بالإستقلال و العودة إلى الكنيسة الأم ...... فصُفع على قفاه هناك كما صُفّع إلهه من قبل ...... و رجع و قفاه ساخن من كثرة ما أعطاه له الأحباش هناك ...... و فى الطريق أخذ يُفكر فى طريقة تُعيد إليه كرامته السليبة و كيف يُنهى إلى خرافه هذا الخبر المُفجع فى أن عددهم يتناقص ..... ليس بالإسلام فقط ...... و لكن بإنفصال الكنيسة الحبشية التى كانت تبعث بتبرعات مش بطالة للكنيسة الأم بالقاهرة ...... و تفتق ذهنه (التعميرى !) بعد أن عمَر طاسته بفنطاسين من دم الرب من عند الخواجة خريستو ..... أن يُعلن صعيد مصر دولة قبطية نصرانية يكون هو زعيمها على غرار الفاتيكان ...... و عاصمة الدولة أسيوط ...... و تكون دولة صورية أى دولة لها تمثيل دبلوماسى مع كل دول العالم مثل الفاتيكان و لكنها تظل قطعة من أرض مصر و يُطبق فيها القانون المصرى مثل الفاتيكان تمام ....... (مُنتهى التعمير أهه !)
و طلب مُقابلة الرئيس عبد الناصر ليُنهى إليه هذا القرار الخطير الذى سيُفرح شعبه و سيعوضه عن الخراف التى فقدها و يُصبح رأسه برأس بابا روما و الفاتيكان ذاته ..... و لأن عبد الناصر لم تكن تخفى عليه خافية مما يجرى فى مصر ...... و كان رجال مُخابراته رُهبان و قساوسة فى هذه الكنيسة ..... كان يعرف ماذا يُريد البابا فى مُقابلته تلك و أعد عُدته ...... و فى المُقابلة و قبل أن يفتح كيرلس فمه أخرج عبد الناصر ظرفاً من درج مكتبه و أخرج مجموعة من الصور و نثرها على سطح المكتب و قال (لقداسة البابا !) : إتفرج على الصور دى قبل ما تقول أى كلمة ..... إنت فاكر إنى مش عارف إنته عايز تقابلنى ليه ...... لو فتحت بقك بكلمة واحدة الصور دى ها تبقى فى الصحف اليومية الثلاثة بكرة ...... و إستدعى سامى شرف مُدير مكتبه و أمره بالبقاء مع البابا لحين يرى الصور و أنه سيذهب إلى الطابق الأعلى ليستريح....... و لو أراد البابا مُقابلته بعد أن يرى الصور ما عليه إلا أن يقول لمُدير المكتب ذلك و هو سينزل على الفور ....... و طبعاً فى هذه الأيام لم يكن هناك فوتوشوب و لا فرى هاند و لا يحزنون ...... و الصور هى صور مُخلة (لقداسة) البابا ...... على غرارصور البابا برسوم المحرقى .... لكنها و زيادة فى التجريس و الفضيجة ...... مع رجال .
و طبعاً خرج البابا المقبور و هو يتصبب عرقاً و لم يطلب مُقابلة الرئيس بعد ذلك إلا بمنتهى الأدب و نسى الموضوع تماماً
و طبعاً الخواجة خريستو ها يطلب المصادر ..... إسأل أى واحد بيشتغل فى المُخابرات دلوقتى ها يقول لك على صحة هذه القصة ..... لأنه لا يُمكن لأحد أن يكتب هذه القصة المُخزية فى مُذكراته لأنه سيُحبس مثل ممدوح مهران بحجة الإساءة للأديان و الإخلال بالوحدة الوطنية ..... و لكنها قصة مُتداولة فى أوساط المُخابرات المصرية من وقتها.
نعود لتكملة حكمة قداسة البابا ....... عندنا فى الإسلام كلمة قالها المُسلمون الأوائل و هم يهدمون الأصنام : جاء الحق و زهق الباطل .... إن الباطل كان زهوقاً ....... أى أن الحق يبقى و الباطل يذهب ...... و هكذا بقى مُحمد عليه الصلاة و السلام ...... و دخل عاصمة مُلكه (مكة) مُجللاً بالمجد و الفخار ...... و عفى عن كل من أساءوا إليه و قال لهم : إذهبو فأنتم طلقاء ...... و ذهب الإله المسخ اليسوع مصلوباً ملعوناً مبصوقاً عليه مُنجساً ...... و لم يحصل حتى على حبة رمل واحدة من المُلك الذى كان يحلم به و هو أن يجلس على عرش داود الذى يدعى (كذباً) أنه أباه ! .
الصليبيون المصريون الأوائل حطموا ما تبقى من مكتبة الأسكندرية لأنهم ظنوا أنها تحتوى على كتابات تُعتبر مُعادية للمسيحية الوليدة و من بقايا المُعتقدات الكافرة للمصريين الأوائل ...... أما من حرق مكتبة الأسكندرية أولاً فهو يوليوس قيصر فى أثناء غزوه مصر لتُنير البحر أمام السفن الآتية بالإمدادات التى طلبها من روما ...... و جاء المسيحيون المصريون الأوائل و خلصوا على ما تبقى منها ...... و هدموا المعابد المصرية القديمة ...... و حولوا البعض منها إلى كنائس ...... فأين التعمير من كل هذا ....... و بعد مُجمع نيقية و توحيد الكتب القانونية المسيحية ...... بدأ عصر الإرهاب لمن يحل أى كتاب يُعتبر من الكتب غير القانونية .... فلم يشأ بعض المصريين التخلص من الكتب بتمزيقها بل و خبأوها فى جرار لكى يعودوا إليها بعد أن ينتهى عصر الإرهاب المسيحى ...... و هذا هو أصل مخطوطات نجع حمادى إذ أن عصر الإرهاب كان لم ينتهى بعد إلى بعد دخول الإسلام على مصر
هكذا كان التعمير الصليبى المصرى ...... و الرومان الصليبيون أيضاً عمروا فى مصر ...... لأنهم من قوى الحق ..... فكان هناك صراع بين قوتين من قوى الحق .... فالحق المسيحى أصحابه مُتعددين و هم أقانيم مُتعددة لنفس الحق الذى نراه (نحن الهالكون) أنه واحد و لا يتجزأ ..... بل إنه فى العُرف المسيحى ، حتى الحق له أقانيم .... فإضطهد أصحاب إقنوم الحق الرومان أصحاب أقنوم الحق المصريون ...... و ظهر ما يُسمى بعصر الشهداء المسيحى المصرى ..... و لم يخلصهم من هذا الذل و الهوان إلا العرب و المُسلمون ....... و لكن إذا أن أكرمت اللئيم تمردا ..... و ليس هناك ألأم و أقذر ممن إفترى على الله الكذب و نادى بالتعددية التى يُطلقون عليها اقنومية .....
و إنتشر الحق بين أبناء مصر ..... و بقى القليل منهم على الباطل ...... و عمرت مصر ..... و جاء أهل الباطل من الشمال لتدمير الحق ........ فعلمهم سيوف الحق صلاح الدين و قُطز و الظاهر بيبرس و غيرهم معنى الحق و معنى الباطل
و دعونا نبحث فى تاريخ الكنيسة الغربية صاحبة التعمير و الإنجازات التعميرية الخارقة ..... و مثال واحد ما حدث مع جاليليو الذى رموه بالهرطقة و الكُفر و كانوا على وشك أن يحرقوه كالساحرات ..... ذلك لأنه تجرأ و نطق بالحق ..... و ما أنقذه من براثنهم إلا تراجعه عن آراءه و رضوخه لقوة الباطل !
هذا هو الحق ...... و هذا هو الباطل يا خواجة !
أما إذا كنت تقصد اولئك الذين يقتلون الأبرياء بإسم الإسلام ..... فم يُنصبهم أحد مُتحدثين بإسم الإسلام ....... و هم مُجرد عملاء مدسوسين على المُسلمين جردتهم قوى الباطل من المخابرات الغربية الصليبية الملعونة ...... من أعطى بن لادن السلاح؟ ..... رونالد ريجان الذى كان يحلم بأن يكون أول رئيس أمريكى يُصافح اليسوع عند عودته الثانية و مات بالألزهايمر و هو يحلم بهذا الحلم و يقول أنه سيُصافح اليسوع ...... و رامسفيلد أحد مُساعدى الرئيس فى ذلك الوقت و وزير الدفاع اللاحق ..... و هو نفسه الذى أعطى صدام حسين الاسلحة الكيماوية ليقتل بها شعبه و المُسلمين فى أيران ...... المهم أن لا يقتل بها أحد من مملكة الباطل الصليبية ...... و عندما إنقلبوا على الشيطان إنقلب الشيطان و كل مملكة الباطل عليهم !
فيجب يا أخوان أن لا نتصور أنه يُهاجمنا بكلام المقبور كيرلس هذا ...... بل إنه يتحدث عن نفسه و خيبته الثقيلة ...... و حتى فى كلمته عن الصليب ...... فى توقيعه السابق..... فهو كلام عليه لا له ...... و لا يعنينا من قريب و لا بعيد ..... بل إنه يشتم نفسه و إلهه اليسوعى الملعون النجس و يشتم أباءه المُخربين من عابدى الملعون النجس و لا يعنينا الأمر على الأطلاق.
و يكفينا قول رسول الله عليه الصلاة و السلام :
عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي عمير، عن معاوية بن عمارة قال: أظنه - عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: كان رسول الله صلى الله عليه واله: إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ثم يقول: سيروا بسم الله وبالله وفي سبيل الله وعلى ملة رسول الله، لا تغلواو لا تمثلوا، ولا تغدروا، ولا تقتلوا شيخا فانيا(2) ولا صبيا ولا امرأة، ولا تقطعوا شجرا إلا أن تضطروا إليها وأيما رجل من أدنى المسلمين(3)
و كذلك وصيّة أبي بكر لأول جيش خرج من الجزيرة العربية لقتال الروم كل هذه المعاني: (لا تمثّلوا ولا تقتلوا طفلاً صغيراً ولا شيخاً كبيراً، ولا امرأة ولا تعقروا نخلاً ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيراً إلاّ لمأكلة. وسوف تمرّون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له)
هذا يكفى بالمقارنة مع كل ما يمتلئ به المُنتدى من عٌنف و تدمير صليبى فاجر لا يفعله إلا سُكارى مملوئين بدماء الرب الملعون و نجاسة دمه المُعتق !
و قل حاء الحق و زهق الباطل إن الباطل كان زهوقا
راااااااااااااااااااااااااائع 
من أجمل ما قرأت .. أحسن الله إليك أخي الكريم .
يقول الخواجة خرستوا
اقتباس
اخرستوس انستي
كان بناء كاتدرائية جديدة مشروعاً محببا إلى قلب البطريرك , لكنه لم يكن يريد أن يلجأ إلى موارد من خارج مصر يبنى بها الكاتدرائية الجديدة
يا عزيزي أن تؤكد صدق كل ما جاء به الأستاذ : عبد الله ... مش تصحصح معانا يا خرستوا وتفهم ما تكتبه .
يقول الخواجة خرستوا
اقتباس
اخرستوس انستي
وهكذا فإنه قرر على الفور أن تساهم الدولة بنصف مليون جنية فى بناء الكاتدرائية الجديدة , نصفها يدفع نقداً ونصفها الآخر يقدم عيناً بواسطة شركات المقاولات التابعة للقطاع العام والتى يمكن أن يعهد إليها بعملية البناء .
الحمد لله أنك أثبت أنه لولا المسلمين لكنتم شحاتين تتسولوا .. وها أنتم تأكلون اموال الناس بالباطل وتنكروا فضل المسلمين عليكم .
اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخرستوس انستي
اخرستوس انستي
و طبعاً الخواجة خريستو ها يطلب المصادر ..... إسأل أى واحد بيشتغل فى المُخابرات دلوقتى ها يقول لك على صحة هذه القصة ..... لأنه لا يُمكن لأحد أن يكتب هذه القصة المُخزية فى مُذكراته لأنه سيُحبس مثل ممدوح مهران بحجة الإساءة للأديان و الإخلال بالوحدة الوطنية ..... و لكنها قصة مُتداولة فى أوساط المُخابرات المصرية من وقتها.لا بجد افحمتني ... و الرد على كذبك من قصتك :لن اعلق على كون انها قصة (مخابرات) و انك عرفتها (يعني شغال في المخابرات) او سمعتها (من رجل المخابرات) ... ولا دليل عليها سوى روايتكتقول القصة متداولة في المخابرات من وقتهامن الواضح انك حتى لا تعرف طريقة عمل المخابرات ... تداول قصة و تسريبها ....وشكرا على اعترافك انه لم ينشرها احد .. ربما لانها كاذبة ..فلو كانت صادقة لكانت نشرت ودون التعرض للسجن لان على روايتك الرئيس نفسة كان يريد نشر الصور ...لي عودة بعد انتهائي من الردود في الموضوعات الاخرى
الأكثر عجباً هو أن الخواجة خرستوا لم يقدم لنا مصدر كلامه الذي نسخه كالبغبغاء من موقع الأقباط ولا يوجد مصدر أخر يحمل هذه المعلومات على شبكة النت إلا موقع الأقباط الهولامي 
عموماً : جميع ما جاء به يثبت فضل الإسلام على المسيحية ولولا الإسلام لما بنيت كنائس .
فقال الخواجة خرستوا
اقتباس
اخرستوس انستي
وأكد البابا شنودة الثالث الموقف الرجولى الرائع الذى وقفه الرئيس جمال عبد الناصر تجاه بناء الكاتدرائية فقال : " لا ننسى أن الرئيس جمال عبد الناصر أعطى تصريحا لبناء الكاتدرائية الكبرى وحضر حفل وضع الأساس فيها ثم حضر حفل إفتتاحها وألقى كلمة طيبة جداً وتبرع بمبلغ 100 ألف جنيه فى 1967 م , كان المبلغ أيامها كبيراً , وكلف الرئيس عبد الناصر إحدى شركات القطاع العام بأن تقوم بعمليات بناء الكنيسة الكبرى , وأسرعت الشركة فى بنائها بحيث أنتهى الهيكل الخراسانى فى سنة واحدة , على هذا الحجم الضخم , والديون التى بقيت صدر قرار بالتنازل عنها فى عهد عبد الناصر , وبعض منها فى عهد السادات
وسلملي على برسوم المحرقي وتكلا يوسف يا خرستوا .
.
التعديل الأخير تم بواسطة السيف البتار ; 03-02-2008 الساعة 12:34 PM
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
-
عبد الناصر إتنصر يا جدعان !
هذه القصة الكيرلوسية الجميلة وجدتها فى موقع يحمل إسم :
online_miracles- popakerillos
يعنى مُعحزات البابا كيرلس ..... على الهواء أو على الخط ...... تمام زى الجسد المُقدس ما هو حسب الهوى أو على الخط
و إليكم هذه المُعجزة الكيرولوسية من أحد تلك المُعجزات الهوائية :
اقتباس
كان اللقاء الاول مع الرئيس عبد الناصر غير مبشر ، حيث كانت ردود عبد الناصر فاترة متهكمة و قاسية فى نفس الوقت ، أنتهت بغضب البابا كيرلس و أنصرافه ، و فى نفس اليوم مرضت أبنة عبد الناصر و أسرع عبد الناصر و أمر برجالة ان يحضروا البابا كيرلس حيث خاف أن يكون ذلك بسبب أغضابة ، و حضر الباب كيرلس و صلى لآبنة عبد الناصر ، فأذ بها تشفى بنعمة ربنا ... و هنا أحضر عبد الناصر بقية أولاده و زوجتة و طلب من البابا كيرلس أن يصلى من أجلهم ، و هنا يذكر القمص صليب سوريال " وهنا قال عبد الناصر للبابا كيرلس عبارة لن أنساها. قال : انت منذ الان والدى، انا هأقولك يا والدى على طول.. زى مابتصلى لآولادك صلى لآولادى، فأرجوك انت لا تحضر للقصر الجمهورى بيتى بيت أولادك و بيتك و مفتوح فى كل وقت ...، و سمعت بنفسى وزير الداخلية يوم نياحة البابا كيرلس قال : الرئيس عبد الناصر أصدر لنا أمراً بأن كل ما يطلبه البابا كيرلس يجاب فوراً " فقد كان البابا كيرلس محبوباً من الجميع .
عرفتوا بقى مُعجزات أبونا اللى انا مش قده كانت إزاى خطيرة ...... شفى إبنة الرئيس عبد الناصر الذى خاف من زعله ....... و القصة لم تكتمل ...... فلا بد أن الرئيس عبد الناصر قد تنصر مثل المُعز لدين الله الفاطمى .....و إن كان لم يُعلن ذلك ..... الضنى غالى بالطبع ...... فما بالك بالذى يُشفى إبنة الرئيس ...... و أرجو من الأخوة الساكنين بكوبرى القُبة مُلاحظة مئذنة جامع عبد الناصر الشهير هناك ..... لربما تحولت إلى صليب بقدرة نياحة البابا ...... حد يقول لنا يا جماعة علشان نلحق نفسنا و نتنصر إحنا كمان !
و لاحطتوا كلمة وزير الداخلية المُلونة بالأحمر ...... يوم نياحة البابا كيرلس ..... قول لى يا خواجة خريستو ..... أحسن معلوماتى فى اللغة الفيومى مش قوى ........ هى مش نياحة يعنى موت و لا مؤاخذة ؟ ....... أصلى أعرف إنها بالعربى يعنى موت ...... يمكن بالفيومى تعنى حاجة ثانية ! ..... المهم : البابا كيرلس صاحب المُعجزات الجبارة تنيح فى 9/3/1971 ....... و عبد الناصر توفى فى 28 سبتمبر 1970 ...... يعنى حوالى سنة بحالها تفصل بين موت الرجلين ....... و كان حاكم مصر وقتها الحبيب أنور السادات .... يعنى عبد الناصر و أوامر عبد الناصر ما تمشيش فى الوقت ده ...... طيب مين هو وزير الداخلية ده (أكيد شعراوى جُمعة) اللى بيتكلم عن عبد الناصر فى عصر السادات و كأن عبد الناصر كان لسّه عايش ....... مع العلم إن شعراوى جُمعة كان وقتها مشّرف فى السجن بقى له حوالى أربع شهور (من ثورة التصحيح فى مايو 1971) .... و وقتها لم يكن يجرؤ أحد أن يتكلم فى سيرة عبد الناصر أمام السادات لأنه وضع كل رجال عبد الناصر فى السجن فى قضية مراكز القوى الشهيرة !
ارجو مُراعاة دقة التدليس فى المرات القادمة
خاليستو يا خواجة !
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله القبطى ; 03-02-2008 الساعة 01:36 PM
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
-
أقدم تحياتي للأستاذ/ عبد الله القبطي
فأنا سعيد وأنا أقرأ مشاركاتك القوية .
بارك الله فيك .
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
-
أخى الحبيب : سيف الله البتار
إنما الشرف لى و سعادتى بتعليقك على كلامى المُتواضع لا تُوصف ........
و لعلمك أنا لم أذكر الحقيقة كاملة لأن النصارى الأممين لن يتحملوها ....... و سيأتى من بعدى ..... ربما أقنومى الثانى ليقول الحقيقة كاملة بعد حين ...... النسرليتوس (تمام زى الباكليتوس !) ...... نسر صلاح الدين الذى سيأكل كل الأسماك فى العالم و يقول : هل من مزيد ؟
بقول لك إيه يا خواجة ..... ما بلاش منقوع الصُرم المُسمى بدم الرب ..... و إقلبها فسخانى أحسن ! ..... و أهو سمك بسمك ....... و أهو كلّه رمز من رموز الرب المُعلق على الصليب ....... و على رأى نجيب الريحانى فى فيلم سى عُمر و هو قد إتفق مع الحرامية على أن يسرقوا محل البقالة على أن ينتهوا عندما يقول : سمك ....... فكان يقول : سممممممممك ..... أنا عايز سمممممممممك !
اقتباس
Deuteronomy 21
22 And if a man have committed a sin worthy of death, and he be to be put to death, and thou hang him on a tree
23 His body shall not remain all night upon the tree, but thou shalt in any wise bury him that day; ( for he that is hanged is accursed of God;) that thy land be not defiled, which the LORD thy God giveth thee for an inheritance
سفر التثنية:
21: 22 و اذا كان على انسان خطية حقها الموت فقتل و علقته على خشبة
21: 23 فلا تبت جثته على الخشبة بل تدفنه في ذلك اليوم لان المعلق ملعون من الله فلا تنجس ارضك التي يعطيك الرب الهك نصيبا
هذا هو ما يقوله الكتاب المُقدس فى ..... يسوع
This is what the Bible says in the ..... Jesus
http://www.bare-jesus.net
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 78
آخر مشاركة: 19-08-2014, 05:59 PM
-
بواسطة لطفي مهدي في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 37
آخر مشاركة: 10-12-2008, 04:33 PM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 60
آخر مشاركة: 23-10-2008, 12:13 PM
-
بواسطة kholio5 في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 83
آخر مشاركة: 18-02-2008, 01:21 PM
-
بواسطة sa3d في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 191
آخر مشاركة: 06-03-2007, 10:23 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات