اقتباس:
قبل البدء في الحديث عن نبؤات سيدنا محمد ، لابد أن اذكرك بما قلت سابقاً
وقبل انت تبدا ايضا لابد ان اقول رايى فيما تذكرنى به
اقتباس:
1- نحن كمسلمين نؤمن بأن عز وجل قد أنزل التوراة والإنجيل ، قال تعالى : {نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنْجِيلَ (آل عمران:3)} ، ولكننا نؤمن بأنه قد اُلحق بهم التحريف ، قال تعالى : {فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلَّا قَلِيلًا مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ * وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (المائدة:14،13)} .
فعلآ انتم كمسلمين تؤمنون بهذا
وهذا لا يهمنى فى شئ بكل صراحه فهذا ايمانك وانت حر فيه يعنى زى ما بيقول القران لكم دينكم ولى دين
اقتباس:
2- لسنا في حاجة للكتاب المقدس لكي نُثبت أن سيدنا محمد نبي من عند الله ، فكثير من المسلمين لا يعرف شيء عن كتاب إسمه (الكتاب المقدس) ... ولكننا عندما نقول أن هناك نص يقول كذا وكذا ، فهذا يعني ان النبؤة تنطبق على سيدنا محمد ولا تنطبق على غيره ، وإلا لزم ان تأتوا بشخص آخر يحمل نفس معايير ومقاييس النبؤة .. أليس كذلك ؟
انت ليس فى حاجه للاثبات من الكتاب المقدس على ان رسولكم رسول من عند الله؟:p016: اذا لماذا تبحثون فى الانجيل عنها ؟
ما علينا
لكننا كمسحيين بحاجه لدليل من الكتاب المقدس على ان نبيكم من عند الله ويكون دليل واضح وصريح
اقتباس:
وإلا لزم ان تأتوا بشخص آخر يحمل نفس معايير ومقاييس النبؤة .. أليس كذلك ؟
لا أليس كذلك طبعآ
احب اذكرك بقولك هذا
اقتباس:
يا استاذ انا لا يهمني لمن النبوءة بقدر ما يهمني أنها ليست عن المسيح ،
وانا ايضا اقولك انت لا يهمك لمن النبوءه بقدر ما يهمك ان النبوءه ليس لرسول الاسلام حسب المعايير
منتظرك