قال نصراني:بالقرآن أخطاء لغوية(هذه هي) فهل من يجيبه؟
بدأ هذا النصراني بهذا الحديث دون ذكر درجة الحديث
حدثنا ابومعاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال: سالت عائشة عن لحن القران عن قوله تعالى ان هذان لساحران وعن قوله تعالى {والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة} وعن قوله تعالى {ان الذين امنوا والذين هادوا والصابئون} فقالت: يا ابن أختي هذا عمل الكتاب اخطئوا في الكتاب.
تفسير فتح القدير & تفسير الطبري & تفسير السيوطي & تفسير البغوي
ثم ذكر الآيات التي يعتقد (بسبب جهله) أنها مليئة بالأخطاء اللغوية
وإليكم الآيات
وجزاكم الله عن المسلمين كل خير
ننتظر الرد اللغوي المفحم لهؤلاء
لقد وضعت الشبهات من غير أجوبة
فانتم من سيجيبه
________________________________________
سورة البقرة : 17 مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الذِي اسْتَوْقَدَ نَاراً فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ بِنُورِهِمْ .
وكان يجب أن يجعل الضمير العائد على المفرد مفرداً فيقول استوقد... ذهب الله بنوره
الجواب:
________________________________________
سورة البقرة 2: 80 لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً .
وكان يجب أن يجمعها جمع قلة حيث أنهم أراد القلة فيقول أياماً معدودات
الجواب:
________________________________________
سورة البقرة 2: 124 لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ .
وكان يجب أن يرفع الفاعل فيقول الظالمون .
الجواب:
البقرة 2: 177 “لَيْسَ َالْبِرَّ أَن تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بالله ... وآتى المال على حبه ...
صوابه:ولكن البر أن تؤمنو بِاللَّهِ
الجواب:
صوابه:وتؤتوا الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى ...
الجواب:
وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الْرِّقَابِ وَأَقَامَ ...
وصوابها: وتقيموا
الجواب:
الّزَكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ ...
صوابه: والصابرون معطوف على والموفون
الجواب
________________________________________
كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ أَيَّاماً مَعْدُودَات .
وكان يجب أن يجمعها جمع كثرة حيث أن المراد جمع كثرة عدته 30 يوماً فيقول أياماً معدودة .
الجواب:
________________________________________
البقرة آية 196 (تلك عشرة كاملة)،
والصواب: تلك عشرٌ كاملة
الجواب:
إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ
وصوابه كن فكان
الجواب:
________________________________________
النساء آية 162 (والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة)
والصواب: والمقيمون الصلاة
الجواب:
________________________________________
وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا
والصواب: يديهما
الجواب:
________________________________________
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ
(وصوابه: والصابئين)
الجواب:
وَالنَّصَارَى مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحاً فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ; رغم أنها جاءت بطريقة صائبة في البقرة 62 والحج 22: 17
الجواب:
إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ .
وكان يجب أن يتبع خبر إن اسمها في التأنيث فيقول قريبة
الجواب:
________________________________________
اللهُ الذِي أَنْزَلَ الكِتَابَ بِالحَقِّ وَالمِيزَانَ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ قَرِيبٌ .
فلماذا لم يتبع خبر لعل اسمها في التأنيث فيقول قريبة ؟
الجواب:
________________________________________
الأعراف 7: 160 “وَقَطَّعْنَاهُمْ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطاً
وصوابه: اثني عشر سبطا
الجواب:
ً
________________________________________
سورة التوبة 9: 62 وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوه
فلماذا لم يثنّ الضمير العائد على الاثنين اسم الجلالة ورسوله فيقول أن يرضوهما ؟
الجواب:
________________________________________
سورة التوبة 9: 69 وَخُضْتُمْ كَالذِي خَاضُوا .
وكان يجب أن يجمع اسم الموصول العائد على ضمير الجمع فيقول خضتم كالذين خاضوا
الجواب:
سورة هود 11: 10 وَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ نَعْمَاءَ بَعْدَ ضَرَّاءَ مَسَّتْهُ لَيَقُولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئَاتُ عَنِّي إِنَّهُ لَفَرِحٌ فَخُورٌ
وكان يجب أن يجرَّ المضاف إليه فيقول بعد ضراء
الجواب:
________________________________________
فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ .
فأين جواب لمّا؟ ولو حذف الواو التي قبل أوحينا لاستقام المعنى
الجواب:
________________________________________
طه 20: 63 “إِنْ هَذَانِ لَسَاحِرَانِ
وصوابه: هذين
الجواب:
________________________________________
الأنبياء 21: 3 “وَأَسَرُّوا النَّجْوَى الَّذِينَ ظَلَمُوا .
وصوابه: أسر
الجواب:
________________________________________
الحج 22: 19 “هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ
صوابه: اختصما في ربهما
الجواب:
سورة الصافات 37: 123-132 وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ المُرْسَلِينَ..سَلاَمٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ
فلماذا قال إل ياسين بالجمع عن إلياس المفرد؟ فمن الخطا لغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلَّف.
الجواب:
وَالتِّينِ وَالزَيْتُونِ وَطُورِ سِينِينَ وَهَذَا البَلَدِ الأَمِينِ
فلماذا قال سينين بالجمع عن سيناء؟ فمن الخطأ لغوياً تغيير اسم العلَم حباً في السجع المتكلف
الجواب:
________________________________________
إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيرا لتُؤْمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً
وهنا ترى اضطراباً في المعنى بسبب الالتفات من خطاب محمد إلى خطاب غيره. ولأن الضمير المنصوب في قوله تعزّروه وتوقروه عائد على الرسول المذكور آخراً وفي قوله تسبحوه عائد على اسم الجلالة المذكور أولاً. هذا ما يقتضيه المعنى. وليس في اللفظ ما يعينه تعييناً يزيل اللبس. فإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الرسول يكون كفراً، لأن التسبيح لله فقط. وإن كان القول تعزروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلاً عائداً على الله يكون كفراً، لأنه تعالى لا يحتاج لمن يعزره ويقويه
الجواب:
________________________________________
وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا
صوابه: اقتتلتا
الجواب:
رَبِّ لَوْلاَ أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ
صوابه: وأكون
الجواب:
________________________________________
إِنَّا أَعْتَدْنَا للْكَافِرِينَ سَلاَسِلاً وَأَغْلاَلاً وَسَعِيراً .
فلماذا قال سلاسلاً بالتنوين مع أنها لا تُنوَّن لامتناعها من الصرف؟
الجواب:
________________________________________
وَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِآنِيَةٍ مِنْ فِضَّةٍ وَأَكْوَابٍ كَانَتْ قَوَارِيرَا
بالتنوين مع أنها لا تُنّوَن لامتناعها عن الصرف؟ إنها على وزن مصابيح
الجواب: