تعليقات الضيوف المسيحيين على حوار الضيفة ماريان
اقتباس:
كما أن الإسلام لا يبيح الخروج لمن دخل فى دين الله لا يكلف أحداً أن يجهر بنصرة الإسلام ، ولكنه لا يقبل من أحدٍ أن يخذل الإسلام
وان اتفرضنا ان هذا الانسان دخل دين الاسلام بسبب ظروف معينه وليس بسبب اقتناعه بالاسلام
وبعدها ادرك انه لم يكن على صواب فما ذنبه ان يقتل
اقتباس:
والذى يرتد عن الإسلام ويجهر بذلك فإنه يكون عدوًّا للإسلام والمسلمين ويعلن حرباً على الإسلام والمسلمين ولا عجب أن يفرض الإسلام قتل المرتد
ومن ادراك انه من الممكن ان يكون عدوا للاسلام ويحاربه
اقتباس:
فإن كل نظام فى العالم حتى الذى لا ينتمى لأى دين تنص قوانينه أن الخارج عن النظام العام له عقوبة القتل لا غير فيما يسمونه بالخيانة العظمى.
هذا ليس دليل منطقى بل من رايى انه يضعف من الاسلام
فالنظام من الممكن جدا ان يسقط باعتراض من فئه معينه او ثوره مثلا
فلا يجب ان شبه دين يقال انه من عند الله بنظام سياسى وضع قوانينه اشخصا
اقتباس:
والمجتمع المسلم يقوم أول ما يقوم على العقيدة والإيمان. فالعقيدة أساس هويته ومحور حياته وروح وجوده ، ولهذا لا يسمح لأحد أن ينال من هذا الأساس أو يمس هذه الهوية. ومن هنا كانت الردة المعلنة كبرى الجرائم فى نظر الإسلام لأنها خطر على شخصية المجتمع وكيانه المعنوى ، وخطرعلى الضرورة الأولى من الضرورات الخمس " الدين والنفس والنسل والعقل والمال ".
هى ليست خطر على المجتمع
بل هى كانت خطرا على الاسلام فى وقت كتابة هذه الايات التى تتكلم عن الرده
اقتباس:
ومهما يكن جرم المرتد فإن المسلمين لا يتبعون عورات أحدٍ ولا يتسورون على أحدٍ بيته ولا يحاسبون إلا من جاهر بلسانه أو قلمه أو فعله مما يكون كفراً بواحاً صريحاً لا مجال فيه لتأويل أو احتمال فأى شك فى ذلك يفسر لمصلحة المتهم بالردة
.
كيف له ان يعتنق دينا اخر وينكره فى نفس الوقت
اقتباس:
إن التهاون فى عقوبة المرتد المعالن لردته يعرض المجتمع كله للخطر ويفتح عليه باب فتنة لا يعلم عواقبها إلا الله سبحانه
هو لا يعرض المحتمع كله للخطر بل هو يعرض فقط الاسلام للخطر
اقتباس:
وخصوصاً من الضعفاء والبسطاء من الناس
ولماذا لم تفكر فى هذه النقطه من وجهة نظر اخرى
ان هولاء البسطاء من الديانات الاخرى من الممكن ان يغرر بيهم لدخول الاسلام وبعدها يستفيقو ويرجعو الى دينهم فما زنب هولاء البسطاء ان بموتو