-
معلش يا عبد الله استأذنك هنفترض ان قساوستك هم اهل الذكر طيب تسمح يا ريس تسألنا اهل الذكر عن هذه الفضيحة بالكتاب المكدس و تشرحها لنا
سفر المكابيين الثاني 15 : 39- 40
فان كنت قد احسنت التاليف واصبت الغرض فذلك ما كنت اتمنى وان كان قد لحقني الوهن والتقصير فاني قد بذلت وسعي
ثم كما ان شرب الخمر وحدها او شرب الماء وحده مضر وانما تطيب الخمر ممزوجة بالماء وتعقب لذة وطربا كذلك تنميق الكلام على هذا الاسلوب يطرب مسامع مطالعي التاليف
هل هذا من عند الله !!!!!!!!!!!!
-
تقولون أن الله محبة ....
ونعلم أن من صفة المحب التسامح .....
خاصة اذا كان الخاطىء يرتكب أول خطأ ....
وبعد ارتكابه الخطأ انفتحت عيونه على الخير والشر ...
لقد كان بيلاطس رحيم بيسوع(الله) أثناء محاكمته أكثر من رحمة يسوع(الله) بجد بيلاطس الأول وهو ادم .
لقد حاول بيلاطس أن يخلي سبيل يسوع وأفهمه أن بيده أن يعفو وبيده أن يحكم بالعقاب ......
أما يسوع (الله) فقد اختار العقاب بلا خيار المحبة والتسامح !!!!!!!!!!!!!!!!
فأيهما تراه أقرب للمحبة والصفح عندما كان له الكلمة بأول حكم ؟ ربكم المزعوم بأنه الله (يسوع) أم حفيد أحفاد ادم (بيلاطس) ؟ .... بل انه بيلاطس .
فأى محبة تبشرون بها ؟! وأى فداء جاء من تلك المحبة ؟ المحب يقفز منه العفو والتسامح واعطاء الفرصة خاصة وأن المخطىء كان يخطىء أول خطأ والأدهى أنه بارتكاب الخطأ انفتح عيونه على الخير والشر .
فأى عدل ترونه في ذلك وفي الأرض من هم أعدل وأرحم من يسوعكم .... بل وبالنسبة للفداء .... فان كثير من بين الأمم قد ضحوا بأنفسهم من أجل ايمانهم أو أمتهم .
فلا جديد .... ولا فضل .... بل ادانة لمن تدعيه محبا وما استطاع أن يغفر أول خطيئة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
أطلب الهداية لكم من كل فؤادي
من الله الواحد المنان الهادي ....
نجم ثاقب