[QUOفانهم لا يدركون انهم يعبدون انسان ....
قال لهم انه انسان وابن انسان مرارا TE][/QUOTE]
انهم لا يعبدون انسان
انهم يعبدون الصليب الذى صلب علية شبية عيسى علية السلام
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وابصارهم
[QUOفانهم لا يدركون انهم يعبدون انسان ....
قال لهم انه انسان وابن انسان مرارا TE][/QUOTE]
انهم لا يعبدون انسان
انهم يعبدون الصليب الذى صلب علية شبية عيسى علية السلام
ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وابصارهم
الاخوان الافاضل
ئافيستا
محمد البيروتي
sultan m
gardanyah
أشكركم جزيل الشكر لمشاركتي بمداخلاتكم القيمة .....
أعتز بكم جميعا .....
أنا هنا أحب أن أؤكد على مايلي .....
أذا كان الجسد واحد ..... وليكن هذا الجسد هو وعاء ملموس ( ليس روحاني ) .....
وتم سكب لاهوت وناسوت فيه ......
فان الذي يتسيد الجسد هو اللاهوت .....
ولكنك تجد وكأن الناسوت له فم ولسان .....
يتكلم مايشاء دون ان يتدخل اللاهوت !!!!!!!!!!!!!!
فلن تجد في كل مقاطع الاناجيل أى اتصال أو تخاطب بين الناسوت والابن ( اللاهوت ) !!!!!!!!
كل مخاطبة الناسوت تكون للاب .....
فليسأل النصارى نفسهم .... لماذا ؟
لماذا لا يتم الاتصال بين الناسوت واللاهوت الساكن بالجسد .....
لن تجد ابدا أى اتصال ....
والسبب .....
أن الجسد ليس فيه أى لاهوت ......
فلو كان الجسد فيه لاهوت .....
فان الناسوت كان سيتكلم ويصلي للابن ......
وما احتاج ان يقول : ولكن لتكن مشيئتك .....
لأنه لو افترضنا ان الجسد فيه لاهوت .....
لسمعنا مخاطبة اللاهوت والناسوت لبعضهما بنفس اللسان ....
أما أن يتكلم الناسوت مخاطبا الهه .... ويبقى اللاهوت صامتا .....
فهذا دليل ان الامر ليس سوى تبرير خاطىء .....
حيث ان مسألة اللاهوت والناسوت ليست سوى ابتكار للتخلص من احراج وضوح النصوص ....
أن المسيح انسان .....
فكان طمس تلك الحقيقة باختراع اللاهوت والناسوت .....
حتى يتم الفرار من كلمة يسوع : ابي اعظم مني ......
بتبرير أن الناسوت هو الذي كان يتكلم !!!!!!!!!
حسنا .....
اذا كان الاب هو الاقنوم الاول الذي قال يسوع الناسوت عنه انه أعظم .....
فماذا يكون الابن ( الاقنوم الثاني ) ......
لماذا لا يذكره أبدا يسوع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
دائما المخاطبة والتكلم عن اقنوم الاب الذي في السماء .....
بينما لاهوت يسكن بنفس الجسد تجده وكأنه غير موجود بالنسبة للناسوت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وكأن اللاهوت له لسان وعقل والناسوت له لسان وعقل اخر ......
فاذا كان الجار يشعر بالجار فما بالك من سكنا نفس الجسد ؟؟!!!!!!!!!
أرأيتم كيف تتوالى الادلة ......
أن الجسد ليس فيه لاهوت أبدا .......
وصدقوني .....
قلت لكم كل ماسبق حتى تصدقوني ....
ان بدعة اللاهوت والناسوت هي مجرد اداة للفرار من احراج النصوص .......
ودائما فكروا بالامر من هذه الزاوية .....
فلو كان لدينا جسدا ضعيفا ......
وقام فريق من الاطباء برعايته وتغذيته ومداواته ..... ألا يكون له القوة والشفاء باذن الله .....
فما بالكم أن جسد الانسان الضعيف ( ناسوت يسوع ) تجسد فيه لاهوت قوى عظيم ( والعياذ بالله ) ....
ألا ترون معي أن ذلك لابد ان يتكفل بالاتي :
اذا ضعف الجسد بناسوته .... سيقويه اللاهوت ..... ( وليس ملائكة من السماء ) ....
اذا تألم الجسد بناسوته ..... سيجعله اللاهوت متحملا فوق الالام دون ألم .....
اذا نسى الجسد بناسوته....سيذكره اللاهوت ....
اذا تعب الجسد بناسوته ..... سيريحه اللاهوت ......
اذا تساءل الجسد بناسوته .... سيجيبه اللاهوت .......
اذا مشى الجسد بناسوته لايعلم ان شجرة التين ليس عليها ثمر .....
فان اللاهوت سيخبره ان يتراجع وسيعلمه أن شجرة التين ليس عليها ثمر !
أليس كذلك ؟
أم يترك اللاهوت جسده يمشي الى أمر محسوم بنقص الناسوت !!!!!!
فحسب الناسوت أن يكون نبيا على أقل تقدير ......
فان اللاهوت سيكلمه كما كلم الرب انبيائه .....
ولكن صدقوني انها سقطة التبرير البشري المحدود من النصارى .....
لأن الجسد ليس فيه أى ذرة من لاهوت ......
فيا اخواني واخواتي ......
ادعوا لهم بالهداية ...... يارب اهدهم ...... امين ......
أطيب الأمنيات من أخوكم نجم ثاقب ( طارق ):hb: .......
وأعيد ما احب ان استرعي فيه انتباهكم واسألكم :
من الذي حل وتجسد :
الكلمة أم الروح القدس الذي حل على مريم ؟؟؟؟؟؟؟
فلماذا حل الروح القدس على مريم ؟
هل كان الكلمة ( الابن ) عاجز أن يحل عليها ؟؟؟؟؟؟؟؟
تمنياتي الهداية لكل من امن ان الانسان سيدنا المسيح الها ( والعياذ بالله ) .
مع تحيات طارق ( نجم ثاقب ) .
السلام عليكم و رحمة الله
كان لى سؤالا يؤرقنى لا أعرف إن كان ساذجا أم لا
كما فى معتقد بعض النصارى أن عيسى عليه السلام هو الله فكيف كان حال الكون قبل أن يولد هذا الإله
وحاش لله أن يكون إلها غيره
اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطل و ارزقنا إجتنابه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
والله يا ىاخى مشكور لهذا الجهد والاهتمام
بس انا مستنى النصرانى الفذ الى هايرد عليك
بتهيقلى انا عارف الرد
انتم مش روحانيين
انتم لو روحانيين كفاية هاتشوفو نور يسوع:p018::p018:
أولاً الكنيسة لا تعرف شخص اسمه عيسى ... بل يسوع .................... ولكن عندما يخاطب المسيحي المسلم يخاطبه على أن يسوع هو عيسى (لغرض التنصير والتشكيك في القرآن) .......... ولكن عندما يخاطب المسلم المسيحي لمعرفة شخصية عيسى ابن مريم عليه السلام في العهد الجديد ، نجد المسيحي ينكر شخصية عيسى ليعترف بشخصية "رب المجد يسوع" .
كانت النحلة تبني مملكتها في جيفة الحيوانات وكان الملح يُزرع والعطور تصنع من الذباب المعفناقتباس:
فكيف كان حال الكون قبل أن يولد هذا الإله
قض 14: 5
فنزل شمشون و ابوه و امه التي تمنة و اتوا الى كروم تمنة و اذا بشبل اسد يزمجر للقائه ؛ فحل عليه روح الرب فشقه كشق الجدي ... ؛ مال شمشون لكي يرى رمة الاسد و اذا دبر من النحل في جوف الاسد مع عسل ؛ فاشتار منه على كفيه و كان يمشي و ياكلو ذهب الى ابيه و امه و اعطاهما فاكلا و لم يخبرهما انه من جوف الاسد اشتار العسل. (14: 9 )
قض 9: 45
و حارب ابيمالك المدينة كل ذلك اليوم و اخذ المدينة و قتل الشعب الذي بها و هدم المدينة و زرعها ملحا
جا 10:1
الذباب الميت ينتن ويخمر طيب العطّار
وكان الجن يحيي الموتى ........... راجع سفر صموئيل الأول 28
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإبن الحبيب طارق تقول وجدتها
كنت أظن أنك وجدت الذي وجده الأب سيداورس عبد الفسيخ
لقد اكتشف هذا الأب أن المسيح كان واقف عند مريم عندما استأذنها الملاك طالبا منها أن تسمح للمسيح أن يدخل في بطنها ،
وعندما سمحت له بالدخول ،، دخل ،
الأقنوم الثاني مؤدب ولا يدخل إلا بعد الإستاذان ، ولو لم تسمح له بالدخول لما دخل ،
هل تعلم أنها لو لم تسمح له بالدخول لبحث أو اختار أم للرب غيرها ؟، ولكنها اختصرت عليه الطريق والعناء فسمحت له مشكورة
ففي نظري الإكتشاف الحقيقي أن أصل كلمة ( يحل ) هي كلمة ( يدخل )
يعني الملاك قال لمريم ( يدخل ) ولكن عوامل التعرية والجفاف والقدم أصابت الكلمة فاندثر حرف الدال وسقطت النقطة من على حرف الخاء فلم يبقى منها إلا ما ترى ( يحل )
ثم هو دخل كاملا وخرج كاملا وليس هناك اطوار كما للجنين
فبعد ما استاذن دخل وفرش ونام وطلب أن لا يزعجه أحد في التسعة أشهر القادمة ( أيام الحبل )
وهذا الرابط فيه التوضيح وفيه الكفاية ، تحياتي للجميع
http://www.youtube.com/watch?v=vHnjs7GklwQ
ما شاء الله تحليل أكثر من رائع بارك الله فيك :98-:
أحلى شئ إن الأب سيداروس عبد المسيح
قال
استاذن ودخل وفرش ونااااااااااام وطلب أن لا يزعجه أحد في التسعة أشهر القادمة
جاب الكلام الحلو ده من أين ؟
أكيد كان واقف معاه لما استأذن وجخل وفرشله الفرشة.. ونيمه
وفضل يطُب عليه "نُنا هيه .. نُنا هُوه" لحد ما نام
وربهم يسوع فضل نايم تسع شهور نايم على فرشة سيداروس
وساب المُلك والملكوت يضرب يقلب
:p018::p018:
على رأى المثل
أصحاب العقول فى راحه
ممتاز ..... لفتة جميلة جدا منك يااخي الحبيب ..
ننتظر ضيفا من النصارى ليرد على الموضوع ويدافع عن ايمانه