السيده عائشه ام للمؤمنين فقط
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
فليس غريب ان ياتى كلب شيعى ينبح على رمز العفاف حليلة سيد الخلق ورسول الحق محمد صلى الله عليه وسلم
فان امنا عائشه لا يعرف قدرها ولا يعظمها الا مؤمن فهى ام للمؤمنين فقط ام كلاب الشيعه فهى بريئه منهم فهى المطهره الطاهره التى طيبها الله فى القران حيث قال سبحانه وتعالى (الطيبون للطيبات )
نعم كفى بها شرفا انه المختاره للنبى صلى الله عليه وسلم من قبل الله عن طريق روح القدس جبريل
ان الكلام على امنا عائشه رضى الله عنها وارضها لاينتهى إنها النبته الحسنه من الصلب الحسن سيدنا ابو بكر فى فى البيت العظيم الذى بيت الاخلاص بيت الايمان والعمل الصالح بيت اخلص اصحاب النبى سيدنا ابو بكر رضى الله عنه وارضاه فهى الابنه الباره المهذبه صابحه اعلى تربيه فى الدنيا تربية ابى بكر
انها الزوجه الصالحه المحبه لزوجها العارفه لحقوقه الامينه عليه وعلى عرضه التى كانت لرسول الله راحه من كل تعب ورفق من كل شده وسكينه من كل هم وغم انها امنا عائشه
انها بعد رسول الله فقيه الدنيا التى تعلم على يديها كبار علماء الصحابه فكانت الفقيه المفتيه صاحبه الاجتهاد والرى السديد مبلغه وراويه للحديث و للخير للامه من سنه النبى واحكامه وايامه صلى الله عليه وسلم
فلا عجب لا عجب ان يحب ويعظم هذه المره كل مؤمن صالح تقى نقى مسلم كامل الاسلام فهى ام لكل مؤمن
ولا عجب ان يكرهها كل كلب شيعى احترق بنار الحقد الاسود الدفين الذى تورثه عبر اجيال حطت فى وحل البدع والضلالات
فيلعرف الجميع ان الشيعه ليسو منا نحن المسلمين الشيعه ليسو مؤمنين
واعتقد انه آن الاون ان يكف داعاة التقريب الذين يعيشون فى وهم ان يستقيم الشيعه والسنه على طريق واحد
والله ثم والله لاعتدال ذيل الكلب وطهر الخنزير ايسر من ذلك
ادعو كل الامه الاسلاميه من اقصاها لاقصاها ان يطرودو كلاب الشيعه حتى نطهر ارضنا من رجسهم ولو كنت املك من الامر شيى ما مكنت شعيى واحد من ان يحج اويعتمر او حتى ان يمكث فى بلاد المسلمين ولو طرفة عين
عائشه ام للمؤمنين فقط ام الكفار الشيعه فليس لهم هذا الشرف ولا مثقال ذرة منه
بل هم ادنى من البول والبراز قيمه وقدر
اللهم ارضى عن عائشه امنا وسيدتنا حليلة وزوجه خير خلقك وشل الله يد ولسان كل من فى قلبه مرض يريد بها سوء والحقنا بها على خير فى جنة النعيم وصلى الله وسلم على محمد وعلى اله وازوجه الطاهرين المباركين
