الكتاب المقدس يتحدى أبطال ونجوم الزنى...التعري علامة من علامات النبوة !!!
بسم الله الرحمان الرحيم
لا زلنا مع هذا الكتاب الذي دخله كم الشيطان الذي يخبرنا أن :
التعري علامة من علامات النبوة و ربما هذا من الأسباب التي جعلت المسيحيين لا يؤمنون بمحمد (ص) ...بل و يتحدى أبطال و نجوم الزنى في القرن الحادي و العشرين !!!
قال الله عز وجل : ومن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام و من يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء...صدق الله العظيم رب العرش العظيم.
في القرن الحادي والعشرين وفي بلد أخلاقي إن شوهد شخص عاري تماما في الشارع أمام من هب ودب...فإنه سيلقى القبض عليه من قبل رجال الأمن ومصيره مباشرة إلى السجن أليس كذلك ؟ أعباد الصليب ؟؟؟
يخبرنا الكتاب الخادش للحياء أنه إذا تعرى أحد يوما كاملا وحدثك عن بعض التنبؤات فهو نبي !
صاموئيل الأول 19-24 فخلع هو ايضا ثيابه وتنبأ هو ايضا امام صموئيل وانطرح عريانا ذلك النهار كله وكل الليل.لذلك يقولون أشاول ايضا بين الانبياء .
النبي اشعياء يتعرى ثلاث سنوات أمام من هب ودب ( أبطال و نجوم الزنى في القرن الحادي والعشرين لم يستطيعوا فعل هذا !!!)
اشعياء 20-3 فقال الرب كما مشى عبدي اشعياء معرّى وحافيا ثلاث سنين آية واعجوبة على مصر وعلى كوش.
النبي نوح يشرب الخمر ويتعرى ! بل ومن يواصل قراءة الفقرات فإن نوح سيلعن الأجناس السوداء من البشر !!!
سفر التكوين 9-20 إلى 21 وابتدأ نوح يكون فلاحا وغرس كرما . وشرب من الخمر فسكر وتعرّى داخل خبائه.
النبي داود يتعرى أمام نساء حاشيته وعبيده !
صاموئيل الثاني 6-20 ورجع داود ليبارك بيته فخرجت ميكال بنت شاول لاستقبال داود وقالت ما كان اكرم ملك اسرائيل اليوم حيث تكشّف اليوم في اعين إماء عبيده كما يتكشّف احد السفهاء.
والسلام على من اتبع الهدى واتبع أحسن ما نزل من الحديث
اللهم اشرح صدر من علمت أن في قلبه خيرا واهده صراطك المستقيم...آمين
