ما لا يعلمه الكثيرون أن هناك مسيحيون موحدون حتى الآن لا يعتقدون فى ألوهية المسيح و لا بالتثليث و هؤلاء لهم كنائسهم و جمعياتهم
و قد وجدت مقالا عنهم فى ويكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%...AD%D9%8A%D8%A9)
عرض للطباعة
ما لا يعلمه الكثيرون أن هناك مسيحيون موحدون حتى الآن لا يعتقدون فى ألوهية المسيح و لا بالتثليث و هؤلاء لهم كنائسهم و جمعياتهم
و قد وجدت مقالا عنهم فى ويكبيديا
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%...AD%D9%8A%D8%A9)
التوحيدية هي مذهب مسيحي يعتقد بوحدانية الله وترفض التثليث بشكل يتعارض مع المسيحية التقليدية القائلة بالله الواحد في الثالوث (الآب، الابن والروح القدس)، ويؤمن الموحدون بأن ليسوع المسيح سلطة وقوة معنوية وليس إلهية.
للموحدين جمعيات ومؤسسات في مختلف أنحاء العالم تجتمع في المجلس الدولي للموحدين و الكونيين، ولا يعتبر الكثير من الموحدين أنفسهم مسيحيين مع أنهم يتشاطرون مع الكنائس المسيحية بعض المعتقدات والقواعد الإيمانية.
وينقسم الموحدون إلى جماعات عديدة، يتركز وجودها في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.
و الرابط التالى خاص بالمسيحيين الموحدين
http://icuu.net/
و المقال موجود بتفصيلات أكثر بكثير على ويكبيديا لكن بالإنجليزية على الرابط
http://en.wikipedia.org/wiki/Unitarianism
و قد نقلت المقال إلى منتدى اللغة الإنجليزية
و إن شاء الله ألخصه هنا بالعربية لتعم به الفائدة بمشيئة الله
مجمع نيقية
المجمع المسكوني الأول هو أحد المجامع المسكونية السبعة وفق للكنيستين الرومانيّة و البيزنطيّة و أحد المجامع المسكونية الأربعة وفق الكنائس الشرقيّة القبطيّة و الأرمنيّة والسريانيّة .
[تحرير] مقدمة:
هو المجمع 'المسكوني' الاول وليس المجمع الاول على العموم, ذلك أن مجامع كنسية عدة التأمت في القرون الثلاثة الاولى لأهداف خاصة وفي ظروف طارئة لبحث أمور معنية تهمّ الجميع. غير أن ما يميز مجمع 'نيقية' (اسم المدينة التي عُقد فيها المجمع المسكوني الاول) عمّا
قبله هو أن المجامع الاولى 'كانت أحداثا أكثر منها مؤسسة',
كما يقول الاب جورج فلورفسكي. وكان مجمع نيقيةقد تم بناء
على تعليمات من الامبراطور قسطنطين لدراسة الخلافلابين آريوس
واتباعه من جهه وبين البطريرك الكسندر واتباعه من جهة اخرى حول الوهية يسوع وهل هو اله ام هم مخلوق ونبى ورسول
[تحرير] الدعوة للمجمع:
بدعوة واوامر من الامبراطور قسطنطين لجمع شمل الرعيه
والتفرغ لحماية الامبراطوريه عُقد في نيقية ( وهي العاصمة
الثانية لولاية بيثينية وتقع في الشمال الغربي لآسيا
الصغرى، وموضعها الآن قرية أسنيك التركية )، ورئسه اسقف ارثوذكسي (ربما يكون: أوسيوس اسقف قرطبة ،
او افسافيوس اسقف انطاكية), وأن الامبراطور قسطنطين الكبير حضر افتتاحه.
. == إلتآم المجمع: ==
بدأ مجمع نيقية جلساته في 20 مايو 325 . حضره حوالى 318 اسقف معظمهم من الشرق (يعود عدد الاساقفة ال 318 إلى ما بعد السنة 360, ]]
أنكر آريوس ألوهية يسوع فاعتقد بأنه كان هناك وقت
لم يكن يسوع موجودا فيه, واعتبره رفيعا بين مخلوقات الله
ومِنْ صُنْعِهِ, كما أن الروح القدس من صُنْعِ الله ايضا.
[تحرير] أعمال وقوانين المجمع:
لقد ظهر القسيس آريوس في القرن الرابع
- آريوس 256 م– 336 م –وقد ولد أريوس (أغلب الظن) في أسيوط لأب اسمه أمونيوس يعتقد أنه من أصل ليبي أو بربري . تتلمذ ودرس الوحدانية على يد الشهيد لوقيانوس الأنطاكي ثم رسم أريوس قسيسا على حي بوكاليس بالإسكندرية
عام 313 م .
و الآريوسيين هم القائلين بوحدانية الله وان يسوع مخلوق وهو
مذهب نصرانى امتدادا للحواريين الموحدين باللة امثال
برنابا والذين يذكر بولس في رسائلة واعمال الرسل انة تشاجر معهم على الانجيل الذي الفة وعرضة عليهم
ينكر هذا المذهب ما ذهب اليه البطريرك الكسندر
من ألوهية المسيح ويقول بأن الإبن الكلمة { المسيح } ليس
بإله فهو مخلوق من الله الآب ،مثل باقي اليهودحيث يقولون
انهم أبناء الله لذلك فإن علاقته مع الآب هي علاقة بنوة وليست مساواة أو مشاركة في ذات الطبيعة الإلهية ،
وعلى هذا فالكلمة ليس أزلي ولكن مخلوق خاضع لله .
ينكر النصارى الموحدون (الآريوسيين )ألوهية
المسيح ويقولون بأن الإبن الكلمة { المسيح } ليس بإله فهو نبي ورسول ومخلوق علاقته مع الآب هي علاقة بنوة مجازية
مثل بنوة آدم وسائر الانبياء وان بني إسرائيل كانوا
يدعون انفسهم أبناء الله وليست مساواة أو مشاركة في
ذات الطبيعة الإلهية ، وعلى هذا فالكلمة ليس أزلي ولكن
مخلوق خاضع لله . ولما كان بعض القساوسة قد قاموا باحداث تغيير في الايمان
بالله الواحد مضاهاة للوثنية التي كانت توجد في الامبراطورية
الرومانية فقد حدثت مشاجرات بينهم وبين الموحدين اتباع
اريوس وكان الناس يتجادلون في الشوارع : هل من المعقول أن يوجد ابن قبل ولادته ؟ هل يمكن أن يوجد ولد قبل أن يولد ؟ ولم يفهم هؤلاء أن كلمة ابن مجازيه ....كما يعلق المؤرخ
الذى لم يذكره حسين كفافى في كتابه
مما ازعج الامبراطور قسطنطين(1) الذي دعا إلى أول مؤتمر -مجمع مسكوني - في تاريخ المسيحية عام 325 م وهو مجمع
نيقية حيث تمت المناظرة بين آريوس (2) واتباعة من
القسس المصريين ورؤساء الكنائس بالشام وبين الكسندر رئيس كنيسة الاسكندرية والشماس اثناسيوس واتباعهم وفي حضور الامبراطور الوثني قسطنطسن -الابن الغير شرعي
لعاملة بار -الذي لم يكن مسيحيا
وانتصر قسطنطين لراي الكسندر بعبادة المسيح وصاغ
اثنايوس القسم الأول من قانون الإيمان المسيحي الذي
يقول بإلوهية المسيح وتساويه فيها مع الآب ، وأعلنوا
حرمان
آريوس وجميع أتباعه ،
ولكن هذا لم يوقف تواجد الموحدين وانتشار الآريوسية
بين مسيحيي ذلك الزمان بعد أن استغلت سياسيا فكانت
في مصر والشام و العراق و آسيا الصغرى غالبية من الموحدين الذين يعتقدون بنبوة المسيح وانة مخلوق مثل
باقي الانبياء والرسل،
وقدأصبحت الاريوسية او التوحيد سنة 359 م المذهب الرسمي
للإمبراطورية الرومانية وقد ذكر ديورانت المؤرخ الامريكي
في موسوعة قصة الحضارة انة قد تم دس السم لاريوس وقتله
من قبل القساوسه مؤلهى يسوع في آسيا الصغرى (3).
وفي وقت لاحق نتيجة لاضطهاد كنيسة عابدي المسيح تواجدت
اتجاهات عديدة ، فظهر اتجاه يؤمن بصحة نص قانون الإيمان
النيقاوي مع التشكيك بمساواة الابن للآب في الجوهر الإلهي ، وسميت هذه الشيعة بأشباه الآريوسيين . وظهر اتجاه آخر يرفض قانون الإيمان بعبادة المسيح رفضا قاطعا على أساس أن طبيعة
الابن مختلفة عن تلك التي للآب وانة ابن معنوي مثل آدم
وبرز أيضا اتجاه ثالث يعتقد بأن الروح القدس مولود
ايضا مثل يسوع ومن ثم نشا القسم الثاني من قانون الايمان الكنسى المسيحي بالوهية كل من يسوع المسيح والروح القدس
أيضا,وهكذا تدخلت الآراء الشخصية في تغيير المسيحية العابدة
لله خالق كل البشربما فيهم الانبياء التي كان عليها اتباع
المسيح من التلاميذ تلك المسيحية التي اسسها المسيح الذي قال انة جاء ليكمل لاليهدم .
في عام 361 م أصبح فالنتس الامبراطور الجديد على العرش
الروماني ومع بداية عهده عادت عبادة المسيح المسيحية في الإمبراطورية إلى ما كانت عليه من قبل ، فأًعلن أن العقيدة
التي أقرها آباء الكنيسة في مجمع نيقية هي العقيدة الرسمية
للامبراطورية كلها ، لاحقا عام 381 م ثبتت الكنيسة مجددا
هذه العقيدة في مجمع القسطنطينية .
وطبفا لما ذكره ألمؤرخ الكاثوليكي الامريكي ويل ديورانت ، فاريوس كان موحدا باللة وعبادة المسيح هي ماتمت على يد الكسندر والامبراطور الوثني قسطنطين في مؤتمر نيقية 325 ميلاديةفالوحدانية في النصرانية مثلما كانت في الديانة اليهودية التي كان عليها
المسيح وكما ذكر كاتبوا الاناجيل الكنسيه ان يسوع قال انة
جاء ليكمل لالينقض وانة جاء إلى خراف بني إسرائيل الضالة
وانة لم يلغ الناموس بل كان يهوديا يعمل على اصلاح وازالة
الشوائب التي علقت باليهوديةمثل تطهير الهيكل من كونة اصبح سوقا وتعديل المادية اليهودية ولم يطلب من أحد عبادتة او انة الاها و ابن الاه وقد كان هناك تعبير مجازي منتشر بين اليهود
انهم أبناء الله خاصة الانبياء فالوحدانية هي الاصل في ديانة
يسوع ابن مريم اما عبادة يسوع وامه بعد ذلك فهي من الابتداع
اللاحق في مؤتمر نيقيه سنة 325 ميلادية لارغام الكنائس الاخرى
الموحدة على الدخول تحت عباءتها فعبادة يسوع تم انشاؤها في مؤتمر
نيقيه سنة 325 ميلاديةحيث قننته كنيسةالاسكندرية برئاسة
الكسندر والشماس اثناسيوس ودعم الامبراطور الوثني قسطنطين
الابن غير الشرعي من عاملة بار كما ذكر ديورانت في تاريخة
لتلك الفترة رفض بعض آباء الكنيسة هذا المذهب في مواجهة البعض الاخر
المنادين بان يسوع مخلوق وليس الاه ونشأ خلاف عظيم في مصر
وبلاد الشام واسيا الصغرى هدد وحدة الامبراطوريه الرومانيه ولذلك دعا الامبراطور الوثني قسطنطين _الذي لم يعتنق المسيحيه
الا على فراش الموت _ لانعقاد مؤتمر لبحث هذا الخلاف وسمي هذا
المؤتمر فيما بعد أول مجمع مسكوني في تاريخ المسيحية وقد
انعقد هذا المؤتمر في نيقيةعام 325 م لحل الخلاف في العقيده بين اريوس واتباعه الذين يؤمنون بوحدانية الله وان يسوع مخلوق ونبي ورسول والكسندر واتباعه الذين يرون ان يسوع
الها مولودا من الله وانحاز الامبراطور قسطنطين إلى راي البطريرك
الكسندر والشماس اثناسيوس حيث ألف الشماس اثناسيوس
الجزءالأول من قانون الإيمان الذي يقول بإلوهية المسيح وتساويه
فيها مع الآب ، وأعلنوا حرمان وشلح البطريرك آريوس وجميع
أتباعه من القساوسه الذين ايدوه علنا ، ولكن هذا لم يوقف
انتشار الآريوسية بين المصريين في ذلك الزمان بعد أن استغلت
سياسيا فانتشرت في مصر والشام و العراق و آسيا الصغرى ،
وقد شهد عام 337 بعد ولاية الامبراطور قسطنطس ابن الامبراطور
قسطنطين ظهور آلآريوسيين على غيرهم حيث كان يميل الامبراطور إلى مذهبهم بتأثير من بطريرك القسطنطينيه الذى كان يخفى اعتقاده
بعدم الوهية يسوع وانه نبى ورسول وتم عزل البطريرك اثناسيوس
مؤلف نشيد تأليه يسوع بمؤتمر نيقيه وتوطدت الاريوسيه حتى أصبحت سنة 359 م المذهب الرسمي للإمبراطورية الرومانية
وفي وقت لاحق ظهرت اتجاهات عديدة ، فظهر اتجاه يؤمن بصحة
نص قانون الإيمان الكنسى الذي الفه اثناسيوس مع التشكيك
بمساواة الابن للآب في الجوهر الإلهي ، وسميت هذه الشيعة بأشباه الآريوسيين . وظهر اتجاه آخر يرفض قانون الإيمان النيقاوي الذي الفه اثناسيوس رفضا قاطعا على أساس أن طبيعة الابن مختلفة عن تلك التي للآب ، وبرز أيضا اتجاه ثالث يعتقد بأن الروح
القدس هو خليقة ثانوية أيضا.
في عام 361 م أصبح فالنتس الامبراطور الجديد على العرش
الروماني ومع بداية عهده عادت طريقةعبادة يسوع التي اسسها اثناسيوس إلى المسيحية في الإمبراطورية إلى ما كانت عليه من قبل ، فأًعلن أن العقيدة التي أعتمدها الامبراطور الوثني قسطنطين في
مجمع نيقية هي العقيدة الرسمية للامبراطورية كلها ، وفي مجمع القسطنطينية لاحقا عام 381 م ثبتت الكنيسة مجددا هذه العقيدة
المؤلهة ليسوع.
ولقد حارب البطاركه في مصر بكل شده عقيدة التوحيد فنجد في كتاب تاريخ الكنيسه القبطيه للقس منسى يوحنا يذكر انه في منتصف القرن الخامس الميلادى أن البابا الرابع والعشرين الانبا كيرلس الكبير (4) لم يتوان في الوقوف بصلابه لمحاربة الآريوسيه وعقيدتها بعدم
ألوهية يسوع وان يسوع نبى ورسول وتسميها الكنيسه بدعة آريوس
ويذكر حسين كفافى (5) نقلاعن عن صاحب كتاب تاريخ الكنيسه القبطيه
القس منسى يوحنا أن جامعه الاسكندريه كان بها علماء الدين يدرسون العلوم الفلسفيه والتجريبيه وكانوا يتبادلون مع غيرهم المعلزمات والفلسفه الاغريقيه وتوصلوا إلى انه يجب الابقاء على الديانه
المسيحيه ضمن الفلسفه الاغريقيه
وهذا ما دفع بالديانه المسيحيه إلى منعطف اقتران الدين بالفلسفه وهيأ لها ظروف الخلاف والاختلاف وحاد بها عن عقيدة
الفطره والايمان بالوحدانيه بعيدا عن الفلسفة الوثنيه
لقد قاسى الموحدون اصحاب المذهب الآريوسى مثلهم مثل اليعاقبه
وسائر المخالفين لمذهب الامبراطور من التعذيب والمذابح والمطارده
وحرق كتبهم ، حتى جاء الاسلام في الشرق فرفع عنهم المظالم ،ولذلك
انتشر الاسلام بينهم في الشام ومصر وفلسطين وغيرها ، انتشر بالاقناع يذكر حسين كفافى أن عمرو ابن العاص حينما حضر إلى مصر لاول مره قبل اسلامه ذكر له احدالشماسين أن المصريين متفرقين نحلا ومذاهب : منهم من يعمل لحساب الامبراطور ومنهم مازال على ديانة قدماء المصريين (ديانة الاباء ) ومنهم من يتطلع إلى الدين الجديد الاسلام ومنهم مؤيد لكنيسة انطاكيه ومنهم من يؤيدون
كنيسة الاسكندريه ومنهم من يتبع الكنيسه الرومانيه في روما ومن المصريين من يتبع
كنيسة القسطنطينيه الملكانيه ( مذهب الطبيعتين ) حيث سلطان القيصر هرقل وان كل
هؤلاء من الاغنياء الرومان
أما الفقراء المصريين فمنهم من يعيشون على الاساطير ومنهم من يعيش على ذكر الله الواحد من الآريوسيين مع وجود القصص والاساطير عن المذابح والاضطهاد والمطارده وايضا وجد عمرو ابن العاص ان اليهود في مصر يسيطرون على الاقتصاد في الاسكندريه ويتحكمون في التجاره باموالهم وذهبهم ومجوهراتهم وانهم ايضا يحيكون المؤامرات والدسائس ويستعملون الخديعه وباختصار لم تستطع قرارات مؤتمر نيقيه سنة 325 م أو مؤتمر
القسطنطينيه سنة 381 م بتأليه يسوع ابن مريم وألتثليث او
اضطهاد الاباطره والبطاركه مثل كيرلس الكبير أن تقضى على التوحيد (ألاريوسيه ) الذى اعتنقه الكثير من المصريين وكان منتشرا أيضا
في بلاد الشام وفلسطين وآسيا الصغرى وظلت عقيدة لهم
ولابنائهم في القرون الثلاثه التاليه لمؤتمر نيقيه حتى الفتح الاسلامى للشام ولمصرفدخلوا فى دين الله افواجا حيث وجدوا التوحيد الذى كانوا عليه هم وآبائهم حتى جاء عمرو ابن العاص وهذا هوتفسير انتشار الاسلام في مصر بان المصريين كانوا
موحدين في جملتهم
متبعين عقيدة آريوس في توحيده وان يسوع نبى ورسول ومخلوق المراجع :
1-المسيحيه والاسلام في مصر د/حسين كفافى (صفحة 77 ومابعدها)
مكتبة الاسره
2-قصة الحضاره ول ديورانت مكتبة الاسره القاهره 3- المسيحيه والاسلام في مصر د/حسين كفافى (صفحة 55 ومابعدها)
مكتبة الاسره
4- المسيحيه والاسلام في مصر د/حسين كفافى (صفحة 81 ومابعدها)
مكتبة الاسره
5- المسيحيه والاسلام في مصر د/حسين كفافى (صفحة 90 ومابعدها)
مكتبة الاسره
مراجع ذات صله :
تاريخ النصرانيه للشيخ محمد ابوزهره
العهد القديم والجديد
اظهار الحق للشيخ رحمة الله الهندى
أغلبية المسيحيين يجهلون تاريخ الثالوث
هل يحتاج الإيمان بالله إلى تصويت ? 300 سنة بعد المسيح?
إذن فكرة ألوهية المسيح أصبحت رسمية 300 سنة بعد المسيح, والمسيح لم يقل أنا هو الله
وكانت فرق أخرى لا تؤمن بألوهية المسيح في ذلك العهد و دكها الإمبراطور قسطنطين لكي يحافظ على استقرار دولته. و الغريب في الأمر أن قسطنطين تراجع عن فكرة التثليث و ألوهية المسيح فرجع إلى دين الطائفة الأولى التي لا تؤله المسيح.
كل الديانات الكبرى الموحدة لم تخضع للتصويت بل للمنطق و معجزاة أدت بالناس للإيمان بالله إلا المثلثين المسحيين الذين سوندوا من طرف الوثنيون الرومانيون
جزاكم الله خيرا أخى الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في المسيحية طوائف كثيرة. ليست كلها تعتقد في التثليث ولكن لها معتقدات اخرى.
مثل الآريوسية لا تعتقد في التثليث ولكن تعتقد أن للمسيح طبيعة إلهية دون الأب. يعتقدون أن المسيح هو ابن الله. وهنال طائفة اخرى ترى ان المسيح هو ابن الله بالتبني. وهناك من يرى انه ليس للمسيح طبيعة جسدية وهم انكروا الصلب... الخ.
صور كثيرة ومغالطات بعيدة جدا عن الحنيفية.
وحدانية الله موجودة فقط في الاسلام من وجهة نظر اسلامية. والاسلام ليس من المسيحية.
ملحوظة : المسيحية هي مجموع مايعتقده اهل الكتاب من النصارى بالاضافة إلى التشريع ان كان هناك تشريع. لا النصرانية ولا المسيحية مذكورتان في القرآن.
التثليث دوغما فقط. مسلمات ان صح التعبير. فكرة بدت عند البعض صحيحة وبديهية وتبناها البعض الاخر.
مقال ويكبيديا تم تطويره
و نقله إلى
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%...AD%D9%8A%D8%A9)
أنقله لكم للفائدة
التوحيدية هي مذهب مسيحي يعتقد بوحدانية الله وترفض التثليث بشكل يتعارض مع المسيحية التقليدية القائلة بالله الواحد في الثالوث (الآب، الابن والروح القدس)، ويؤمن التوحيديون بأن للسيد المسيح سلطة وقوة معنوية وليست إلهية، وأنه ذو طبيعة بشرية خالصة، فليس إله، ولا إبن إله. وأنه كان رجلاً فذاً، ونبياً مرسلاً من الله.
للتوحيديين جمعيات ومؤسسات في مختلف أنحاء العالم تجتمع في المجلس الدولي للتوحيديين و الكونيين، ولا يعتبر الكثير من التوحيديين أنفسهم مسيحيين مع أنهم يتشاطرون مع الكنائس المسيحية بعض المعتقدات والقواعد الإيمانية.
وينقسم التوحيديون إلى جماعات عديدة، يتركز وجودها في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا.
النشأة
نشأت الكنيسة التوحيدية المعاصرة في ظل حركة الإصلاح البروتستانتي التي ظهرت في القرن السادس عشر الميلادي. ولكن لهذه العقيدة جذور أقدم من ذلك.
[عدل] الجذور القديمة
يعتقد التوحيديون أن تعاليم دينهم مأخوذة من رسل المسيح -الحواريين- أنفسهم. ويرجع علماء التاريخ المسيحي جذور تلك الفرقة إلى فترة مبكرة من التاريخ المسيحي، وأن هذه العقيدة التوحيدية كانت أسبق في الظهور من عقائد التثليث التي لم تظهر إلا في القرن الرابع الميلادي [1] [2]. ومن أهم جذور هذه العقيدة في تلك الفترة:
كرنثوس (المتوفى سنة 73م). الذي إعتقد أن السيد المسيح كان مجرد إنسان بارز، كما رفض الأناجيل عدا إنجيل اعبرانيين (الذي يعتقد أنه الأصر العبري لإنجيل متى) وتبعته طائفة من المسيحيين.
فرقة الإبيونيين: والتي نشأت في القرن الأول من الميلاد، وكان أتباعها يعتقدون أن المسيح هو المخلص الذي بشر به العهد القديم (التوراة)، وأنه ذو طبيعة بشرية خالصة، وأنه إبن الله بالتبني، وأنكروا معجزة الميلاد العذروي. وإعتقدوا أن المسيح جاء لتطبيق تعاليم الناموس الموسوي، فحرصوا على إتباع تعاليم الناموس (مثل: الختان، وتحريم أكل الخنزير، وإقامة السبت). وقد صار لهذه الفرقة شأن عظيم، حيث كثروا وإمتد نفوذهم ليشمل آسيا الصغرى وسورية وفلسطين حتى وصل إلى روما، واستمر وجودهم إلى القرن الرابع الميلادي لكنهم صاروا في حالة من الضعف والاضطهاد، وذلك بعد مخالفتهم لأوامر قسطنطين ومجمع نيقية.
أمونيوس السقاص: ظهر في أواخر القرن الثاني الميلادي بدعوته. وإعتقد أن السيد المسيح هو إنسان خارق للعادة وحبيب إلى الله، وإتهم تلاميذ المسيح بأنهم أفسدوا دعوته. وإتبعه كربو قراط في آرائه هذه، وإتبعه فرقة من الناس عرفوا بإسم "المعلمين" أو "المستنيرين"، وبالغوا في إدعاء بشرية السيد المسيح حتى زعموا أنه كان كسائر الحكماء، ويستطيع جميع الناس أن يفعلوا مثله، ويسلكوا مسلكه.
ديودوروس: الذي كان أسقفاً لطرطوس.
بولس الشمشاطي (أو الساموساطي): أسقف أنطاكية، والذي أنكر ألوهية المسيح وقرر أنه مجرد بشر رسول، خلقه الله كما خلق آدم. وبعد عقد ثلاثة مجامع للتباحث في أمره خلال خمس سنوات، كان آخرها مجمع في إنطاكية عام 268م، حضره بولس بنفسه، ودافع فيه عن معتقده، فقرر المجتمعون طرده وعزله من جميع مناصبه. وبالرغم من ذلك فقد بقي لمذهبه أتباع حتى القرن السابع الميلادي، وعرفوا بإسم "البوليقانية" أو "البولسية".
الأسقف لوسيان الأنطاكي المتوفى توفي سنة 312 م.
آريوس أسقف كنيسة بوكاليس في الإسكندرية، وتلميذ لوسيان الأنطاكي. وهو أشهر معارضي قرارات المجمع المسكوني الأول في نيقية. عرف أتباعه بالآريوسيين و بقي مذهبهم حياً لفترات زمنية طويلة. حتى صارت الكنائس حتى يومنا هذا تصف كل من أنكر التثليث و إلهية المسيح "بالآريوسية".
يوسيبيوس النيقوميدي: أسقف بيروت ثم نيقوميديا. أحد أتباع لوسيان الأنطاكي وأصدقاء آريوس المقربين
[عدل] ما بعد مجمع نيقية
إنتهى مجمع نيقية إلى إقرار أول قانون إيمان مسيحي، وبموجب هذا القانون صارت عقيدة التثليث هي العقيدة الرسمية للمسيحية. وأعقب ذلك إدانة آريوس ومعتقداته ووصمها بالهرطقة. ثم تعرض آريوس بعدها للنفي، ثم الإغتيال، وتعرض أتباعه إلى الإضطهاد الذي سيظل ملازماً لهم حتى العصر الحديث.
لم يمنع الإضطهاد عقيدة الآريوسيين من الإنتشار، وخصوصاً في الأماكن البعيدة عن سيطرة الكنيسة وهيمنتها. ومن المشهود به تاريخياً أن عقيدة الآريوسيين إنتشرت في أوروبا في القرون الميلادية الأولى. فكانوا أول من أدخل المسيحية إلى الجزر البريطانية، وكان لهم فيها تاريخ طويل حتى انتقال مركزهم إلى العالم الجديد. وفي إيرلندا كان الناس يدينون بالآريوسية ويعملون بالناموس الموسوي، وعرفوا بإسم "الناصريين"، ثم غزاهم الرومان في القرن الخامس الميلادي، وأحرقوا أناجيلهم المعروفة بالأناجيل "السلتية"، واستأصلوا عقائدهم بدون رجعة. وفي الأندلس ظلت الحروب مشتعلة بين الرومان وبين التوحيديين حتى فتح المسلمون الأندلس. وفي ظل المسلمين وجد التوحيديون أرضاً خصبة للإنتشار والإستقرار، حتى قام الملكان الكاثوليكيان فرديناند وإيزابيلا بطرد المسلمين من الأندلس، وفرضا العقيدة الكاثوليكية على جميع سكان الأندلس، فإنتقل أكثر التوحيديون إلى هولندا. كما دانت الشعوب المقيمة على ضفاف نهر الدانوب بالعقيدة الآريوسية أو التوحيدية. وإجمالاً فقد صارت الآريوسية هي الديانة الرسمية لشعوب البرغوند واللومبارد والسويف والفندال والقوط، بالإضافة إلى تواجدها في مصر والحبشة والشام والعراق وفارس ومليبار بالهند.
أما في المشرق فقد تأثر نسطور أسقف القسطنطينية بآراء آريوس، فأنكر ألوهية السيد المسيح، وصرح بأنه إنسان نبي فقط. وفسر الحلول الإلهي بالمسيح على المجاز؛ أي بحلول الأخلاق والتأييد والنصرة. وقال في بعض خطبه: ((كيف يكون لله أم؟ إنما يولد من الجسد ليس إلا جسداً، وما يولد من الروح فهو روح. إن الخليقة لم تلد الخالق، بل ولدت إنساناً هو إله اللاهوت)) وقال أيضاً: ((كيف أسجد لطفل ابن ثلاثة أشهر؟!)). وفي سنة 431م عقد مجمع في أفسس، تقرر فيه عزل نسطور ونفيه إلى صحراء ليبيا، حيث توفي هناك مصراً على عقيدته. وشهدت آراؤه رواجاً، حيث إتبعه خلق كثير، ثم تأسست كنيسة من أتباعه عرفوا بـ"النسطورية"، ولكنهم سرعان ما تأثروا بعقائد التثليث، وإبتعدوا عن تعاليم نسطور الأصلية.
في ظل الإصلاح البروتستانتي
ظهرت حركة الإصلاح البروتستانتي كحركة ثائرة على ما تراه إنحرافاً من الكنيسة الكاثوليكية عن تعاليم المسيحية. وشكلت تلك الحركة غطاء جيداً لكل الأفكار والعقائد الخارجة عن إطار الإيمان الكاثوليكي الذي فرضته الكنيسة على رعايا الإمبراطورية الرومانية في القارة الأوروبية. وكانت التوحيدية من تلك العقائد التي إزدهرت في ظل الحركة الإصلاحية.
من أبرز الشخصيات التوحيدية التي ظهرت في تلك الفترة؛ الطبيب والمصلح الأسباني ميخائيل سيرفيتوس والذي تأثر بحركة الإصلاح البروتستانتية وإنخرط فيها. ولكنه قطع شوطاً أبعد في طريق الإصلاح؛ حيث أعلن بطلان عقيدة التثليث ورفض ألوهية المسيح بشدة، وألّف كتابه "خطأ التثليث" في عام 1531م وفيه شبّه الرب الذي تدعو الكنيسة لعبادته بالوثن الخرافي "سربيروس" ذو الثلاثة رؤوس، وأطلق على الثالوث إسم "الوحش الشيطاني ذي الرؤوس الثلاثة"، و قام بالدعوة إلى التوحيد ونبذ التثليث. فاتهمته الكنيسة والبروتستانت على السواء بالهرطقة والتجديف. ثم لم يلبث سيرفيتوس إلا وكتب كتاباً سماه "إعادة المسيحية" أظهر فيه شيئاً من التراجع عن أفكاره، لكنه لم ينقذه من العقوبة، حيث أمر المصلح البروتستانتي كالفن بإحراقه حياً على نار هادئة، وتم تنفيذ الحكم في جنيف سنة 1553م. وبالرغم من ذلك فقد إنتشرت أفكاره وكتاباته في وسط و شرق أوربا، وصار له آلاف من الأتباع والمؤيدين، حتى صنفه بعض علماء التاريخ المسيحي على أنه المؤسس الحقيقي للتوحيدية المعاصرة.
كما ظهر في بولونيا وفي نفس تلك الحقبة الراهب واللاهوتي الإيطالي فاوستو باولو سوزيني (1539 ـ 1604م): الذي إشتهر أيضاً باسم "سوسيان" أو "سوسيانوس". قام سوسيان بنشر كتاب إصلاحي إنتقد فيه عقائد الكنيسة الكاثوليكية بشدة، وهاجم عقائد التثليث والتجسد والكفارة والصلب والفداء وسائر المعتقدات الكاثوليكية، ودعى إلى التوحيد الخالص، وإمتدت تعاليمه إلى نواح عدة، حيث إنتشرت في هنغاريا (المجر) ثم بولندا و ترانسلفانيا (إقليم في رومانيا) ثم انتشرت منها إلى هولندا ثم بريطانيا و أخيرا إلى للولايات المتحدة الأمريكية. وعرف مذهبه اللاهوتي بإسم "السوسيانية" وأتباعه بالسوسينيانيين، كما سماهم أعداؤهم بالآريوسيين الجدد؛ نسبة لآريوس ومذهبه القديم. وبعد وفاته جمعت كتابات سوسيان في كتاب واحد ونشرت في مدينة "روكوف" البولندية، عرفت باسم "العقيدة الروكوفية".
تعرض أتباع السوسيانية للاضطهاد بداية من سنة 1638م، حيث أحرق الكثير منهم أحياء مع كتبهم، و حرموا من سائر حقوقهم المدنية. و في سنة 1658 خُـيِّروا بين قبول الكاثوليكية أو النفي، فتوزَّعوا في أطراف أوروبا، وظلوا فئات منفصلة لفترات طويلة، حتى بدأت هجرتهم إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث شكلوا الفرقة الشهيرة المعروفة الآن باسم التوحيديين (The Unitarians).
وفي ترانسلفانيا برومانيا كان الملك جون سيجسموند توحيدياً، ووفر للتوحيديين الحماية والأمان، وعمل على نشر العقيدة التوحيدية في بلاده حتى صارت بها إحدى أكبر التجمعات التوحيدية في العالم. ولكن بعد وفاته سنة 1571م تولى الملك "ستيفن باثوري" زمام الأمور، وكان كاثوليكياً، فمنع التوحيديين من نشر كتبهم وتعاليمهم إلا بإذن منه
[عدل] أعلام
خمسة من رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية هم من التوحيديين، وهم:-
جون آدامز: الرئيس الثاني للولايات المتحدة. تولى المنصب من 1797 إلى 1801م.
توماس جيفرسون: الرئيس الثالث، تولى المنصب من 1801م إلى 1809م
جون كوينسي آدامز: الرئيس السادس، تولى المنصب من 1825م إلى 1829م، وهو ابن الرئيس الثاني جون آدمز.
ميلارد فيلمور: الرئيس الثالث عشر، تولى المنصب من 1850م إلى 1853م.
ويليام هوارد تافت: الرئيس السابع والعشرون، تولى المنصب من 1909م إلى 1913م، كما ترأس الكنيسة التوحيدية من 1917م حتى توفي 1930م.
كما يدعي التوحيديون أن بعض الأعلام المشهورين كانوا من التوحيديين: مثل العلماء إسحاق نيوتن، وجون لوك، وتشارلز داروين، والأديب تشارلز ديكنز، والفيلسوف جان جاك روسو. ولكن هذه المزاعم غير مؤكدة.
مصادر
^ في دائرة المعارف الأمريكية: ((لقد بدأت عقيدة التوحيد كحركة لاهوتية بداية مبكرة جداً في التاريخ أو في حقيقة الأمر فإنها تسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين)).
^ في الموسوعة الكاثوليكية الحديثة: ((إن صياغة الإله الواحد في ثلاثة أشخاص لم تنشأ موطدة وممكنة في حياة المسيحيين وعقيدة إيمانهم قبل نهاية القرن الرابع)).
و لنقرأ أسباب رفض بعض المسيحيين المعاصرين للتثليث فى موضوع
http://www.ebnmaryam.com/vb/t85858.html
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخى الحبيب دكتور|عبد الرحمن
جزاك الله خيراً:007:{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ (25) وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَداً سُبْحَانَهُ بَلْ عِبَادٌ مُّكْرَمُونَ (26) لَا يَسْبِقُونَهُ بِالْقَوْلِ وَهُم بِأَمْرِهِ يَعْمَلُونَ (27) يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى وَهُم مِّنْ خَشْيَتِهِ مُشْفِقُونَ (28) وَمَن يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِّن دُونِهِ فَذَلِكَ نَجْزِيهِ جَهَنَّمَ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَ (29) أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ (30)} الأنبياءاقتباس:
(لقد بدأت عقيدة التوحيد كحركة لاهوتية بداية مبكرة جداً في التاريخ أو في حقيقة الأمر فإنها تسبق عقيدة التثليث بالكثير من عشرات السنين
الموحدون يوجد منهم في مصر عدد غير قليل وهم يؤمنون بأن الله واحد لا شريك له و أن عيسى رسول الله و أن محمد رجل صالح وهم بذلك يدّعون أنهم من ذكروا في القرآن بأن أعينهم تفيض من الدمع.
" لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمنوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ 82 وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ 83 وَمَا لَنَا لاَ نُؤْمِنُ بِاللّهِ وَمَا جَاءنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَن يُدْخِلَنَا رَبَّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ 84 " المائدة
لكن هيهات فمن لا يؤمن بأن سيدنا محمد هو رسول الله فلن يقبل منه دينه.
"قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله و يغفر لكم ذنوبكم و الله غفور رحيم 31 قل أطيعوا الله و الرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين 32" آل عمران
جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة للإضافة القيمة
لكن ممكن تضعى رابط عنهم ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما ذكرته عن هؤلاء الموحدون هو من فم أحدهم و قد كان يدعو بشدة وجرأة لمذهبه ومعه نسخ عديدة لكتاب اسمه الموحدون يشرح فيه عقيدتهم ولكني رفضت أخذ الكتاب، وليس نقلاً عن موقع.
على العموم سأحاول أن أبحث عن موقع لهم.
انا شوفت يا عبد الرحمن مصريين نصارى
كتير فى الحقيقة وعلى البالتوك
مش بيعبدوا المسيح
الطوائف الاخرى فى ضلال مبين ونحن متفقين على ذلك
وهذا ما يحول بينهم وبين الاسلام
انما تكون طائفه موحده ولا تؤمن بالاسلام فهذه اغباهم واضلهم فى نظرى
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ (85)
شهود يهوه لا يعبدون المسيح ولا يؤمنون بالثالوث ولا بشفاعة القديسين
نعم سلطه وقوه معنويه فى زمانه عندما كان على وجه الارضاقتباس:
ويؤمن التوحيديون بأن للسيد المسيح سلطة وقوة معنوية وليست إلهية،
اما الان
فماذا فعل الاريوسيون بمعتقدهم
فهم مازالوا مشركين بالله وغير مؤمنين برسوله محمد صلى الله عليه وسلم
بسم الله الرحمن الرحيم
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الخَاسِرِينَ
:salla::salla::salla::salla::salla:
:98-:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخوانى إن الله سبحانة وتعالى أخبر سيدنا عيسى علية وعلى نبينا افضل الصلاة والسلام بأن سيدنا عيسى مبشرا برسول يأتى من بعدة اسمة أحمد وهذا دليل قاطع لكل من يدين بديانة المسيحية الصحيحة ان يؤمن بالنبى الخاتم الذى بشر به عيسى وان رسالة سيدنا محمد صلى الله علية وسلم جاء لتكملة السلسلة النبوية وتكون رسالتة خاتمة لجميع الرسائل السماوية فمن يعرف عقيدتة حق المعرفة لابد ان يؤمن يهذا رحم الله كل جاهل بعقيدتة ودينة وندعو الله بالهداية لجميع الخلق أجمعين(تقبلوا مداخلتى) شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الموحدون فى المسيحية يعرفون باسم الاهوات وهم مضهدون من الكنيسة وغير معترف بهم والكنيسة فى مصر تعتبرهم مثل البهائين ونتيجة لهذا الاضهاد فهم غالبا ما يهجرون إلى كندا وامريكة وبالفعل هم يومنوا بان لا اله الا الله وان عيس نبى الله والصيام عندهم يوم واحد فقط فى السنة