لحظة!دفاعاً عن العملاق (الشيخ /ديدات رحمة الله علية)بحثت ووجدت هذه الكذبه الصليبية!!!
http://img185.imageshack.us/img185/8399/36gt4.gif
الحَمدُ للهِ رب العالميـــن ولاعـدُوانَ إلا عـَلى الظـَـالميــن والعاقبـــةُ للمـُتـَقـيـن
وأشهد ُ أنَ لا إله إلا الله وَحدَهُ لا شَريك له وأن مُحَمـَداً(صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله) أما بعد عباد الله إخوتى أخواتى فى الله تبارك وتعالى .......
http://img150.imageshack.us/img150/3985/35hm5.gif
تخصصت انا العبد الفقير لله للكتابة يومياًفى رصد ملفات الشأن التنصيرى فى بلاد المسلمين وقد كلفت بنشر مدونات ضخمة تسعى لاهداف توعية المسلمين بهذه المؤآمرةولعلمى ان الاعلامى الرائد فى هذا الشأن الاستاذ/عصام مدير اننى فوجئت بأن من اكتب عنه هذا الموضوع انه تلميذ وصهر المناظر الكبير الراحل أحمد ديات-رحمه الله- وعلى ذلك قررت نشرمدونته بالإضافة الى الباقة من اقوى المدونات فى هذا الشأن فوجئت بأن الصليبيين كعادتهم فى ممارسة الكذب والإشاعات(بالآتى
/- انه كــان يروج للقاديانية والبهآئية تلك البدع والعقآئد المنحرفة ) وارجوكم ساعدونى فى تكذيب هذا الخبر لا بالكلام وانما بالادلة الوثآئقية التى سأتى لكم بها فى الرد القادم
ولكن إختصاراً فى الوقت يا محبى الشيخ العملاق قاهر النصارى يمكن ان تتعرفوا الى من كان يتصدى له فى الجزائر (المنصر المطران الأردنى /غالب بدر ) ولا تنزعجوا من تعليقات الاخوة الجزآئريين فى موفع الشروق اونلاين الذى تحداه فيه ولكن
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=30376
او مباشرة لتجدوا من هنا تجدوا هذا التعليق الذى يتهم العملاق البطل الذى لم يستطع أحداً من الصليبيين ولا حتى الفرس ولا(الجن الازرق)ان يغلبه
http://rb6.me/jzr
هذه الفتوى(لا داعى لأن تنزعجوا سأتى لكم بالرد عليهم) تقول طبعاً(لاحول ولاقوةَإلا بالله العلى ّالعظيم)ما يلى ولكن تابعونا فى المقــــــــــــــــال القـــــــــــــــــــــــــــادم
لحظة!دفاعاً عن العملاق (أحمدديدات)بحثت ووجدت هذه الكذبه الصليبية-3
وقد يقول قائل انهم لم يسموا شخص الشيخ احمد ديدات فنقول:-
الفتوي واضحه وصريحة..وهي تتكلم عن فكر وعقيده ورت في كتب الشيخ الجليل احمد ديدات رحمة الله..فاقرا راس السؤال جيدا..
: لقد ذكر الداعية أحمد ديدات في كتابه : ( القرآن معجزة المعجزات ) أن القرآن من مضاعفات العدد ( 19 ) ، وضرب لذلك أمثلة نذكر بعضها .
- وورد كلمة اسم في القرآن 19 مرة ..
فكانت الاجابة من اللجنة المحترمة بدون بحدث ان هذا الفكر ومعجزة الرقم 19والذي اورده في كتبه هو فكر البهائية فقالت
هذه الدراسة من مفتريات وترهات الفرقة الباطنية البهائية ، وهي قائمة على تقديس رقم تسعة عشر ، ولا شك أنها باطلة ، إذ هي تلاعب بالقرآن العظيم وصرف للناس عن تدبرهفنريد ان نعلم من اتي بمعجزة الرقم 19 في كتابه في راس السؤال غير الشيخ احمد ديدات رحمةالله؟؟
وهل من ياتي في كتبة بافكار للطوائف الملحده الكافره ويقال هذا الكتاب من فكر البهائية لا يكون طعن في شخصه؟؟؟
كان الطعن في الافكار التي يحتويها الكتاب فقط .؟؟؟
ومن كتب عن معجزات الارقام في كتابه غير اسد الاسلام كما وارد في السؤال فيكون الرد ان هذا من فكر البهائية..من اتي بمعجزة الرقم 19 في كتابه غير اسد الاسلام احمد ديدات؟؟؟ وهل هذا لا يعتبر طعن في عقيدتة ودينة؟؟؟فهذا تكفير مبطن فعلوا كما فعل النصاري في اطلاق اشاعة قبيحة علي الشيخ احمد ديدات رحمة الله انه يتبع القاديانية.
منذ عدة سنوات بدء النصارى الحاقدون على أسد الإسلام الشيخ أحمد ديدات رحمه الله بأنه كان يروج لعقائد القاديانية الكافرة , بل ادعوا أن الشيخ كان قاديانيًا ! , و ذلك نقلا عن إخوانهم من عباد الصليب فى جنوب أفريقيا , فلقد انتشرت هذه الفرية بعد مناظرة الشيخ مع جيمى سواجارت و أنيس شورش من أجل وقف التأثير الكبير الذى أكتسبه الشيخ رحمه الله بعد أقامته للحجة على أكبر القساوسة فى مناظراته المسجلة والمتداولة الى الأن , و فى خلال تلك الفترة من الثمانينات أصدر شيخنا عليه رحمات الله هذا البيان لكى يبين حقيقة الأمر و كذب هذة الفرية التى صدرت من المنصرين العاجزين عن مناظرته و افحامه عليه رحمات الله ,فرحمك الله شيخنا و جعل الجنة مثواك, فلقد قدمت يومها ما نـُشهد الله تبارك و تعالى أنكبه تدين , و نحن على هذا البيان من الشاهدين .تلك هى نص الشهادة التى نطق بها فارس الإسلام أحمد ديدات بعد أن أشاع المنصرون هذة الفرية البالية كعادة أسلافهم فى محاربة أمة التوحيد إبتداء من أنبياء الله عليهم الصلاة و السلام و إنتهاء بعلماء الأمة الربانيين
وإليكم الدليـــل القاطــــــــــع ببرآئتــــــــــــه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ>>>>> >>>تابعوووووونا للدفاع عن البطل قاهر الصليبيين فى المشرق والمغرب
لحظة!دفاعاً عن العملاق (أحمدديدات)بحثت ووجدت هذه الكذبه الصليبية-5
حرف القاف والرقم 19
في القرآن الكريم سورتان في مقدمة كل منهما نجد حرف القاف، وهما سورة الشورى التي نجد في مقدمتها الحروف المقطعة (حم عسق) وكذلك سورة ق التي نجد في مقدمتها حرف (ق)، والعجيب أن عدد حروف القاف في كل سورة هو 57 حرفاً أي 19 × 3 ولو جمعنا الحروف في السورتين نجد:
57 + 57 = 114 سور القرآن الكريم
وكلتا السورتين نجد في مقدمتها حديثاً عن القرآن، وحرف القاف هو أول حرف من كلمة (قرآن)!!
http://www.kaheel7.com/userimages/1919191919.JPG
الرقم 19 في السنة النبوية
في كلام المصطفى عليه الصلاة والسلام الكثير من التناسقات القائمة على العدد 19 ومضاعفاته، ولكن يكفي أن نختار العبارات المهمة من كلامه عليه الصلاة والسلام.
الاستغفار والرقم 19
حتى في كلام النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام نجد صدى لهذا العدد، فمن العبارات التي كان النبي يكثر من قولها (أستغفر الله العظيم)، فلو كتبنا عدد حروف كل كلمة نجد:
أستغفر الله العظيم
6 4 6
والعدد الذي يمثل حروف هذه العبارة مصفوفاً هو 646 من مضاعفات الرقم 19، لنتأكد:
646 = 19 × 34
كنز الجنة والرقم 19
عبارة أوصانا النبي الأعظم أن نكثر منها وقال إنها كنز من كنوز الجنة وهي (لا حول ولا قوة إلا بالله)، عدد حروف هذه العبارة هو 19 حرفاً!
خير عبارة والرقم 19
إنها (لا إله إلا الله)، لو كتبنا عدد حروف كل كلمة نرى شيئاً عجيباً:
لا إله إلا الله
2 3 3 4
إن العدد الذي يمثل حروف هذه العبارة هو 4332 من مضاعفات الرقم 19 مرتين:
4332 = 19 × 19 × 12
والرقم الناتج هو 12 يمثل عدد حروف (لا إله إلا الله)!!!
لقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول هذه العبارة ولكن بشكل مطول كل يوم مئة مرة (لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير) هذه العبارة تتألف من 19 كلمة على اعتبار واو العطف كلمة مستقلة!
إن هذه الأمثلة هي غيض من فيض، وإن وجود معجزة للرقم 19 لا ينفي وجود معجزات أخرى تتعلق بالرقم سبعة مثلاً أو الرقم 13 أو الرقم 11، أي الأعداد الأولية في القرآن فهذه أعداد مفردة ولا تقبل القسمة إلى على واحد كدليل على وحدانية منزل هذا القرآن، أنزله وأحكمه بشكل رياضي متقن ليكون برهاناً على صدق كلام الحق تبارك وتعالى.
آفاق الرقم 19 ومستقبله
لقد شاء الله تعالى أن تكون بدايات هذا العلم على يد إنسان غير سوي هو رشاد خليفة الذي لفق الكثير من الأعداد الخاطئة في كتابه (عليها تسعة عشر)، هذه الأخطاء سبَّبت الكثير من المشاكل لهذا العلم، فمعظم العلماء أخذوا فكرة سيئة عن الإعجاز العددي وعن الرقم 19 تحديداً، وربما يكون من وراء ذلك حكمة لا نعلمها، وكثيراً ما أفكر: لماذا كانت بدايات هذا العلم أي الإعجاز العددي بهذا الشكل؟
على كل حال يا أحبتي ينبغي على المؤمن المحب لكتاب ربه أن يكون منصفاً ولا يرفض علماً بأكمله لمجرد أن بعض الباحثين أخطأوا فيه، بل ربما يكون من وراء هذا العلم الخير الكثير، وربما يكون علم الإعجاز العددي وسيلة رائعة للدعوة إلى الله في المستقبل، والله أعلم.
المصادرالأصليــــة:-بقلم عبد الدائم الكحيل
http://www.kaheel7.com/
المراجع
1- القرآن الكريم.
2- موسوعة الحديث الشريف.
3- معجزة القرآن في عصر المعلوماتية، عبد الدائم الكحيل.
4- معجزة السبع المثاني، عبد الدائم الكحيل.
5- وإنا له لحافظون، أسامة عبد الغني.
6- إعجاز الرقم 19، بسام الجرار.
7- كتيب: عليها تسعة عشر، رشاد خليفة.
الرجآء تبليغ هذه الرسالة ولو إختصاراًعلى فقرات فلقد فعلنا ما بوسعنا والله من ورآء القصد وهو يهدى السبيل ،والله المستعان
و[IMG]:1344:[/IMG]